اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تجدد المطالبة بوقف الحرب على غزة.. و«عبدالعاطي»: استمرارها يهدد السلم والأمن
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى-مصر تجدد المطالبة بوقف الحرب على غزة و«عبدالعاطى»: استمرارها يهدد السلم والأمن
-92 شهيداً و153 جريحاً حصيلة العدوان على لبنان خلال 24 ساعة.. ومظاهرات حاشدة ضد «نتنياهو» فى نيويورك
-بعد زيارة ميدانية لـ 6 محافظات.
-«السبكى»: نتعاون مع «الفرنسية للتنمية» فى الرعاية الصحية الخضراء ودعم المرأة والمشاركة المجتمعية
-العام الدراسى ينطلق اليوم فى 111 جامعة
-وزير التعليم العالى لـ«الوطن»: 3.7 مليون طالب وطالبة يبدأون نظم الدراسة والبرامج المؤهلة لسوق العمل
-الأنشطة الطلابية على رأس أولوياتنا لأنها من أهم أُسس المنظومة التعليمية
-نخطط لرفع معدلات الالتحاق بالجامعات إلى 37% بما يوفر بيئة ملائمة للاستثمار
-صالون «الوطن» الثقافى
-الكاتبة ريم بسيونى: «أولاد الناس» نقلة فى مشوارى.. وزوجى وابنتى أول القراء
-«القطائع» أول رواية عن المدينة القديمة واستعنت فى كتابتها بمصادر أجنبية
-مبادرة بين «التموين والغرفة التجارية» لطرح الخضر والفاكهة بأسعار مخفضة
-«صلاح» يقود ليفربول أمام وولفرهامبتون الليلة بحثاً عن الصدارة
-«السياحة» تطلق حملة «سلام من مصر» لتعزيز التبادل الثقافى
-«بداية.. لبناء الإنسان».. المبادرة الرئاسية تقدم أكثر من 18.2 مليون خدمة مجانية للمواطنين خلال 10 أيام
الصفحة الثانية
-«بداية» تقدم أكثر من 18.2 مليون خدمة مجانية خلال 10 أيام.. وأنشطة توعوية فى جميع المجالات
-.. و«الزراعة» تكثف أنشطتها لدعم المزارعين والمربين والمرأة الريفية وضخ سلع ومنتجات غذائية بأسعار مخفضة للمواطنين
-تعاون مصرى - قطرى فى التأهيل المهنى وتمكين ذوى الهمم
-«الإسكان»: إلغاء الاشتراطات التخطيطية والعودة للعمل بـ«قانون البناء»
-حملة «الوطن»: «الاتصال الرقمى» وسيلة فعالة لمواجهة اللجان الإلكترونية وتعزز الهوية الوطنية
-مقال رأي لـ د. محمود خليل، بعنوان: أسير شيطانه
الصفحة الثالثة-«عبدالعاطى» فى نيويورك: استمرار العدوان الإسرائيلى على «غزة» يهدد السلم والأمن
-قوات الاحتلال تواصل جرائم الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين فى «مدن القطاع»
-.. وتظاهرات ضد «نتنياهو» أمام مقر الأمم المتحدة لوقف الحرب
-إسرائيل تواصل قصف لبنان.. واستشهاد 92 شخصاً خلال 24 ساعة
-مقال رأي لـ عمار علي حسن، بعنوان: محنة عربية «2»
الصفحة الرابعة-الكاتبة ريم بسيونى فى ضيافة صالون «الوطن» الثقافى: «أولاد الناس» نقلة فى مشوارى.. وزوجى وابنتى أول القراء
-«عمار» يرحب بالروائية: كتاباتها تسهم فى تشكيل وعى أجيال وتُثرى الحركة الثقافية فى مصر
-د. عبدالحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق أفضل من كتب عن «الصوفية» و«البحث عن السعادة» يسعى لتصحيح المفاهيم
-«المماليك» كان يتم اختطافهم فى سن صغيرة لتربيتهم كمحاربين وغالبيتهم ينتمون لعائلات كبيرة
- رواية «وا إسلاماه» أحداثها حقيقية وليست «فانتازيا»
-الكتابة بصدق عن «ثورة يوليو» تتطلب مرور 200 سنة على الأحداث
-«صلاح الدين» جاء إلى مصر فى العشرينات من عمره وشارك فى محاربة الصليبيين بالإسكندرية أثناء حكم الدولة الفاطمية
- لا أخاف من تطبيقات «الذكاء الاصطناعى»
الصفحة الخامسة-العام الدراسى ينطلق اليوم فى 111 جامعة
-وزير التعليم العالى: 3.7 مليون طالب يبدأون نظم الدراسة والبرامج المؤهلة لسوق العمل.. والأنشطة على رأس الأولويات
-د. أيمن عاشور: نخطط لرفع معدلات الالتحاق بالتعليم العالى لتصل إلى 37% بما يوفر بيئة ملائمة للاستثمار فى التعليم بمصر
-«بداية و100 يوم»: 30 دقيقة رياضة يومياً وأنشطة خُصص لها 200 ألف جنيه جوائز
-الانتهاء من التطوير الشامل للمنشآت وبدء تسكين الطلاب فى المدن الجامعية
الصفحة السادسة-مقال رأي لـ النائب علاء عابد، بعنوان: «حل الدولتين» يبقى الحل الوحيد
-مقال رأي لـ ناصر عبدالرحمن، بعنوان: الزمن
-مقال رأي لـ عماد فؤاد، بعنوان: إسرائيل تضرب.. وأمريكا تكذب
-مقال رأي لـ إنجي الطوخي، بعنوان: فلتسقط «جروبات الماميز».. وتحيا حرية الأمهات! «3»
-مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: كيف نصل بالصادرات إلى «130» مليار دولار؟
-مقال رأي لـ مصطفى كفافي، بعنوان: مذكرات مراسل في حرب لبنان 2006
الصفحة السابعة-خبراء زراعة: التوسع فى المحاصيل التصديرية وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص يحققان التنمية الزراعية المستدامة
-تطوير البنية التحتية للمزارع وتحسين نظم الرى والصرف يحسّن من إنتاجية قطاع الثروة السمكية
-خبراء: تحسين السلالات وتقديم حوافز للمستثمرين لتطوير الثروة الحيوانية
-طونى فريجى: صناعة الدواجن ليست عشوائية.. والفترة المقبلة إيجابية
-.. ونقيب البيطريين: «صناعة» تعانى من العشوائية
الصفحة الثامنة-مقال رأي لـ يوسف القعيد، بعنوان: هل تستطيع الديمقراطية البقاء في القرن الواحد والعشرين؟!
-اتمخطرى يا خـيـل.. «الشرقية» تحتفل بعروض ومسابقات لأجمل فرس عربى أصيل بمشاركة دولية
-«كنز تعليمى».. «ماركو» يربط بين الثانوية العامة والذكاء الاصطناعى
-«يفضح معاناتها».. رحاب الجمل: «برغم القانون» ينتصر للمرأة
-أفيشات وجوابات.. هدايا «كريستين» من الزمن الجميل
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن غدا مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي ينفي علاقة ترامب بوقف إطلاق النار في غزة
شدد الكاتب الإسرائيلي ميرون رابوبورت، على أن "الحرب في غزة أصبحت عبئًا على الحكومة والجيش والمجتمع الإسرائيلي ككل"، موضحا أن الموافقة على وقف إطلاق النار لم تكن نتيجة لضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كما تم تصويره في وسائل الإعلام الدولية والإسرائيلية، بل كانت نتيجة لتغير التصور داخل إسرائيل بشأن جدوى استمرار الحرب.
وأشار الكاتب في مقال نشره موقع مجلة "+972"، إلى أن "الإجماع الذي ساد في وسائل الإعلام فور إعلان الاتفاق على وقف إطلاق النار كان يشير إلى أن الضغوط من ترامب كانت العامل الأساسي الذي دفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للموافقة على اتفاق كانت على الطاولة منذ مايو 2024".
وأوضح أن "القصة المتعلقة بقدوم ستيفن ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، إلى القدس وأبلاغه نتنياهو بأن ترامب لن ينتظر حتى نهاية السبت للتحدث معه، وتحولت إلى قصة شائعة وسرعان ما أصبحت جزءًا من الفولكلور الإعلامي".
ورغم هذا، شدد رابوبورت على أن "نظرة فاحصة تكشف أن القرار لا علاقة له بترامب بقدر ما هو مرتبط بتغير الرأي العام الإسرائيلي". ولفت إلى أن "القرار الذي اتخذته إسرائيل بقبول وقف إطلاق النار يعود إلى تحول الرؤية داخل إسرائيل بشأن الحرب نفسها، خاصة مع استمرار الضغط الداخلي والإرهاق الذي بدأ يظهر في الجيش والمجتمع".
وشدد الكاتب الإسرائيلي على أن "حالة الجمود العسكري في غزة وتزايد الخسائر البشرية والاقتصادية في إسرائيل جعلت فكرة مواصلة الحرب أكثر صعوبة سياسيا وعسكريا".
وأضاف رابوبورت أنه "منذ بداية الحرب، تجاهلت إسرائيل التحذيرات الأمريكية، بما في ذلك تحذيرات الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي دعت إلى تجنب إعادة احتلال غزة والتأكد من أن العمليات العسكرية لا تؤدي إلى سقوط مدنيين أبرياء".
وقال إن “بايدن كان قد حذر إسرائيل من أن الولايات المتحدة ستعيد تقييم دعمها إذا استمرت الحرب بأسلوب مشابه للحروب السابقة، ولكنه على الرغم من ذلك، لم يتم التأثير على تصرفات إسرائيل التي كانت قد تجاهلت هذه التحذيرات".
وتابع الكاتب قائلا إن "قرار نتنياهو بمواصلة الحرب، رغم التحذيرات الأمريكية، كان بسبب تباين في الحسابات الإسرائيلية الداخلية"، لافتا إلى أن "هذا التباين بدا أكثر وضوحًا مع تقدم العمليات العسكرية في غزة وزيادة الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي".
وأشار إلى أن "الضغوط التي مارسها وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتامار بن جفير، طوال عام 2024 على نتنياهو كانت عاملا رئيسيا في منع التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في وقت مبكر". وأكد أن "هذه الضغوط ساهمت في عرقلة المفاوضات حول الاتفاق، حيث تم التأجيل إلى حين تغير الوضع العسكري في غزة".
كما أشار إلى أن "الانتصارات التي حققتها إسرائيل في جبهات أخرى، مثل لبنان وسوريا، قد تكون قد عززت من فكرة أن الحرب في غزة هي مسألة هامة تتطلب حسمًا سريعًا، لكن الواقع العسكري على الأرض كان مختلفًا تماما". وشدد على أن "حرب غزة كانت تواجه مقاومة غير متوقعة من قبل حماس، مما جعل الاستمرار في الحرب أمرا مكلفا ومهددا للمجتمع الإسرائيلي بشكل عام".
وأكد الكاتب الإسرائيلي أنه "كما توقعت قبل أقل من شهرين، فقد أدى إنهاء الحرب في لبنان إلى أن يعيد الرأي العام الإسرائيلي الانتباه إلى حرب غزة"، مشيرا إلى أن "الأسئلة حول جدوى الحرب في غزة ظهرت مجددًا بشكل حاد، خاصة مع تصاعد الاحتجاجات الشعبية ضد استمرار الحرب".
وأوضح أن "المظاهرات التي قادتها عائلات الرهائن في إسرائيل، بالإضافة إلى تزايد المعارضة الداخلية، كانت من الأسباب التي دفعت نتنياهو إلى التفكير في إنهاء الحرب"، مؤكدا أن "المظاهرات الأسبوعية عكست تحولا في الرأي العام الإسرائيلي، حيث طالب عدد متزايد من الإسرائيليين بإنهاء الحرب، وهو ما كان يمثل ضغطا على الحكومة".
وأشار إلى إلى أن "الجيش الإسرائيلي كان يعاني من الإرهاق، حيث لم تتمكن إسرائيل من تحقيق النصر السريع الذي كانت تأمل فيه"، مؤكدا أن "حماس كانت لا تزال تشكل تهديدًا حقيقيًا، رغم الحملة العسكرية الشديدة التي شنها الجيش الإسرائيلي في شمال غزة".
وأوضح رابوبورت أن "الجيش الإسرائيلي كان يواجه تحديات كبيرة في محاولات إنقاذ الرهائن الذين تم احتجازهم من قبل حماس، وأصبح واضحًا أن الحرب لا تؤدي إلى تحقيق نتائج ملموسة".
وتطرق الكاتب إلى تأثير هذا الوضع على نتنياهو، حيث قال إنه "حتى نتنياهو بدأ في إعادة تقييم الوضع"، موضحا أن "الشعبية المتراجعة لحكومته في استطلاعات الرأي كانت تضعه في موقف حرج".
وأكد رابوبورت أن "استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت تراجعا كبيرا في دعم الحكومة، مما جعل نتنياهو يدرك أن استمرار الحرب قد يؤثر سلبًا على فرصه في الفوز في الانتخابات المقبلة"، مضيفا أن "الضغط الشعبي الداخلي كان يزداد، خاصة مع تزايد أعداد الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يفقدون حياتهم في المعارك".
وأوضح أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي قد بدأ في التفكير في أن استمرار الحرب قد لا يعود عليه بمكاسب سياسية، بل على العكس سيؤدي إلى زيادة رفض الشعب الإسرائيلي للحرب"، مبينا أن "نتنياهو أدرك لهذا الواقع ربما كان السبب الذي دفعه إلى اتخاذ قرار بالتوقف عن القتال، حيث بدأت تلوح في الأفق فرص لإنهاء الحرب في المستقبل القريب".
كما أشار المقال إلى أن "الضغوط الأمريكية، على الرغم من كونها قوية، لم تكن العامل الوحيد الذي دفع نتنياهو إلى الموافقة على وقف إطلاق النار".
وأضاف أن "الخوف من ردود فعل العائلات التي فقدت أحباءها في غزة، وكذلك الإرهاق العسكري، كان له تأثير أكبر في اتخاذ القرار"، مؤكدا أن "التقارير الإعلامية التي نقلت عن المحادثة بين نتنياهو وويتكوف، مبعوث ترامب، كانت على الأرجح موجهة من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، حيث كانت هناك مصلحة واضحة في تضخيم هذه الرواية لصالح نتنياهو"، مما جعله يظهر وكأنه كان ضحية لضغوط خارجية.
وفي ختام المقال، أشار الكاتب إلى أن "ترامب قد يقدم دعما معنويا لنتنياهو في هذا السياق، لكن الخوف من فقدان الدعم الداخلي، خاصة من عائلات الرهائن، قد يكون أكثر تأثيرا في قرار نتنياهو"، موضحا أن "إسرائيل الآن في مرحلة حرجة، حيث بدأت تتضح ملامح المرحلة الثانية من صفقة وقف إطلاق النار، مع تحركات في الدوائر السياسية والجيش الإسرائيلي تشير إلى أن المفاوضات المقبلة قد تكون حاسمة بالنسبة لمستقبل الحرب في غزة".