3 نعوش من قرية واحدة.. «سنتريس» تودع ضحايا الإقليمي بالدموع
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
في مشهد مهيب، ودع أهالي قرية سنتريس جنوب أشمون بالمنوفية، جثامين 3 ضحايا، الذين لقوا مصرعم إثر حادث تصادم سيارة نقل مع سيارة أعلى طريق الدائري الإقليمي بنطاق مركز الباجور أمس الخميس.
وشهد تشييع جثامين الضحايا تجمع المئات من أهالي البلدة والقرى المجاورة، وسط صراخ وانهيار أهالي الضحايا، عقب صلاة الجنازة عليهم بمسجد سيدي سالم وسط القرية، بعد خروج تصريح النيابة بدفن الجثامين فور توقيع الكشف الطبي لتحديد أسباب الوفاة وإعداد تقرير طبي مفصل عن الحالات، من ثم دفنهم لمثواهم الأخير بمقابر القرية.
الضحايا الثلاث من قرية واحدة «سنتريس» هم «مجدي عابدين» و «عز أبوخليفة» و « محمد عبد العظيم تعيلب» لقوا مصرعهم إثر حادث تصادم سيارة تويوتا بسيارة نقل ثقيل أعلى الطريق الإقليمي بنطاق مركز الباجور فيما نجا 7 آخرين، حال ذهابهم لأداء واجب عزاء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنوفية النيابة حادث الإقليمي قرية سنتريس أمون
إقرأ أيضاً:
إعدام 2500 قطعة ألعاب نارية ضُبطت في حملة تفتيشية بنطاق حي ثان الزقازيق
أمر المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية رؤساء المراكز والمدن والأحياء بتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية المفاجئة على الأنشطة التجارية المختلفة للتأكد من عدم بيع وتداول الألعاب النارية والمفرقعات والمتعارف عليها بالأسماء الدارجة (الصواريخ والشماريخ والبمب .. ألخ) بكافة أشكالها بنطاق المحافظة، لما تمثله من خطر حقيقى قد يؤدى إلى إصابات بالغة وحوادث خطيرة لأبناءنا من الشباب والأطفال، وما تسببه من ترويع للمواطنين والزائرين.
وتنفيذاً لتوجيهات محافظ الشرقية في هذا الشأن قام محمد أبو هاشم رئيس حي ثان الزقازيق بشن حملات مكثفة على المحال التجارية والأنشطة التجارية بنطاق اختصاصه لضبط أصحابها المخالفين ممن يقوموا ببيع الألعاب النارية المحظور تداولها بالأسواق، واسفرت تلك الحملات عن إعدام( ٢٥٠٠) قطعة ألعاب نارية، وذلك لما تمثله من خطر داهم على حياة وأرواح الشباب والأطفال والمارة بالشوارع، وتم إعدام المضبوطات بمعرفة رئيس الحي ونائباه مجدي العزيزي والاستاذ أحمد عبد الفتاح والاستاذ وائل نجيب سكرتير الحي وقسم الاشغالات وتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال أصحابها المخالفين.
ويهيب المحافظ بالأهالي ضرورة توعية أبناءهم من الشباب والأطفال بعدم شراء مثل تلك الألعاب النارية والمفرقعات لما تمثله من خطر على سلامتهم ، مؤكداً إستمرار الحملات المفاجئة علي مدار الساعة لضبط التجار الذين يروجون لتلك الألعاب الخطرة، ومصادرتها علي الفور وإتخاذ كافة الإجراءات الرادعة دون تهاون لتحقيق الإستقرار والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين.