تقارير: جيش الاحتلال استخدم قنابل حافرة للأرض وقنابل 2000 رطل فى غاراته ببيروت
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
أفادت تقارير إعلامية، أن جيش الاحتلال استخدم قنابل حافرة للأرض وقنابل تزن 2000 رطل في الغارات على ضاحية بيروت.
ونقلت قناة القاهرة الإخبارية عن وسائل إعلام لبنانية أن هناك عدد كبير من سيارات الإسعاف والدفاع المدني وصلت إلى المكان المستهدف في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقال مراسل القناة إن الغارات الإسرائيلية دمرت 4 مباني بالكامل إثر الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت، والمنطقة المستهدفة في ضاحية بيروت مكتظة بالمباني والمدنيين.
وأفادت وكالة "رويترز" أن الضربات الإسرائيلية هي أكبر هجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت منذ بداية الصراع.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من "رويترز" سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيروت جيش الاحتلال قناة القاهرة الإخبارية الضاحية الجنوبية
إقرأ أيضاً:
رغم وقف إطلاق النار.. مسيرات إسرائيلية تحلق في سماء بيروت من جديد
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ المسيرات عادت مرة أخرى إلى أجواء العاصمة اللبنانية بيروت، إذ حلقت مسيرات إسرائيلية منذ قليل، في أجواء بيروت وتحديدا في طيران دائري في محيط الضاحية الجنوبية.
إسرائيل تواصل الخروقات ببيروتوأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار على مدار الأسابيع الماضية، لكن غابت المسيرات الإسرائيلية عن أجواء بيروت لمدة 4 أيام ثم عادت مرة أخرى للتحليق في سماء بيروت، مشيرا إلى أنّ الخرق كان مسار حديث مفصل لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بالأمس.
الاحتلال يشن غارة على البقاع شرقي لبنانوتابع: «طيران الاحتلال الإسرائيلي شنّ غارة على البقاع شرقي لبنان، إذ أن هذه الغارة هي أول اعتداء من قبل الاحتلال على البقاع شرقي لبنان منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي».
ولفت مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أنّ هذه التطورات في لبنان تشكل خرقا أكبر لاتفاق وقف إطلاق النار رغم كافة الجهود المبذولة من قبل الدولة اللبنانية من أجل محاولة حث الوسطاء للضغط على إسرائيل لوقف هذه الانتهاكات وتسريع عملية انسحاب القوات البرية من البلدات التي توغلت فيها جنوبا».