مصراوي:
2024-09-27@21:29:19 GMT

حسام موافي: التهاب أطراف العصب ليس مرضًا

تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT

حسام موافي: التهاب أطراف العصب ليس مرضًا

كتب- حسن مرسي:

أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن “تنميل القدمين لمرضى السكر” يساوي “التهاب أطراف الأعصاب”، لافتا إلى أن هذا المرض ليس له حل أو علاج حتى الآن.

ونوه حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد، بأن هناك أدوية تقلل تنميل القدمين- التهاب اطراف الأعصاب-، مشددا على أن مريض التهاب أطراف الأعصاب لا يشعر بآلام حتى لو أصيب بشكة مسمار، والعلماء حتى الآن لم يتوصلوا إلى سبب رئيسي عن التهاب أطراف الأعصاب أو تخصيص علاج له.

قال حسام موافي، إن التهاب أطراف العصب ليس مرضًا، ولكنه عرض، يشير إلى الإصابة بمرض آخر، كما أن البعض وصفه بأنه ناجم عن نقص فيتامين ب 12.

وأضاف موافي: النظرية الثانية لالتهاب الأعصاب، هي نتيجة زيادة الأسيتون في الجسم، وهذه النظرية غير صحيحة، أما النظرية السائدة الآن، فتتمثل في “الاعتلال العصبي السكري”؛ كونه المسبب للالتهاب الأعصاب.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: السوبر الأفريقي حسن نصر الله النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي حسام موافي تنميل القدمين التهاب أطراف حسام موافی

إقرأ أيضاً:

طبيب يكشف طريقة التمييز بين الإنفلونزا والتهاب الجهاز التنفسي الحاد

حدد الدكتور أندريه بوزدنياكوف الفرق بين الإنفلونزا والعدوى الفيروسية التنفسية الحادة، مشيرا إلى أن الإنفلونزا تبدأ دائما فجأة في لحظة واحدة -ارتفاع درجة الحرارة وضعف وآلام.

ووفقا له، للانفلونزا التقليدية مجموعة من الأعراض تختلف عن حالات العدوى الأخرى، بداية الإنفلونزا حادة بحيث يمكن للمصاب أن يحدد في أي ساعة بدأت أعراضها وارتفعت درجة حرارته والصداع والتسمم وآلام العضلات والمفاصل.

أما الأعراض في الجهاز التنفسي فتظهر لاحقا، ويظهر السعال بعد 2-3 أيام، يكون في البداية بسيطا ثم يصبح متكررا على شكل نوبات لأن الإنفلونزا تصيب قبل كل شيء القصبة الهوائية، لذلك عند نوبات السعال يشعر المصاب بألم مستمر في الصدر. أما الزكام والتهاب الحلق يكون معتدلا عادة. ومضاعفات الإنفلونزا مختلفة، بعضها مبكرة وبعضها متأخرة، وتشمل المضاعفات المبكرة: التهاب رئوي واحتمال إصابة الجهاز العصبي المركزي ومتلازمة التسمم الحاد الذي يمكن أن يؤدي إلى الصدمة.

ووفقا له، مضاعفات الإنفلونزا المتأخرة أكثر شيوعا، وبالدرجة الأولى تكون مضاعفات بكتيرية ثانوية في الجهاز التنفسي: التهاب اللوزتين، التهاب الجيوب الأنفية، التهاب البلعوم والتهاب رئوي جرثومي ثانوي. وبعد الإنفلونزا ليس مستبعدا أن يعاني الشخص من عدم استقرار درجة حرارة جسمه، والتعرق الشديد والتعب.

ويمكن علاج الإنفلونزا بفعالية بأدوية مضادة للفيروسات، لذلك من الضروري تحديد ما إذا كان الشخص مصاب بالإنفلونزا أم لا، باختبارات خاصة. وإذا بدأ علاجها مبكرا فلن تحدث مضاعفات.

ويشير إلى أنه يمكن تناول مضادات الحيوية في حالة الإنفلونزا، ولكن ليس في بدايتها لأنها قد تلحق الضرر بالجسم، بل بعد 3-4 أيام لأن مضادات الحيوية لا تؤثر في الفيروسات، بل في البكتيريا أي أنها ستمنع تكاثر البكتيريا وحدوث مضاعفات، ولكن يجب أن يحدد الطبيب نوع المضاد الحيوي الذي يجب تناوله.

مقالات مشابهة

  • حسام موافي يكشف سبب سرعة ضربات القلب (فيديو)
  • أول شريحة دماغ من الغرافين بالعالم تزرع في مريض سرطان
  • حسام موافي يكشف سبب إجراء عمليات كي للقلب لبعض المرضى.. فيديو
  • حسام موافي يحذر من الصيام لمصابي «الكرياتينين»
  • حسام موافي يحذر من الانفعال والنرفزة.. فيديو
  • مركب في التوت الأزرق يُخفف أعراض التهاب القولون
  • فيروس قد يسبب الشلل عند الأطفال يتفشى بأمريكا.. ما هو وهل من لقاح له؟
  • طبيب يكشف طريقة التمييز بين الإنفلونزا والتهاب الجهاز التنفسي الحاد
  • كيف نميز بين الإنفلونزا والتهاب الجهاز التنفسي الحاد؟