مقالات مشابهة رسميا.. موعد تغيير الساعة وتطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2024

‏6 دقائق مضت

حريق بطارية ليثيوم أيون يغلق مواني لوس أنجلوس.. النيران قد تستمر يومين

‏10 دقائق مضت

تردد قناة mbc مصر 2024 وشاهد مباراة القمة مجانًا بين الأهلي والزمالك

‏16 دقيقة مضت

وزارة الموارد البشرية توضح خطوات الاستعلام عن أهلية الضمان الاجتماعي المطور دفعة 34

‏30 دقيقة مضت

القنوات الناقلة لمباراة الاهلي والزمالك في كأس السوبر الإفريقي 2024 وموعد اللقاء

‏39 دقيقة مضت

بالخطوات طريقة تنزيل تردد قناة ssc الرياضية الجديد2024 على الرسيفر

‏44 دقيقة مضت

أعلنت الهيئة العامة للنقل اعتمدها تعديل الية الاعتراض على مخالفات النقل البري، حيث أصدرت الهيئة بعض التعديلات بحق المخالفين للوائح والقوانين الخاصة بها، ومن ثم ينص قانون التعديل الجديد على حق لكل فرد صاحب مصلحة في تقديم الاعتراض خلال مدة زمنية تصل ستين يومًا من تاريخ أخبار المخالف بالمخالفة، لذا سوف نتعرف في هذا المقال على كافة التفاصيل.

تعديل الية الاعتراض على مخالفات النقل البري

كشفت الهيئة العامة للنقل عن تعديل الية الاعتراض على مخالفات النقل البري، وذلك بحق المخالفين لأنظمتها، حيث جاء التعديل على النحو التالي:

نص التعديل على أنه يحقّ لكل صاحب مصلحة خلال ستين يومًا من تاريخ إبلاغ المخالف بالمخالفة تقديم الاعتراض أمام الهيئة عليها.كما يحقّ أيضًا للمخالف التظلُّم من قرار الهيئة أمام المحكمة الإدارية، وذلك خلال ستين يومًا من تاريخ الإعلان بالقرار.ما هي النشاطات المشمولة بالتعديل؟

صرحت هيئة النقل أن التعديل الجديد يشمل مجموعة من الأنشطة المتنوعة في مجال النقل، وهذه النشطة تتمثل فيما يلي:

النقل بالحافلات.وأيضًا خدمات الأجرة.وتأجير السيارات، والشاحنات.بالإضافة إلى سحب المركبات، ونقل السيارات، ونقل البضائع.الإدارة المختصة بالنظر في طلبات الاعتراض

استحدثت الهيئة العامة للنقل إدارة مختصة بالنظر ودراسة طلبات الاعتراض، بالإضافة إلى اتخاذ كافة القرارات الخاصة بشأنها، وذلك يعزز جانب الشفافية ودقة المعلومات، وأيضًا المحافظة على حقوق كافة المستفيدين من المواطنين والشركات.

كيفية تقديم خدمة الاعتراض على مخالفات النقل البري إلكترونيًا

أتاحت الهيئة العامة للنقل خدمة الاعتراض إلكترونيًّا، وذلك لتسهيل على المواطنين تقديم الخدمة من خلال الموقع الرسمي للهيئة، وذلك عن طريق اتباع الخطوات التالية:

في البداية يتم الدخول إلى الموقع الرسمي للهيئة النقل.بعد ذلك يتم تسجيل الدخول.ومن ثم القيام بالنقر على خدمة الاعتراض.كما يمكن للمواطنين التواصل المباشر مع الجهة المختصة عن طريق البريد الإلكتروني ([email protected]).وذلك بهدف الاستفسار أو تقديم طلب الاعتراض.الأهداف الاستراتيجية للتحول الرقمي لتعديل الية الاعتراض

تهدف الهيئة العامة للنقل من خلال هذه الإجراءات إلى تحقيق بعض الأهداف الاستراتيجية لمشروع التحول الرقمي، وتتمثل هذه الأهداف فيما يلي:

العمل على ضمان حقوق كافة المستفيدين.بالإضافة إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.ومن ثم تهدف أيضًا إلى توفير قنوات متنوعة الأغراض.العمل على زيادة مستوى الشفاهية.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الهیئة العامة للنقل دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

“قد يحدث في غضون أيام”.. الإعلام الإسرائيلي يناقش احتمالات الهجوم البري في لبنان

إسرائيل – تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن استعدادات الجيش لتوسيع الحملة ضد الفصائل اللبنانية، معتبرة أن إطلاق صاروخ باليستي هذا الصباح على تل أبيب، يزيد احتمالات تنفيذ عملية برية في لبنان.

وحسب موقع “واللا” العبري، فإن القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي تواصل تدريب القوات البرية، وقد أجريت مؤخرا عدة تدريبات تحاكي القتال في الساحة الشمالية، مضيفا أن الإجراءات الأخيرة تقرب الجيش الإسرائيلي خطوة أخرى من إمكانية إجراء مناورة برية في جنوب لبنان لدرء التهديدات على الجبهة الداخلية الإسرائيلية.

ويستعد اللواء المدرع السابع حاليا لاختتام تمرين مهم جدا يحاكي القتال في لبنان ويتطلب من القوات إجراء تعديلات على تقنيات وأساليب قتالية تختلف عن تلك المطبقة في قطاع غزة. وفي الأسابيع الأخيرة، أجريت مناورات لعدة فرق منها 179 و646 و9. وفي الوقت نفسه، ستشارك فرقة الكوماندوز 98 قريبا في سلسلة من التدريبات الإضافية في الشمال.

والثلاثاء تفقد وزير الدفاع يوآف غالانت مناورة قتالية برية للواء السابع مدرعات وكتيبة المظليين 202، في إطار استعدادات الجيش الإسرائيلي لتوسيع القتال، مهددا الفصائل اللبنانية بأنه “لدينا المزيد من الضربات الجاهزة”.

وصرح الوزير السابق في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس بيني غانتس الثلاثاء بأنه “إذا لم يوقف زعيم الفصائل اللبنانية إطلاق النار فإننا سنضطر أيضا إلى الدخول إلى الأراضي (اللبنانية) لتمكين سكان (الشمال الإسرائيلي) من العودة”.

وحسب صحيفة “جيروزاليم بوست”، فإن المعادلة  تغيرت جذريا بعد سلسلة أحداث منذ الثلاثاء الماضي، حيث أصبحت إسرائيل في وضع “أفضل بكثير في الصراع المتصاعد مع الفصائل اللبنانية مما كان ليحلم به أحد”.

واعتبرت الصحيفة أن ذلك “قد يعني اجتياحا في غضون أسابيع أو حتى أيام”، مشيرة إلى عدد من الأسباب التي تجعل إسرائيل أكثر ميلا إلى شن هجوم بري الآن بالذات، بالمقارنة مع الأسبوع الماضي أو في أي وقت سابق من الحرب، وهي:

1. أسرائيل تواجه نفاد أوراق التصعيد الأخرى لوقف إطلاق الصواريخ من الفصائل اللبنانية.

2. يبدو خطر الانخراط في حرب شاملة مع الفصائل اللبنانية “الضعيف للغاية” أقل بكثير الآن مما كان يبدو عليه قبل أسبوع.

3. لقد منحت إسرائيل الولايات المتحدة مهلة 11 شهرا للدبلوماسية مع الفصائل اللبنانية دون تحقيق أي شيء، لذا فقد يلقى دخول إسرائيلي في حرب شاملة تساهلا أكبر من جانب واشنطن مقارنة بما كان عليه الحال في أكتوبر الماضي أو حتى قبل ستة أشهر.

وأوضحت الصحيفة أنه حتى الاجتياح البر البري لا يفترض بالضرورة خيارا واحدا، مشيرة إلى أنه، حسب معلوماتها، إذا شن الجيش الإسرائيلي هجوما بريا، فإن خياره الأول مع بقاء كل الخيارات مطروحة على الطاولة  سيكون على الأرجح الاستيلاء على منطقة أمنية في جنوب لبنان لمنع إطلاق الصواريخ قصيرة المدى والحصول على ورقة مساومة لإبقاء الفصائل اللبنانية خارج المنطقة.

ومن المرجح أن توسيع الاجتياح فقط إذا بدأ الفصائل اللبنانية في ضرب الجبهة الداخلية بصواريخ أطول مدى انطلاقا من عمق لبنان ــ وفي هذه الحالة فإن مهمة القضاء عليها قد يتطلب غزوا أعمق.

مسألة التوقيت

حسب “جيروزاليم بوست”، فإنه في الأسبوع الماضي بدا الموعد النهائي للتصعيد الكبير والاجتياح وكأنه منتصف أكتوبر، حتى يتسنى إنجاز معظم مهامه قبل نوفمبر وبدء “الشتاء اللبناني الرهيب”، لكن أحداث الأسبوع الماضي ربما تكون قد أدت إلى تقديم الموعد.

وأشارت الصحيفة إلى أنه “من الصعب أن نتصور إسرائيل تسمح للفصائل اللبنانية بإغلاق ثلث البلاد وحيفا حتى منتصف أكتوبر دون رفع الرهانات إلى مستوى الاجتياح”.

أما إذا كان الاجتياح البري على بعد أيام قليلة أم أنه سينتظر بضعة أسابيع للحصول على دعم أكبر من الولايات المتحدة بعد منحها فرصة للجهود الدبلوماسية في اللحظة الأخيرة، ولا أحد يعلم ذلك نظرا لتصارع تطورات الوضع، حسب الصحيفة.

فضلا عن ذلك، من المهم الأخذ في الاعتبار أن الهجوم البري ليس غاية في حد ذاته، وليس هناك سيناريو يحتل فيه الجيش الإسرائيلي لبنان بأكمله لمدة عام كما فعل في غزة، فإن ذلك غير ممكن عسكرياً ودبلوماسيا واقتصاديا.

لذا، في جميع السيناريوهات، ستحتاج إسرائيل في نهاية المطاف إلى إبرام صفقة مع الفصائل اللبنانية، إنه مجرد مسألة وقت متى سيحدث ذلك ومن لديه اليد العليا فيما يتعلق بشروطها، وفقا للصحيفة.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية حذرت من أن الفصائل اللبنانية لا يزال يحتفظ بترسانة ضخمة من الصواريخ والطائرات بدون طيار والصواريخ المضادة للدبابات التي يمكنه نشرها لصد اجتياح بري إسرائيلي.

المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية

مقالات مشابهة

  • تعديل آلية الاعتراض على مخالفات النقل البري.. اعرف الجديد
  • اعتماد تعديل آلية الاعتراض على مخالفات النقل البري
  • الهيئة العامة للنقل تعتمد تعديل آلية الاعتراض على مخالفات النقل البري
  • “النقل” تعتمد تعديل آلية الاعتراض على مخالفات النقل البري
  • صحيفة إسرائيلية تحذر: الهجوم البري على لبنان سيكون “فخ الموت” الذي أعده حزب الله
  • “الطيران المدني”و”نيويورك أبوظبي” يطلقان مشروعا بحثيا لتعزيز تحرير اتفاقيات خدمات النقل الجوي
  • «طرق دبي» تعرض تجربتها في التحول للنقل الجماعي في«إينو ترانس 2024»
  • “قد يحدث في غضون أيام”.. الإعلام الإسرائيلي يناقش احتمالات الهجوم البري في لبنان
  • رفع الحد الأعلى لشرط الراتب.. “بنك التنمية الاجتماعية” يوضح موعد قرض الزواج 1446 والشروط الجديدة