خبير: مصر قادرة على مواكبة دول العالم في السياحة الدينية
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال نادر جرجس، خبير سياحي وعضو غرفة شركات السياحة، إن منظمة السياحية العالمية عندما تصنف تعداد السياح الذين يزورون دول العالم، وجدوا أن 27 % من إجمالي عدد السياح يندرج تحت شريحة السياحة الدينية عمومًا
وأضاف "جرجس"، خلال حواره عبر القناة الأولى المصرية، اليوم الجمعة، أن السياحة الدينية نمط مهم للغاية ونسبة الـ 27 % نسبة كبيرة جدًا، ومصر تمتلك من الكنوز ومن الأشياء التي أعطاها الله لها كميزة تنافسية مصر تتمتع بها دونًا عن أي بلد أخرى في العالم مثل التجلي الأعظم ومسار العائلة المقدسة ومسار آل البيت.
وتابع: أن مصر قادرة على مواكبة دول العالم في السياحة الدينية وأن الدولة المصرية ترمم محطات مسار العائلة المقدسة، لأنها كلها محطات من القرون الأولى وجرى تمهيد الطرق التي تؤدي إلى المحطات لتسمح بمرور حافلات السياحة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: السوبر الأفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي السياحة الدينية مصر السیاحة الدینیة
إقرأ أيضاً:
خبير في العلاقات الدولية: قضية فلسطين لم تغب لحظة عن أجندة السياسة الخارجية المصرية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ القضية الفلسطينية لم تغب لحظة واحدة عن أجندة تحركات السياسة الخارجية المصرية سواء في الداخل من خلال استقبال الرؤوساء والمسؤولين العرب والأجانب أو في التحركات الخارجية ومشاركات الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل المحافل الدولية.
القضية الفلسطينية محور تحركات مصروأضافت «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ القضية الفلسطينية دائما تحتل محور تحركات مصر، ما يعكس جهود الدولة المصرية التي ستظل الداعم الأول والأساسي للشعب الفلسطيني ولحقوقه المشروعة، مشيرا إلى أنّ التحرك المصري يأتي على مسارات مختلفة منها السياسي وتنسيق الاتصالات والتشاور مع الأشقاء سواء الدول العربية أو الأجنبية؛ من أجل الدفع باتجاه وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في إطار أولويات الدولة المصرية.
جهود مصرية تونسية تدعم حقوق فلسطينوتابع: «الجهود المصرية تعطي رسالة مهمة أن هناك جبهة عربية موحدة خاصة التوافق بين مصر وتونس، ما يؤكد على ثوابت الحقوق الفلسطينية ورفض سياسة الأمر الواقع الذي يحاول اليمين المتطرف الإسرائيلي فرضه من خلال تدمير قطاع غزة والاقتحامات والانتهاكات في الضفة الغربية والقدس، وتأكيد أن منطق سياسة القوة لا يمكن أن يغير من الشرعية وأن الشعب الفلسطيني ليس بمفرده».