النائب إيهاب منصور: نطالب بفرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
قال النائب إيهاب منصور، رئيس الهيئة البرلمانية للحزب المصري العربي الديمقراطي، إن مبدأ الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية هو المشاركة للتغيير، وليس الانسحاب، وقد أثبتت المشاركات فعالية بنسبة معقولة ونتائج إيجابية تحتاج إلى خطوات باتحاد شبابنا العربي.
كلمة النائب عن المنتدى الديمقراطي الاجتماعيجاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات المنتدى الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي، والذي ينظمه الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، اليوم.
وتطرق النائب البرلماني إلى القضية الفلسطينية، موضحًا أن المنتدى أدان في أبريل الماضي الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني الشقيق، ودعا إلى فرض العقوبات على الاحتلال، مؤكدًا تمسكه بحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، لافتًا إلى أن اعتداءات الاحتلال راح ضحيتها ما يزيد عن 41 ألف شهيد إضافة إلى 95 ألف مصاب يعانون الأمرين من تدمير المستشفيات والخدمات الطبية.
الأعضاء المشاركون في المنتدىشارك في المنتدى من الأحزاب الديمقراطية في المنطقة الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، حركة فتح، المبادرة الفلسطينية، حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المغربي، الحزب الاشتراكي التقدمي اللبناني، جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية، الحزب الاشتراكي اليمني، حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الحزب الديمقراطي الاشتراكي الكردستاني، الحزب الاشتراكي الصومالي، وحزب الشعب السوري، وجبهة النضال الفلسطينية، والحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني، بالإضافة لمشاركة نخبة من السياسيين والدبلوماسيين والقيادات السياسية الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحزب المصري الديمقراطي المبادرة الفلسطينية المنتدى الديمقراطي الإجتماعي الشعب الفلسطيني الدیمقراطی الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يدخل أزمة جديدة وتهديدات بإسقاط “نتنياهو”
الجديد برس|
تعرض الائتلاف الحاكم للاحتلال الإسرائيلي، الاحد، لضربة قوية مع انسحاب عددا من أعضائه وتهديد اخرين بإسقاط رئيسه بنيامين نتنياهو.
يتزامن ذلك مع بدء سريان اتفاق وقف اطلاق النار بغزة.
واصدر حزب “قوة يهودية” الذي يتزعمه وزير الامن القومي ايتمار بن غفير بيان اكد فيه استقال بن غفير ووزراء الحزب الاخرين وهما يتسحاق فاسرلاوف، وعمحاي إلياهو.
واكد البيان استقالة أعضاء الكنيست الثلاثة عن الحزب من اللجان البرلمانية المختلفة، معتبرا هذه الخطوات بانها تأكيد على عدم ارتباط الحزب بالائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو.
وكان بن غفير وصف اتفاق غزة بـ” الاستسلام المذل لحماس”.
وجاء اعلان بن غفير غداة تراجع نظيره المتطرف بالحكومة بتسرائيل سموترتش عن الانسحاب بعد وعود من نتنياهو بتعويضات.
وحاول سموترتش اقناع أنصاره بالعودة للقتال او اسقاط حكومة نتنياهو في حال لم تعد الحرب بقوة، رغم تقارير عن استقالة وزير من حزبه كرابع وزير بحكومة نتنياهو.
ويعتبر سموترتش وبن غفير من ابرز المؤيدين للحرب على غزة وإعادة احتلال القطاع ضمن هدف اكبر لحل القضية الفلسطينية وتوسيع ما تعرف بدولة إسرائيل الكبرى.
وتشير الانشقاقات في حكومة نتنياهو، وفق خبراء صهاينة، إلى بداية مرحلة الانهيار التدريجي متوقعين سقوطها مع بدء تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق والتي تتضمن وقف شامل لإطلاق النار ونهائي.