وزير الخارجية الجزائري يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع العديد من نظرائه
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية الجزائرية بالخارج أحمد عطاف، في نيويورك، محادثات ثنائية مع نظرائه من عديد من الدول، تناولت تعزيز العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية.
وذكرت وزارة الشئون الخارجية والجالية الوطنية الجزائرية - في بيان اليوم الجمعة أوردته وكالة الأنباء الجزائرية - أن "عطاف" بحث مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام صباغ، سبل الرقي بعلاقات الأخوة والتعاون بين البلدين، وناقش معه مستجدات الأوضاع على الصعيد العربي، لاسيما حرب الإبادة المتواصلة بقطاع غزة والتصعيد الإسرائيلي في المنطقة.
وتبادل "عطاف" مع وزير الشئون الخارجية الأوغندي "جيجي أودونجو"، الذي تترأس بلاده حركة عدم الانحياز ومجموعة 77+ الصين، الرؤى حول أهم المسائل الدولية والإقليمية، وبحث معه آفاق الدفع بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
كما ناقش وزير الشؤون الخارجية الجزائري، بحسب البيان، مع وزيرة الاندماج الإفريقي والشئون الخارجية السنغالية "ياسين فال"، سبل توطيد التعاون الثنائي في مختلف الميادين وذلك في إطار التحضير لعقد الدورة المقبلة من اللجنة المشتركة الجزائرية - السنغالية خلال الفترة القليلة القادمة.
واستعرض "عطاف" مع وزير الشئون الخارجية والاندماج الإقليمي والتوجوليين في الخارج "روبرت دوسي"، التطورات السياسية والأمنية بمنطقة الساحل الصحراوي وبحث معه عددا من الملفات المرتبطة بالاستحقاقات المنتظرة على الصعيد القاري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد عطاف نيويورك العلاقات الثنائية الشئون الخارجیة مع وزیر
إقرأ أيضاً:
القضية الفلسطينية وتطورات الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي محور محادثات عطاف مع نظيره الروسي
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، مساء اليوم بجوهانسبرغ، محادثات ثنائية مع وزير الشؤون الخارجية لروسيا الاتحادية، سيرغي لافروف.
ويأتي هذا على هامش أشغال اليوم الأول من الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين.
وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد ثمّن الطرفان - بهذه المناسبة – مخرجات اللجنة المشتركة الجزائرية-الروسية التي التأمت نهاية شهر يناير الماضي بالجزائر العاصمة
كما اتفقا على مواصلة الجهود لتعزيز الشراكة الاستراتيجية الجزائرية-الروسية. لا سيما في شقَّيْها الاقتصادي والتجاري. تجسيداً للتوجيهات السامية لقائدي البلدين الصديقين.
وتبادل الوزيران الرؤى والتحاليل بخصوص عدد من الملفات السياسية والقضايا الإقليمية والدولية. وعلى رأسها مستجدات القضية الفلسطينية، وتطورات الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي. إذ تم التأكيد على توافق مواقف البلدين المبنية على الالتزام بمبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة.