«من قلبي سلامٌ لـ بيروت».. محمد الشرنوبي يتضامن مع لبنان.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
حرص الفنان محمد الشرنوبي، على التضامن مع لبنان عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» من خلال أغنية «من قلبي السلام التي أطلقها عبر صفحته الشخصية، اليوم الجمعة.
وشارك محمد الشرنوبي، عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام» مقطع فيديو لأغنية من قلبي السلام التي يتضامن بها مع لبنان، معلقا عليها قائلا: «من قلبي سلامٌ لبيروت».
A post shared by محمد الشرنوبي (@sharnouby)
وتضمنت كلمات أغنية من قلبي السلام لـ محمد الشرنوبي الأتي: «لبيروت، من قلبي سلام لبيروت، وقبلة للبحر والبيوت، لصخرة كأنها وجه بحار».
آخر أعمال محمد الشرنوبيوفي وقت سابق، أطلق محمد الشرنوبي، ثاني أغاني ألبومه الجديد عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، اليوم الأربعاء، والتي تحمل اسم «حالي» بعد أغنية ملكة زمانك.
وجاءت وأغنية حالي لـ محمد الشرنوبي، بالتعاون مع الملحن عزيز الشافعي، وتوزيع ومكس جلال حمداوي، وتسجيل خالد سند.
وتتضمن كلمات أغنية حالي لـ محمد الشرنوبي الأتي: « جربت كل حاجة عشان أنساه وفشلت، مش عاوز اعيش في دنيا أنتي مش فيها ثانية، ياوردة الربيع بضيع، شاريكي مش هبيع، وحالي يصعب عليكي».
بالإضافة إلى، طرحه لأغنية ملكة زمانك مؤخرا، من تأليف مصطفى ناصر وتوزيع إسلام الأزرق، وتعد تلك الأغنية هي الأولى بعد الأزمات التي يواجهها في حذف أغانيه، بسبب أزمته مع الشركة التي تعاقد معها سابقا.
اقرأ أيضاًبعنوان «حالي».. محمد الشرنوبي يطرح ثاني أغاني ألبومه الجديد
«استغنينا».. محمد الشرنوبي يروج لأحدث أعماله الغنائية | صور
«ألحاني».. محمد الشرنوبي يروج لأغنية «القلوب أسرار» من ألبوم أنغام الجديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان محمد الشرنوبي محمد الفنان محمد الشرنوبي الشرنوبي شرنوبي الشرنوبى محمد الشرنوبی من قلبی
إقرأ أيضاً:
أرمينيا وأذربيجان تتوصلان إلى “اتفاق سلام”
أعلنت أذربيجان وأرمينيا الخميس، التوصل إلى “اتفاق سلام” إثر مفاوضات كان الغرض منها تسوية النزاع القائم بينهما منذ عقود.
وقال وزير الخارجية الأذربيجاني جيهون بايراموف في تصريحات للصحفيين إن “مسار المفاوضات حول نصّ اتفاق السلام مع أرمينيا قد أنجز”.
وأصدرت الخارجية الأرمينية بعد ذلك بيانا جاء فيه أن “اتفاق السلام جاهز للتوقيع. جمهورية أرمينيا مستعدة لبدء مشاورات مع جمهورية أذربيجان بشأن موعد ومكان التوقيع”.
وفي دليل على التوترات التي ما زالت تشوب العلاقة القائمة بين البلدين الواقعين في منطقة القوقاز، انتقدت أرمينيا في بيانها أذربيجان لإدلائها بإعلان “أحادي”، في حين كانت يريفان ترغب في أن يكون “مشتركا”.
وخاضت باكو ويريفان حربين للسيطرة على منطقة قره باغ الأذربيجانية وتقطنها غالبية من الأرمن، مرة أولى عقب سقوط الاتحاد السوفياتي كان النصر فيها من نصيب أرمينيا ومرة أخرى في 2020 انتصرت فيها أذربيجان، قبل أن تستولي باكو على الجيب بكامله في هجوم استمر 24 ساعة في سبتمبر 2023.
ومنذ الاستقلال عن الاتحاد السوفياتي في 1991، تواجه البلدان في معارك حدودية عدة. وسعت كل من روسيا ودول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إلى التوسّط بين الدولتين لفضّ النزاعات.
وامتدت المفاوضات الثنائية على مدى الأعوام الماضية، وهي شهدت تقدما تارة وتوترا تارة أخرى.
وفي يناير، أعلن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان عن تقدم ملحوظ، مع الإشارة إلى أن بندين اثنين من الاتفاق ما زالا عالقين.
وأعلن وزير الخارجية الأذربيجانية أن “أرمينيا قبلت مقترحات أذربيجان بشأن البندين من معاهدة السلام”.
وتنتظر باكو من جارتها بفضل تحالفها مع تركيا، من أرمينيا أن تعدّل دستورها في ما يخصّ إعلان الاستقلال وما ورد فيه بشأن قره باغ.