موقع 24:
2024-09-27@18:13:24 GMT

أرتيتا يرد على منتقدي طريقة لعبه

تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT

أرتيتا يرد على منتقدي طريقة لعبه

أكد مدرب فريق آرسنال الإنجليزي، ميكيل أرتيتا، اليوم الجمعة، أنه لا يعلم موقف حارسه الإسباني ديفيد رايا من المشاركة أمام ليستر سيتي، غداً السبت، بعد الإصابة التي تعرض لها مؤخراً، مشيراً فى الوقت نفسه إلى أنه لا يلتفت للانتقادات.

قال أرتيتا في المؤتمر الصحافي للمباراة: "علينا أن ننتظر 24 ساعة أخرى لنرى إن كان رايا بخير أم لا، الأمر لا يتعلق بالمخاطرة بل ما اذا كان اللاعب جاهز أم لا، علينا اتخاذ قرار بشأن رايا غداً".

وعن أوديغارد علق: "إذا وضعتني في هذا السيناريو قبل بداية الموسم مع المباريات الودية التى خاضها الفريق، وعدد الإصابات التى تعرضنا لها، فسأكون سعيداً جداً بالطريقة التى خرجنا بها من هذا الموقف، الأمر لا يتعلق بمارتن فقط، بل بالعديد من اللاعبين الآخرين أيضاً، تعامل الفريق مع الأمر بشكل جيد للغاية، قبلوا التحدى وأنا سعيد بذلك".

Focused on the Foxes ⚡️

???? Sobha Realty Training Centre pic.twitter.com/SeXF8i22fA

— Arsenal (@Arsenal) September 27, 2024

وعن المنافسة مع بيب غوارديولا قال: "أنا معجب بفريقه وكل ما يفعله، شيء واحد هو مهنتنا، وشيء آخر هو علاقاتي الشخصية، إذا كان لا بد من إتلاف ذلك لأننا نلعب ضد بعضنا البعض فلن أتحدث معه بعد الآن، هذه ليست علاقة أعتقد أننا نتمتع بها، لن تتدخل الرياضة أبداً  بصداقتي مع غوارديولا".

وعن الانتقادات الموجهة له بسبب طريقة لعبه علق: "لا أريد أن أكون على يوتيوب لأنني قمت بأمر تافه، أريد أن أكون هناك لأنني حققت أمراً ما في مايو (أيار) بطولة".

وأشار: "كالافيوري لاعب جيد حقاً، كما قلت عاد من إصابة وشارك، وذهب للتوقف الدولي وتعرض للإصابة، ثم عاد وأشركناه في أول مباراة له ضد مانشستر سيتي، ربما لم أكن لأشركه ضد سيتي لو كان لاعباً آخر".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أرتيتا ميكيل أرتيتا آرسنال الدوري الإنجليزي ليستر سيتي

إقرأ أيضاً:

إستيراتيجية.. ولكن!

الكثير من المجالات يقاس النجاح فيها بدرجة ما تتمتع به من استقرار.. فكما يعتبر التغيير المدروس واضح الاهداف لمواكبة التطورات أمرا مهما.. فإن الاستقرار على المدى البعيد أمر غاية فى الأهمية فى تلك المجالات.. وهى التعليم.. الاقتصاد.. السياسات المالية والنقدية.. وسعر الصرف.. القوانين.. كل هذه المجالات لا يجب أن تخضع للتجريب.. كما يجب ألا تخضع لتوجه وثقافة الفرد المسئول عنها بمفرده.. بل هى بالأساس استراتيجية عامة للدولة.. شارك الجميع فى صياغتها.. او وافق عليها بإرادة حقيقية على الأقل.. لتمثل دستورا يفرض على الجميع.. وتلتزم به الحكومات والتيارات المتعاقبة والمختلفة الاتجاه.. هذا ان كان الحديث عن نظام ديمقراطى.. يحتمل فيه تغير الحكومات وتوجهها.. فلا يجب أن تخضع تلك المجالات لأهواء المسئولين أيا كان توجههم.. فالأهداف الاقتصادية والتربوية الواضحة.. والرؤية العلمية السليمة.. واسناد الأمر لأهله.. أساس النجاح.. والاخطاء فى تلك المجالات على مستوى الدولة تكون أكثر ضخامة.. والتجارب غير المحسوبة تكون كلفتها باهظة.. وإصلاح آثارها يتطلب مجهودا ووقتا أكبر بكثير من الوقت المهدر فى افسادها.. من أجل هذا وقبل ١٢ عاما طرحت فكرة «دستور التنمية».. التى بالطبع لم تحظَ بأى اهتمام شأنها شأن جميع الافكار الجادة التى لا تستهدف مصالح جماعات بعينها.. وبالطبع فنحن نجنى اليوم ثمار ذلك.. فى مستوى معيشة المواطن.. وسعر صرف العملة.. وحجم الاستثمار المباشر والحقيقى.. تدهور أوضاع التعليم بصورة غير مسبوقة.

ومع عدم الجدوى من الحديث فى الاقتصاد.. لو ركزنا قليلا على قطاع التعليم.. سنجد خلال السنوات القليلة الماضية.. تعاقب ثلاثة وزراء على وزارة التعليم.. الاول جاء بخطة حالمة لا علاقة لها بأرض الواقع.. ولا امكانيات وزارته.. ومضى دون ان يحقق شيئا.. اللهم الا بعض العبث بالمناهج الدراسية.. والثانى جاء بلا شئىء.. لكنه اعطى دفعة قوية لاستفحال دور «السناتر» وتراجع دور المدرسة.. وها هو الوزير الثالث جاء ليواصل تجاربه الخاصة.. من خلال خبرته فى ادارة مدرسة خاصة.. لكنه اراد ان ينازع مراكز الدروس الخصوصية كنزها.. بفرض رسوم تزيد على رسوم «السناتر» على الطلاب فى المجموعات المدرسية.. ولنفاجأ كل يوم بقرار لا مبرر له.. سرعان ما يتم التراجع عنه.. يا سادة التعليم مستقبل أمة وحياة أجيال كاملة لا ذنب لها إلا انها جاءت رغم ارادتها فى عصر الفوضى واللاقيمة.. فلا مستقبل ولا أمل فى شىء.. دون نهضة تعليمية حقيقية.. تبدأ بمضاعفة أعداد المدارس والمدرسين ومضاعفة رواتبهم لتتناسب مع التضخم المستوحش.. وإعادة الأمر لأهله من اصحاب الخبرة والكفاءات فى كل موقع.. والتوقف عن البعث بالمناهج المدرسية.. فلا يمكن ان نترك مستقبل ابنائنا رهين العشوائية والتجارب الفاشلة.. وكفانا ما دفعناه من ثمن باهظ لهذا النهج العشوائى.. ليواصل ابناؤنا نفس المسيرة.. ويدفعوا الثمن لعقود طويلة قادمة.. التجارب الناجحة فى التعليم والتى تقوم على حرية الاختيار.. منتشرة حولنا فى كثير من الدول المتقدمة.. وليس هناك اسهل من استنساخ نظامها بحرفية.. بعيدا عن لمساتنا السحرية لإفساد كل شىء.. الأمر ليس معجزا.. المطلوب فقط الإرادة والنية الحقيقية فى الإصلاح.

مقالات مشابهة

  • أرتيتا: أحب وأحترم ومعجب بجوارديولا وفريقه
  • إستيراتيجية.. ولكن!
  • مشاركة سون مع توتنهام «محل شك»
  • أرتيتا يكشف عن تطورات حالة مصابي آرسنال.. ويؤكد على علاقته الوطيدة بجوارديولا
  • رجل يطالب طليقته بـ 30 ألف درهم تعويضاً عن إصابة ابنهما «لإهماله في المطبخ»
  • عبد العزيز: أتعرض للتهديد يوميا لأنني أخوض معركة وجودية للدولة الليبية
  • ديوغو دالوت لـ فيرديناند: عندما أكون قريبًا من رونالدو أشعر أنني أكثر ثراءً.. والأخير يرد: إنه بخيل
  • جوارديولا: علاقتي بـ أرتيتا ممتازة وأرسنال لعب أمامنا بشكل جيد
  • إسرائيل تضرب جنوب لبنان لاحتلاله على طريقة غَزة!