انطلاق فعاليات المنتدى الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
انطلقت منذ قليل فعاليات المنتدى الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي الذي ينظمه الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي.
وأوضح الحزب أن المنتدى الديمقراطي الاجتماعي يعقد في هذا الوقت المضطرب بالأحداث المتلاحقة في المنطقة، بحضور مختلف القوى السياسية والأحزاب الاجتماعية لمناقشة المستجدات السياسية.
ويشارك في المنتدى من الأحزاب الديمقراطية في المنطقة الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، حركة فتح، المبادرة الفلسطينية، حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المغربي، الحزب الاشتراكي التقدمي اللبناني، جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية، الحزب الاشتراكي اليمني، حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الحزب الديمقراطي الاشتراكي الكردستاني، الحزب الاشتراكي الصومالي، وحزب الشعب السوري، وجبهة النضال الفلسطينية، والحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني، بالإضافة لمشاركة نخبة من السياسيين والدبلوماسيين والقيادات السياسية الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحزاب فلسطين الدیمقراطی الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
«الاتحادي الديمقراطي»: الشائعات مخطط إخواني وعالمي قديم ضد الدولة
قال حسن ترك، رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، إن التعرض للشائعات والأخبار الزائفة ليس جديدا على الدولة المصرية، وهو مخطط قديم تعمل به جماعة الإخوان الإرهابية، لافتا إلى أن وعي الشعب المصري يقف حائط صد أمام تلك المحاولات القديمة.
الجماعة الإرهابيةوأوضح ترك في تصريح للوطن أن التحدي ليس مع الجماعة الإرهابية فقط، فهناك مخطط دولي يستهدف الشرق الأوسط ككل، فمنذ عام 1983 وضع الكونجرس الأمريكي مشروعًا يهدف إلى تقسيم الشرق الأوسط الكبير إلى دويلات صغيرة، ويعد إضعاف مصر أبرز أهداف هذا المخطط لتقويض قوة الدول العربية، ويتضمن المشروع، الذي قدم في الكونغرس، استراتيجية تستمر الحكومات المتعاقبة في تنفيذه، سواء كان الرئيس ديمقراطيًا أو جمهوريا، لضمان تحقيقه.
الحزب الاتحادي الديمقراطيوأَضاف رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي أنه منذ ذلك الحين، سعت قوى خارجية متعددة إلى تنفيذ المشروع عبر سيناريوهات عديدة لإضعاف مصر، من نشر الفتن الطائفية وإثارة الشائعات إلى محاولات دفعها للدخول في صراعات غير ضرورية، ورغم هذه المحاولات، أكدت القيادة المصرية صمودها ورفضها الانجرار وراء أي تهديدات أو ضغوط، كما يعزز وجود الجيش المصري، من حماية حدود البلاد وسيادتها، مؤكدا التزام الدولة المصرية بتحقيق الاستقرار الداخلي.