معارضون تونسيون يستثمرون تقريرا طبيا للتشكيك في سعيّد
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
فقد ذكر تقرير لموقع "مغرب إنتلجنس" أن الرئيس قيس سعيّد "يعاني من مرض عصبي أدخله مستشفى الأمراض العقلية، وهوما يفسر تقلباته وسلوكه المضطرب العدواني".
ونقل برنامج "فوق السلطة" مقتطفات من تصريحات سابقة للرئيس التونسي يتوعد فيها خصومه، ومنها قوله "هذه الخلايا السرطانية لابد من كيمياوي ربما للقضاء عليها"، و"من يتحركون تحت جنح الظلام"، و"الخلايا السرطانية تريد أن تحطم الدولة".
ويؤكد التقرير أن الرئيس سعيّد أقام بين عامي 2001 و2002 بمستشفى (الرازي) في مدينة منوبة التونسية، لإعادة تأهيله نفسيا واجتماعيا، وذلك نتيجة تشخيصه بمتلازمة "أسبرجر" من بين اضطرابات أخرى متداخلة ضمن طيف التوحد.
يذكر أن الرئيس التونسي سيخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في السادس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، حيث أعلنت هيئة الانتخابات في الثاني من سبتمبر/أيلول الجاري أن القائمة النهائية للمرشحين تقتصر على 3 فقط (من أصل 17) هم: الرئيس سعيّد، وأمين عام حركة "عازمون" العياشي زمال (معارض) وأمين عام حركة الشعب زهير المغزاوي (مؤيد لسعيّد).
27/9/2024المزيد من نفس البرنامجسلطات آثار مصر تتخطى الحدود وتحوّل مسجدا لقاعة أعراستابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
العدل والمساواة ترد على اتهامات طالتها في ولاية الجزيرة
متابعات ــ تاق برس دافعت حركة العدل والمساواة بقيادة جبريل ابراهيم عن نفسها في مواجهة اتهامات لاحقتها لأيام رغبتها في التغلغل في مشروع الجزيرة والسيطرة عليه لمصلحة سكان الكنابي على حساب ملاك المشروع. ونبهت الحركة في بيانها إلى نشاط بعض المواقع الاعلامية وكتاب الاعمدة الأيام الماضية في إثارة غبار كثيف حول اطماع الحركة في ولاية الجزيرة ونية رئيس الحركة في توطين سكان الكنابي علي حساب ملاك الأراضي. واستهجنت العدل والمساواة الزج باسم الحركة ورئيسها في اختيار لجنة مختصة لتقيم الأضرار في مشروع الجزيرة وإن الرئيس قام باختيار عضوين من حركته لهذه اللجنة ونفت الحركة كل هذه الاتهامات جملة وتفصيلا وقال إنها تعبر عن هواجس ومخاوف غير مبررة. وأكدت الحركة أن نظامها الأساسي لايسمح بالتدخل في شؤون الغير وان لكل منطقة حرية اختيار من يحكمها علي المستوى المحلي واختيار من يمثلها علي مستوى الإقليم او المركز. . وشددت الحركة على أن كل ما تم تناولته في بعض وسائل التواصل الاجتماعي والميديا ليس له اساسا من الصحة وان حركة العدل والمساواة تعمل للاستقرار في كل ربوع البلاد بعيدا عن أي أجندة سياسة. وشرحت العدل والمساواة اللجنة مثار الجدل المختصة بتقييم أضرار مشروع الجزيرة وقالت إن تلك اللجنة تم تكوينها من مجلس الوزراء بتوجيه واشراف من مجلس السيادة وليس للدكتور جبريل علاقة بهذه اللجنة لا بصفته وزير ولا رئيس حركة. العدل والمساواةولاية الجزيرة