مفاجأة.. كأس العالم للأندية 2025 مهددة بالإلغاء
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
#سواليف
كشفت وسائل إعلام إيطالية عن #مفاجأة_مدوية بشأن #مونديال_الأندية 2025، مشيرة إلى أن #البطولة #مهددة_بالإلغاء.
ذكرت صحيفة لا غازيتا أن الاتحاد الدولي لكرة القدم في مأزق قبل 9 أشهر من انطلاق البطولة في يونيو (حزيران) 2025.
وأوضحت: “كأس العالم للأندية 2025 حتى الآن من دون رعاة ما يجعل “فيفا” يسابق الزمن لإنقاذ البطولة المستحدثة”.
وأضافت: “الشيء الوحيد المؤكد في الوقت الحالي هو تواريخ إقامة البطولة من 15 يونيو (حزيران) إلى 13 يوليو (تموز) 2025”.
وأشارت إلى أنه انتهت قبل 3 أيام المهلة لتقديم العروض الخاصة بحقوق البث التلفزيوني في نصف العالم تقريباً، في الأمريكيتين وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لكن لم يتقدم أحد”.
وواصلت: “نظراً للمسافات الكبيرة بين الولايات المتحدة الأمريكية والفوارق الزمنية، من الصعب طلب الكثير من المال من حقوق البث التلفزيوني وأيضاً مع عدم تحديد الملاعب”.
وزادت: “الاتحاد الدولي يأمل في الحصول على 4 مليارات دولار من حقوق البث، وهو ضعف تكاليف البطولة المقدرة بملياري دولار”.
وأردفت: “تم نشر قائمة أولية للملاعب، ولكن بعد فترة ظهرت قائمة أخرى على ملاعب مختلفة تماماً، حيث إن عدم تحديد الملاعب مع تبقي أقل من سنة على البطولة جعل موضوع بيع حقوق البث التلفزيوني يواجه مشكلة حقيقية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مفاجأة مدوية مونديال الأندية البطولة مهددة بالإلغاء
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب: لمحاسبة إسرائيل على جرائمها في لبنان وفلسطين
دانت الأمانة العامة للاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب في بيان "قيام كيان الاحتلال الإسرائيلي الغاصب بتصعيد عدوانه العسكري على لبنان مستهدفاً بشكل عشوائي المناطق اللبنانية كافة، مما أدى إلى استشهاد المئات معظمهم من الأطفال والنساء وإصابة آلاف الأبرياء وتهجير عشرات الآلاف من منازلهم وقراهم وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالممتلكات العامة والخاصة والبنى التحتية"، معتبرة ان "مواصلة العربدة الإسرائيلية وجرائمها بحق المدنيين في لبنان وفلسطين المحتلة أمام مرأى ومسمع العالم، مؤشر خطير على عجز المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن عن وضع حد لهذه الجرائم المستنكرة والتي لاقت رفضا وشجبا شعبيا وعماليا على مستوى العالم قاطبة"، مطالبة بـ"تحرك دولي واسع لوقف هذا العدوان وسوق مسؤولي كيان الاحتلال إلى المحاكم الدولية ومحاسبتهم".
ودعت الامانة، عمال العالم والمنظمات النقابية في مختلف الدول إلى "وقفات تضامنية رفضا واستنكارا لهذا العدوان البربري الهمجي الذي يتعرض له شعبنا في لبنان وفلسطين"، كما دعت الطبقة العاملة في جميع الدول لـ"الضغط على حكوماتها لاستصدار مواقف تدين ما تقوم به إسرائيل من جرائم يندى لها جبين البشرية بدعم من قوى تدعي دفاعها عن السلام العالمي وحقوق الإنسان".
وحذرت من "توسيع دائرة العدوان ما قد يجر المنطقة الى منزلقات خطيرة سيكون لها عواقب وخيمة ونتائج كارثية على الأمن والاستقرار الدوليين"، مجددة دعوتها للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والقوى الحية في العالم "لتتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية لوقف هذا العدوان ومحاسبة مرتكبيه وداعميه".