نتنياهو يغادر نيويورك بشكل عاجل عقب هجوم الضاحية
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
بغداد اليوم - ترجمة
كشفت شبكة انديا نيوز نقلا عن مصادر إسرائيلية اليوم الجمعة، ان رئيس وزراء النظام الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استقل طائرة الان بهدف العودة الى إسرائيل على الرغم من عدم انتهاء جلسات الأمم المتحدة المقامة حاليا في مدينة نيويورك الامريكية.
وقالت الشبكة بحسب ما ترجمت (بغداد اليوم)، ان نتنياهو، استقل طائرة خاصة الان متجها الى إسرائيل بعد الانباء عن محاولة اغتيال حسن نصر الله، مؤكدة انه "لم يصدر أي بيان رسمي ولم يتحدث للصحفيين او القادة الأمريكيين قبل مغادرته المدينة الامريكية".
وأشارت الشبكة الى ان البيت الأبيض عقد اجتماعا "عاجلا" لبحث حيثيات محاولة الاغتيال وسط تضارب الانباء حول نجاة نصر الله من الضربة الإسرائيلية وتاكيدات أخرى صدرت عن مسؤولين إسرائيليين باستمرارهم بالعمليات العسكرية ضد لبنان، في إشارة الى الغزو البري المحتمل.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.