“عبد الغفار” و”الشهوبي” يشاركان في اجتماعات مؤتمر البنك الآسيوي للاستثمار في أوزبكستان
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
الوطن| متابعات
شارك وفد ليبي يضم عبدالفتاح غفار ومحمد الشهوبي في المؤتمر التاسع للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (AIIB)، والذي أقيم في مدينة سمر قند بأوزبكستان خلال الفترة من 24 إلى 26 سبتمبر 2024.
على هامش المؤتمر، عقد الوفد الليبي اجتماعات مع مسؤولي البنك الآسيوي للاستثمار، حيث تناولت المناقشات عدة قضايا هامة متعلقة بالاستثمار في البنية التحتية والتنمية المستدامة.
وفي تصريح له، أكد عبد الغفار على أهمية الشراكة مع البنك الآسيوي للاستثمار لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، مشيرًا إلى أن ليبيا تسعى لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لدعم الاقتصاد الوطني وتطوير قطاع البنية التحتية.
من جهته، أكد الشهوبي المكلف على الجهود المبذولة من قبل الحكومة لتحسين البيئة الاستثمارية في ليبيا وتوفير التسهيلات اللازمة للمستثمرين، كما شدد على التزام حكومة الوحدة الوطنية بتعزيز الشفافية وتحقيق الاستقرار المالي والاقتصادي.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الآسیوی للاستثمار البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: القوات الأوكرانية استهدفت منشآت البنية التحتية للطاقة في بيلجورود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن القوات الأوكرانية استهدفت منشآت البنية التحتية للطاقة في بيلجورود، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وأكدت أن أوكرانيا تواصل هجماتها الأحادية الجانب على البنية التحتية للطاقة في انتهاك واضح للاتفاقيات الروسية الأمريكية.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، أن القوات الأوكرانية شنت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية هجومين استهدفا منشآت طاقة في مقاطعة بيلجورود، ما أسفر عن أضرار مادية وانقطاع للكهرباء في بعض المناطق.
وقالت الوزارة في بيان: "في 12 أبريل/نيسان الجاري، عند الساعة 10:16 صباحاً، أدى القصف المتعمد الذي نفذته القوات الأوكرانية ضد منشأة كراسنايا ياروغا للطاقة إلى انقطاع الأسلاك المرتبطة بالدعامات، مما تسبب بحرمان السكان في قرية ستيبنوي من الكهرباء".
الخارجية الروسية: كييف تسعى لنسف الجهود الدبلوماسيةمن جهتها، صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن هذه الهجمات تأتي في إطار محاولات متعمدة من قبل "نظام كييف" لتعطيل الحوار الجاري بين موسكو وواشنطن.
وقالت زاخاروفا إن "روسيا لن تخضع لمثل هذه الاستفزازات، وإن المسؤولية الكاملة عن التصعيد تقع على عاتق كييف والدول الداعمة لها".
قائمة مشتركة لحظر الهجمات على منشآت الطاقةوفي سياق متصل، نشر الكرملين عبر قناته الرسمية على تطبيق "تليجرام"، قائمة بالمنشآت الروسية والأوكرانية التي جرى الاتفاق بين موسكو وواشنطن على استثنائها من العمليات العسكرية، ضمن إطار حظر مؤقت يهدف إلى حماية البنية التحتية للطاقة في كلا البلدين.
ويُنظر إلى هذه الخطوة كجزء من جهود لاحتواء التصعيد في الملف الأوكراني، والحفاظ على الحد الأدنى من التواصل بين الجانبين الروسي والأمريكي.