نتنياهو يغادر مؤتمرا صحفيا بعد محاولة اغتيال نصر الله في بيروت.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، غادر بشكل عاجل إحاطة للصحفيين في نيويورك، وذلك تزامنًا مع قصف الجيش الإسرائيلي لمقر حزب الله المركزي في الضاحية الجنوبية من بيروت، الذي يهدف إلى محاولة اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله.
نتنياهو يغادر مؤتمر صحفي بشكل مفاجئوأفادت القناة الـ«13» الإسرائيلية أن نتنياهو غادر مؤتمرًا صحفيًا بنيويورك بشكل مفاجئ.
وأشارت قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن المستهدف من القصف على الضاحية الجنوبية هو الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله.
وفي تغريدة على موقع «إكس»، ذكر أحد المغردين: «عملية اغتيال فاشلة للسيد حسن نصر الله في ضاحية بيروت، استخدم العدو قنابل خارقة للملاجئ تزن 2000 رطل».
عملية اغتيال فاشله للسيد حسن نصر الله في ضاحية بيروت استخدم خنازير العدو قنابل خارقه للملاجأ تزن 2000رطل pic.twitter.com/tNDrXLdSBx
— ابوحيدر (@alaa0_313) September 27, 2024وشن الاحتلال الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على الضاحية الجنوبية بيروت، مرجحًا بأنها كانت قريبة من طريق مطار بيروت الدولي بجهة حارة حريك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو حسن نصر الله الاحتلال الإسرائيلي حزب الله إسرائيل حسن نصر الله
إقرأ أيضاً:
شاهد.. غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية
قصفت إسرائيل ضاحية بيروت الجنوبية، الجمعة، بعد وقت قصير من تحذير نشره الجيش الإسرائيلي لسكان في المنطقة، التي تعد معقلاً لتنظيم حزب الله اللبناني.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية "الوطنية للإعلام"، إن إسرائيل استهدفت للمرة الثانية الجمعة منطقة "منطقة الكفاءات- الحدث"، دون الإشارة إلى الأضرار التي خلفها القصف.
وفي جنوب لبنان، قصفت مناطق برج الشمالي ومعشوق، بدعوى وجود مواقع للتنظيم المدعوم من إيران.
لحظة حدوث الغارات على منطقة الحدث -بيروت pic.twitter.com/MuZN6biDuq
— HUSSEIN SROUR (@HUSSEINSROUR) November 22, 2024وسقط أكثر من 50 قتيلاً، الخميس، في سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت ضاحية بيروت الجنوبية وشرق لبنان وجنوبه، حيث معاقل تنظيم حزب الله.
منذ 23 سبتمبر (أيلول)، بدأت إسرائيل تكثيف ضرباتها في لبنان عبر حملة جوية واسعة، تستهدف خصوصاً معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب البلاد وشرقها.