7 أبراج عصبية وخلقهم ضيق.. لا تجادلهم واحذر منهم
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
العصبية و«الخلق هما من الصفات التي توجد بنسب متفاوتة لدى الجميع، لكن في بعض الأحيان قد تزيد لدى بعض الأشخاص لدرجة تؤثر على حياتهم اليومية وعلاقاتهم بالآخرين. وفقًا لخبراء الأبراج، فإن بعض الأبراج تُعتبر أكثر عصبية وانفعالَا، ما يجعل معرفة هذه المعلومات مفيدة لتجنب المشاكل أثناء التعامل معهم.
الأبراج الأكثر عصبيةأبراج عديدة تندرج تحت قائمة الأكثر عصبية من ضمنها أصحاب برج الأسد، والذين يُعرف عنهم «الخلق الضيق»، لكن سرعان ما يزول انفعالهم، فطبيعتهم النارية تجعل استفزازهم أمر بسيط، بحسب ما ذكرته «رحاب منيعم» خبيرة الأبراج الفلكية في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
يأتي أصحاب برج الحمل في المرتبة الثانية من قائمة الأبراج الأكثر عصبية، ونظرًا لأنه لديهم قدر كبير من الطاقة، فإنهم يفرغونها في العصبية، ولكن من السهل إرضائهم مثل الأطفال.
برج القوسيعد أيضا برج القوس من الأبراج النارية التي تنفعل كثيرًا، وتهدأ سريعًا أيضًا، ولكنه يأتي في المرتبة الثالثة بعد الأسد والحمل، حيث مولود برج القوس قد نفاد صبره الطبيعي إلى العصبية عندما يشعر بالعرقلة أو الركود في حياته.
برج الميزانأصحاب برج الميزان من الأبراج العصبية، كما أنهم أقل عصبية لأنهم من الأبراج الهوائية ويمكن إرضائهم بسرعة، فمولود هذا البرج وسطي لا يظهر عصبيته أمام الشخص الذي يستفزه إذا كان هناك منفعة مشتركة بينهما.
برج الدلومواليد برج الدلو من الأبراج العصبية وذات الخلق الضيق ولكن بدرجة أقل من الأبراج السابقة، حيث يمكن إرضائهم أيضا بسرعة.
العقرب والسرطانيعد العقرب من الأبراج المائية، ويتصدر قائمة الأسوأ في عصبيته، فعند انفعاله لا يظهر عليه، ويبدو هادئًا رغبة في الانتقام، لذلك يجب الحذر منه، وأيضا أصحاب برج السرطان يمتلكون نفس الصفات ومن الضروري توخي الحذر منهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج العصبية برج الحمل برج الدلو برج الميزان من الأبراج أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
الصحفيون في غزة .. أكثر من 68% تعرضوا للتهديد المباشر بالقتل
#سواليف
أصدر مركز صدى سوشال دراسة جديدة حول #التحريض_الرقمي ضد #الصحفيين في #غزة كجزء من استراتيجية الإبادة، ركّزت بشكل خاص على نتائج استطلاع ميداني شمل 34 صحفيًا ميدانيًا عملوا في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي بعد 7 أكتوبر 2023.
وبيّنت الدراسة التي أعدها الباحث إبراهيم الحاج، أن 80% من الصحفيين المشاركين أكدوا تعرضهم لاستهداف مباشر خلال ممارسة عملهم الصحفي، وأن ما يقارب 87.5% من هذه الحالات وقعت أثناء التغطية الميدانية، كما تعرض 25% منهم للاستهداف في منازلهم، و18.8% في مقارّ مؤسساتهم الإعلامية.
واظهر الاستطلاع، أن #التهديدات_بالقتل كانت الأكثر شيوعًا، حيث أفاد 68.8% من الصحفيين بتلقيهم تهديدات صريحة بالقتل، بينما واجه 50% تهديدات بالملاحقة و #الاعتقال و #التفجير، وتعرض 25% للتهديد المباشر بالقصف، كما أكد 83.8% أنهم تعرضوا لأذى جسدي، وتعرض أكثر من ثلثهم لإطلاق نار مباشر.
مقالات ذات صلة “يديعوت أحرونوت” تزعم الحصول على تفاصيل حول عملية تفجير الحافلات في مستوطنة “بات يام” الشهر الماضي 2025/03/27ومن حيث وسائل التهديد، كانت المكالمات الهاتفية الأكثر استخدامًا بنسبة 26.3%، تلتها التهديدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية.
كما أفاد 55% من الصحفيين بتعرضهم لحملات تحريض رقمية تستهدفهم بشكل مباشر، بينما أشار 70% إلى حملات تشويه ونشر أخبار مضللة بحقهم، و65% تلقوا تهديدات بالقتل عبر حسابات إسرائيلية على المنصات الرقمية.
وأوضحت الدراسة أن هذه البيئة العدائية أثّرت بشكل مباشر على قدرة الصحفيين في غزة على أداء عملهم، حيث أشار 68.8% منهم إلى أن الاستهدافات المتكررة أضعفت من قدرتهم على التغطية، وفي الوقت نفسه، أظهرت النتائج أن 90% من المؤسسات الإعلامية التي يعملون بها تعرّضت هي الأخرى للاستهداف أو التهديد.
وخلصت الدراسة إلى أن التحريض الرقمي الإسرائيلي لم يكن مجرد أداة خطابية، بل ساهم بشكل مباشر في تشكيل بيئة قمعية قاتلة للصحفيين، انعكست في عمليات قصف واغتيال طالت المئات منهم، ودعت إلى مساءلة الاحتلال وتوفير حماية قانونية ومهنية عاجلة للصحفيين الفلسطينيين.
اكتشف أعلى الفوائد في البنوك .. أفضل عوائد متاحة على شهادات الادخار