هدى قطب تنتقل لمنزلها الجديد بضواحي نيويورك بقيمة 2.89 مليون دولار لهذا السبب
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تقوم الإعلامية الشهيرة هدى قطب بخطوة جريئة تبتعد بها عن أضواء مدينة نيويورك الساطعة، حيث انتقلت إلى مدينة برونكسفيل، إحدى ضواحي مقاطعة ويستشستر، في خطوة تهدف إلى تبني نمط حياة أكثر هدوءًا.
علما بان قررت مقدمة برنامج "TODAY" في سن الستين أن تترك وراءها حياة المدينة المزدحمة لتخصص المزيد من الوقت لابنتيها، هايلي و هوب.
وأكدت هدى خلال إحدى حلقات برنامجها "TODAY مع هدى وجينا" أنها ترغب في أن يكون منزلها الجديد مكانًا دافئًا ومريحًا حيث تشعر الفتاتان بالرغبة في قضاء الوقت فيه.
الجدير بالذكر أن منزلها الجديد، الذي يُقدر قيمته بـ 2.9 مليون دولار، يتميز بمساحة واسعة ويقع على بُعد رحلة قصيرة بالقطار من مانهاتن، مما يجعله خيارًا مثاليًا لعائلتها. إذ تأمل هدى أن يكون هذا الانتقال بداية فصل جديد مفعم بالحب والراحة لعائلتها.
72405604-48e9-4243-846a-783a823adc31المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.