مصروفات كلية طب بيطري مدينة السادات.. الأوراق وشروط اللتقديم
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
أعلنت جامعة مدينة السادات، مصروفات كلية طب بيطري مدينة السادات، والأوراق والشروط المطلوبة للتقديم، تزامنًا مع بدء العام الجامعي الجديد الذي ينطلق غدا.
مصروفات طب بيطري مدينة الساداتوأعلنت جامعة مدينة السادات، مصروفات كلية طب بيطري جامعة مدينة السادات والتي تبلغ 1100 جنيه تسدد إلى خزينة الكلية للحصول على إيصال دفع المصاريف الذي يقدم مع أوراق الالتحاق بالكلية، حيث تبلغ الدراسة بها 5 سنوات يحصل خلالها الطالب على بكالوريوس في كلية الطب البيطري.
1- حصول الطالب على الحد الأدنى للقبول في الكلية.
2- طلاب الشهادة الثانوية العامة قسم علمي علوم.
3- دفع المصروفات الدراسية المقررة.
1- شهادة الثانوية العامة وصورة منها
2- شهادة ميلاد كمبيوتر و2 صورة منها
3- بطاقة الترشيح وصورة منها
4- عدد 6 صورة شخصية(6x4)
5- 2 صورة بطاقة الرقم القومي
6- طلب الالتحاق والملف الأبيض
7- استمارة 6 جند «الرقم الثلاثي» ذكور
8- إيصال بدفع المصروفات
أقسام كلية الطب البيطري بالسادات1- البكتيريا والفطريات والمناعة الباثولوجيا.
2- التغذية والتغذية الإكلينيكية.
3- الرعاية وتنمية الثروة الحيوانية.
4- الطفيليات.
5-طب الأحياء المائية ورعايتها.
6-الأدوية البيطرية.
7- الجراحة والتخدير والأشعة.
8- الصحة والأمراض المشتركة.
9- الفيروسات.
10- الباثولوجيا الإكلينيكية.
11- التوليد والتناسل والتلقيح الصناعي.
12- الرقابة الصحية على الأغذية.
13- الفسيولوجيا.
14- طب الطيور والأرانب.
15- الأمراض الباطنة والمعدية.
16- التشريح والأجنة.
17- الخلية والأنسجة.
18- الطب الشرعي والسموم.
19- الكيمياء الحيوية والتغذية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية جامعة مدينة السادات الطب البيطري محافظة المنوفية مدینة السادات طب بیطری
إقرأ أيضاً:
الإطار التنسيقي: لا تأجيل للانتخابات واتهامات خلط الأوراق مرفوضة - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف الإطار التنسيقي الذي يجمع القوى السياسية الشيعية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، حقيقة دفع بعض أطرافه لتأجيل الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال القيادي في الإطار علي الفتلاوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "التقارير الإعلامية التي تحدثت عن وجود دفع نحو تأجيل الانتخابات البرلمانية من قبل أطراف سياسية داخل الإطار التنسيقي غير صحيحة، وهي محاولة لخلط الأوراق والتأثير على العملية الانتخابية بشكل سلبي".
وأكد أن "جميع قوى الإطار التنسيقي مع إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها قبل نهاية السنة الحالية، ولا نية سياسية أو حكومية لتأجيلها، فلا مبرر لذلك إطلاقًا".
من جهة أخرى، كشفت مصادر سياسية مقرّبة من الإطار التنسيقي عن توجه يقوده كل من "نوري المالكي" و"هادي العامري"، بإتفاق عدد من قادة الفصائل لتأجيل الانتخابات المقبلة، بحجة عدم توفر الأجواء المناسبة لخوضها في هذه الأوقات العصيبة وسط توقعات بدخول العراق في موجة جديدة من الاضطرابات.
وأكدت المصادر أن "المالكي اعتبر أن إجراء الانتخابات في هذا الوقت يعني "انتحارًا سياسيًا" لأغلب الأحزاب داخل الإطار، فيما حذر العامري قادة الإطار بأن إجراء الانتخابات في هذه الفترة سيؤدي إلى "إنهاء دورنا جميعًا في المرحلة القادمة ويعني تفكيك الإطار".