بنيامين نتنياهو: إسرائيل تسعى للسلام
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه لم تكن نيتي الحضور هذا العام لأن إسرائيل تخوض حربا من أجل البقاء، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الرشق يطالب قادة الدول بالانسحاب من اجتماعات الأمم المتحدة أثناء كلمة نتنياهو محلل سياسي: نتنياهو يعمل لإعادة سكان شمال إسرائيل إلى ديارهم
وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل تسعى للسلام وإنها تواجه عدوا شرسا وتقوم بالدفاع عن نفسه.
وفي إطار آخر، أعلن نتنياهو رفضه، مقترح الإدارة الأميركية بعقد هدنة بين إسرائيل وحزب الله لمدة 21 يوما.
يذكر أن هذا الرفض الإسرائيلي جاء بعد ساعات فقط من إشادة مسؤولي البيت الأبيض ببيان مشترك أصدرته الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي و6 دول أخرى يؤيد خطة الهدنة لمدة 21 يوما.
وتسبب الرفض الإسرائيلي في زيادة الهوة بين إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن والحكومة الإسرائيلية، وفق ما ذكرت قناة "آيه بي سي" نيوز الأميركية.
ونقلت عن مسؤولين أميركيين مطلعين قولهم إن "إقناع إسرائيل بالتوقيع على الهدنة هو معركة شاقة".
التوقف مفيد لحزب اللهوترى إسرائيل أن التوقف مفيد لحزب الله لأنه قد يسمح له بإعادة تجميع صفوفه، والرد على إسرائيل في أعقاب الهجمات على نظام الاتصالات الخاص بالحزب الأسبوع الماضي والتي نسبت على نطاق واسع إلى إسرائيل، وفقًا للمسؤولين.
وأضافوا أن الحكومة الإسرائيلية تنظر أيضا إلى الهدنة مهما كانت مدتها على أنها تتعارض مع هدفها الرئيسي المتمثل في السماح للنازحين من المناطق القريبة من حدودها الشمالية بالعودة إلى ديارهم في أقرب وقت ممكن.
إسرائيل تلقي بالقنابل العنقودية فوق المنازل في لبنانوعلى صعيد آخر،أكدت مصادر لبنانية، إن قوات الاحتلال تلقي قنابل عنقودية مع كل غارة، على منازل المواطنين في بيروت، مشيرة إلى أنها خطرة وتهدد حياة السكان.
وأشارت إلى أن القنابل العنقودية ألقى منها الاحتلال فوق كفرملكي وحومين، في الأراضي اللبنانية.
القنابل العنقوديةوتعتبر القنابل العنقودية، عبارة عن عبوات تحمل عشرات إلى مئات القنابل الصغيرة، والمعروفة أيضا باسم الذخائر الصغيرة. يمكن إسقاط العبوات من الطائرات أو إطلاقها من الصواريخ أو إطلاقها من المدفعية أو المدافع البحرية أو قاذفات الصواريخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نتنياهو بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي إسرائيل حرب إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
وقعوا في بعض.. ترامب يهاجم نتنياهو بفيديو يثير الجدل (شاهد)
نشر الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، عبر حسابه على منصة "تروث سوشال" مقطع فيديو للبروفيسور جيفري ساكس، أستاذ جامعة كولومبيا، يتهم فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإدخال الولايات المتحدة في حروب الشرق الأوسط لأغراض شخصية.
واتهم ساكس نتنياهو بأنه مسؤول عن "إقحام" واشنطن في النزاعات، مشيرًا إلى أن الحليفتين كانتا وراء التغيرات الأخيرة في سوريا.
الرئيسة المكسيكية تسخر من ترامب بخريطة تضم الأراضي الأمريكية لبلادها سموتريتش: الضغط العسكري في غزة سيكون أقوى بعد تولي ترامب منصبهوذكر: "هل تعلمون أن إسقاط نظام بشار الأسد كان هدفًا للولايات المتحدة، وأن الرئيس الأسبق باراك أوباما طلب من وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) إسقاط النظام قبل أربع سنوات من تدخل روسيا في الصراع؟".
كما أشار البروفيسور إلى أن نتنياهو كان له دور في جر الولايات المتحدة إلى حرب العراق، متسائلًا: "من أين نشأت هذه الحرب؟".
واصل ساكس انتقاداته لنتنياهو، واصفًا إياه بالشخص المهووس، موضحًا أن استراتيجيته للقضاء على حزب الله وحماس تعتمد على إسقاط الأنظمة الداعمة لهما، مثل إيران والعراق وسوريا، مضيفا: "ولا يزال يحاول دفعنا لمحاربة إيران حتى اليوم، هذا الأسبوع".
وتداولت الصحف الإسرائيلية الخبر بشكل واسع، وتساءل العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي عن الرسالة التي يسعى ترامب لإيصالها من خلال نشر هذا الفيديو في هذا التوقيت، خاصة مع الحديث عن المفاوضات مع حماس، وقبل انتهاء هدنة الـ 60 يومًا في لبنان، كما استغرب البعض من مدى تأثير إسرائيل على السياسة الأمريكية.
الرئيسة المكسيكية تسخر من ترامب بخريطة تضم الأراضي الأمريكية لبلادها
شاركت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم، خريطة للأراضي المكسيكية السابقة التي تشكل أكثر من نصف الولايات المتحدة الحديثة، وطالبت ترامب بإعادة هذه الأراضي إلى المكسيك، وذلك ردًا على تصريحاته بشأن تسمية خليج المكسيك بخليج أمريكا.
وأضافت الرئيسة المكسيكية اليهودية كلوديا شينباوم: ونحن أيضًا نريد تسمية الأراضي الأمريكية التي كانت جزءًا من المكسيك بأمريكا المكسيكية.
وكان اقتراح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إعادة تسمية خليج المكسيك بـ خليج أمريكا.
ضم كندا كولاية أمريكية:ودعا ترامب كان أيضًا إلى ضم كندا كولاية أمريكية، ما أثار جدلًا واسعًا وسط تهديده بفرض رسوم جمركية على المكسيك وكندا وتصعيد التوترات التجارية والسياسية.