5 معلومات عن زبد البحر بعد ظهوره المفاجئ على شواطئ بورسعيد.. غير ضار على الإنسان
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
ظاهرة زبد البحر على شواطىء بورسعيد تعود إلى الظهور بكميات كبيرة هذا العام، الأمر الذي آثار التساؤلات حول السبب في تكرارها في ذلك الوقت من العام، خاصة مع اختفائها خلال فصل الصيف، وتقدم الوطن 5 معلومات عن زبد البحر، وتكشف السر وراء ظهوره المتكرر على شواطئ بورسعيد بالأخص.
5 معلومات عن زبد البحر على شواطئ بورسعيدواستعرض الدكتور حسين رشاد الخبير البيئي، عددا من المعلومات المهمة عن ظاهرة زبد البحر التي ظهرت بكثافة منذ أيام ومستمرة حتى الآن على شواطئ بورسعيد.
وفي بيان، أوضح الخبير البيئي أن زبد البحر غير ضار على الإنسان بشكل عام حتى مع نزول البحر، ويشير إلى سلامة النظام البيئي البحري في هذه الشواطئ، وهو أمر مفيد بيئيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زبد البحر شواطىء بورسعيد شاطئ بورسعيد زبد شواطئ بورسعيد زبد البحر في بورسعيد ظاهرة زبد البحر بورسعيد شواطئ الشواطئ فصل الخريف فصل الصيف على شواطئ بورسعید زبد البحر
إقرأ أيضاً:
حكماء المسلمين والفاتيكان: دور مهم للدين في الوعي البيئي
بحث مجلس حكماء المسلمين والفاتيكان، العلاقات الثنائية والمبادرات المشتركة في مجالات نشر وتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش والسلام.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده الثلاثاء، المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس مع نيافة الكاردينال بيترو بارولين، أمين سر الكرسي الرسولي بحاضرة الفاتيكان، وذلك على هامش انعقاد قمة المستقبل التي نظمتها الأمم المتحدة في مقرها بنيويورك.
وأكد الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، أهمية الدور الذي يقوم به قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، مشيراً إلى أن جناح الأديان في «كوب 29»، المقرر انعقاده في أذربيجان، يعد امتداداً للنجاح الذي حققه الجناح في «كوب 28» بدبي، حيث يعمل على تعزيز مشاركة كافة الرموز والقيادات الدينية في العمل المناخي العالمي.
ولفت إلى أن زيارة قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، إلى إندونيسيا أكبر بلد إسلامي في العالم جسَّدت روح التسامح والتعايش السلمي بين الأديان، كما كانت رسالة مهمة بضرورة تضافر الجهود من أجل قضية التغير المناخي.
من جانبه، قال نيافة الكاردينال بيترو بارولين: إن الدين يمكن أن يؤدي دوراً محوريّاً في تعزيز الوعي البيئي العالمي، وتشجيع المجتمعات والشعوب على التفاعل الإيجابي.
وأشار إلى أن «وثيقة الأخوة الإنسانية» التي وقعها فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وقداسة البابا فرنسيس، في أبوظبي عام 2019، وما نتج عنها من مبادرات رائدة، في مقدمتها جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وبيت العائلة الإبراهيمية، تتطلب العمل المتواصل والدؤوب للبناء على الإرث الذي أرسته في تعزيز الحوار العالمي والسلام، والتفاهم والاحترام بين مختلف الثقافات والأديان.
كما أشاد بجهود الإمارات في نشر وتعزيز قيم ومبادئ الأخوة الإنسانية، وترسيخ ثقافة التسامح والسلام والتعايش الإنساني.
(وام)