وزارة الصحة تعزز الصناعة المحلية للكواشف المستعملة لأغراض التشخيص في المختبر
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
عقدت اللجنة الوطنية الاستشارية للكواشف المستخدمة لأغراض التشخيص في المختبر، أمس الخميس، اجتماعاً بمديرية الأدوية والصيدلة التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وذلك لدراسة ملفات تسجيل مجموعة من الكواشف المخبرية، لا سيما تلك المصنّعة محلياً، وذلك تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة نصره الله، والداعية لتحفيز الصناعة المحلية بالمغرب والرفع من مكانتها بهدف تحقيق السيادة الصحية لبلادنا.
وحسب بلاغ للوزارة، فقد أسفر الاجتماع عن الموافقة على تسجيل 560 كاشفاً مخبرياً، من بينها كواشف مصنّعة محلياً تُستخدم للكشف عن عدة فيروسات وبائية. وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود الوزارة الرامية إلى دعم قطاع الصيدلة الوطني، وتعزيز الصناعة المحلية بهدف تحقيق السيادة الصحية للمملكة.
وأكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، في هذه المناسبة، التزامها بمواكبة الفاعلين في القطاع الصحي، وتوفير منتجات صحية عالية الجودة لضمان رعاية صحية مثلى للمواطنين، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
عودة ازدهار الصناعة المحلية.. أحمد موسى يزف بشرى للمصريين
وجه الإعلامي أحمد موسى، التحية إلى الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، وذلك عقب إعادة تشغيل شركة النصر للمسبوكات بعد توقف دام لمدة عامين.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، قائلًا: «والله لو الفريق كامل الوزير كمل على هذا النهج وأعاد تشغيل كل المصانع؛ ستعود الصناعة المصرية إلى سابق عهدها ومكانتها المرموقة، سيادة الوزير كمل ورجَّع الصناعة المصرية لمكانتها تاني، في ناس هتشتغل، وفرص عمل بتفتح بيوت».
وتابع: «الفريق كامل الوزير أعلن عن حل جميع المشكلات التي كانت تواجه شركة النصر للمسبوكات، وسيتم إعادة تشغيل المصنع ابتداءً من يوم غدٍ (الثلاثاء) بعد توقف دام عامين».
وأكمل أحمد موسى: «الفريق كامل الوزير أكد أن الشركة ستستعيد مكانتها كإحدى الشركات الصناعية الرائدة في مجال تصنيع مواسير الزهر والمسبوكات».
أوضح أحمد موسى أن شركة النصر للمسبوكات ستعود لنشاطها من جديد بعد فترة من التوقف، مشيراً إلى أن العاملين في الشركة كانوا يطالبون برواتبهم، بل وكانوا يطلبون زيادتها رغم توقف العمل في المصنع.
أضاف قائلاً: «الفريق كامل الوزير يعمل دون توقف، حيث يختتم اجتماعا؛ ليدخل في اجتماع آخر، هو يدير 2 من أبرز الملفات، هما النقل والصناعة، ويعمل بكل جدية وعزيمة».