مركز الملك سلمان للإغاثة يدعم العمل الإنساني في أوكرانيا
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
نيويورك : واس
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس، اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية بغرض دعم المركز أعمال المنظمة الإنسانية في جمهورية أوكرانيا بقيمة مليوني دولار أمريكي، وذلك على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 79 المنعقدة في مدينة نيويورك.
وقّع الاتفاقية معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار جهود المركز لتعزيز التنسيق المشترك مع منظمات الأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية؛ بهدف الوقوف مع المحتاجين والمتضررين حول العالم في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 25 طنًا من التمور هدية المملكة لتنزانيا
سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم هدية المملكة العربية السعودية إلى جمهورية تنزانيا المتحدة المتضمنة 25 طنًا من التمور.
وسلّم الهدية – نيابة عن المركز – سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية تنزانيا المتحدة يحيى بن أحمد عكيش لمعالي عضو البرلمان نائب وزير الخارجية والتعاون الشرق أفريقي بجمهورية تنزانيا المتحدة ديفيد تشومي، بحضور عدد من المسؤولين، وفريق من المركز، وجمع من وسائل الإعلام، وذلك في مقر وزارة الخارجية بمدينة دار السلام.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير منطقة الرياض يهنئ القيادة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
ورفع السفير يحيى عكيش بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما يقدمانه من جهود إنسانية وإغاثية لمختلف دول العالم، ولمركز الملك سلمان للإغاثة على متابعته وإشرافه المباشر على تنفيذ مثل هذه المشاريع، مؤكدًا أن المركز يعتمد في أعماله على مبادئ إنسانية سامية تهدف إلى مد يد العون للمحتاجين والمتضررين والوقوف بجانبهم في الأزمات والمحن، مما جعله في طليعة المنظمات الإنسانية الرائدة عالميًا.
وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين للعديد من الدول الشقيقة والصديقة؛ لتصل إلى الأسر الأكثر احتياجًا في شتى بقاع العالم.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع