شاركت الملكة رانيا ملكة الأردن صورة لابنتها الكبرى الأميرة إيمان وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام احتفالًا بعيد ميلادها الثامن والعشرين، والذي يصادف، اليوم الموافق 27 سبتمبر.

وعبرت الملكة الأردنية عن فخرها بإبنتها معلقة على الصورة قائلة: "عيد ميلاد سعيد حبيبتي إيمان، فخورة بك، اليوم، وكل يوم".


وعايد أيضًا ولي العهد الأردني الأمير الحسين شقيقته الأميرة إيمان وطلب من الله أن تحمل طفلته الصغيرة، إلى جانب الاسم، صفات شقيقته.


 

ووصف الأمير الحسين شقيقته بالهادئة والرقيقة، متمنيًا لها الخير، حيث كتب في تدوينةٍ شاركها عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام: ‎إيمان الهادئة الرقيقة.. أسأل الله أن تحمل صغيرتنا، مع اسمك، كثيرًا من صفاتك الجميلة، كل عام وأنتِ بألف خير.
وكانت الأسرة الملكية الأردنية قد احتفلت، يوم أمس، بميلاد الأميرة سلمى الشقيقة الصغرى لكلٍ من الأميرة إيمان، والأمير الحسين، إذ بعثت لها أطيب الأمنيات، وأرق العبارات بهذه المناسبة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الملكة رانيا ولي العهد الأردني الأمير الحسين الأمیرة إیمان

إقرأ أيضاً:

الملكة رانيا: إسرائيل أصبحت أكثر جرأة لكسر الحدود القانونية والأخلاقية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت قرينة العاهل الأردني الملكة رانيا العبدالله إن إسرائيل أصبحت أكثر جرأة لكسر المزيد من الحدود القانونية والأخلاقية، موضحة أن الإفلات من العقاب لا يصحح نفسه أبدًا.
وأضافت الملكة رانيا العبدالله في تصريحات إعلامية في نيويورك: "ما نراه هنا يتجاوز التهاون.. فعندما لا يكون الخط الأحمر خطًا أحمر حقًا، فإنه يصبح بمثابة ضوء أخضر ويصبح إذنًا، والفلسطينيون يدفعون الثمن الأغلى مقابل هذا "الإذن" بكسر كل المعايير."
وبينت أن "هذه الحرب غير مسبوقة من حيث نطاقها ووحشيتها.. لقد تم ضرب غزة، التي تبلغ مساحتها ثلث مساحة نيويورك، بكم من المتفجرات تفوق تلك التي ضربت بها دريسدن وهامبورغ ولندن مجتمعة طوال الحرب العالمية الثانية".
وتابعت قائلة: "غزة تحطم كل الأرقام القياسية وبأسوأ الأشكال: أعلى معدل للجوع.. أكبر عدد من الأطفال مبتوري الأطراف، وأعلى مستوى من الدمار في البنى التحتية المدنية."
وأشارت قرينة العاهل الأردني إلى أن "العالم يعمل وفق نهجين مختلفين. يتم الاعتراف بمعاناة الإسرائيليين، في حين يتم اعتبار الألم الفلسطيني أمرًا عاديًا، بل ويتم تبريره. يبدو أحيانًا وكأن إسرائيل هي الاستثناء لكل قاعدة تحكم عالمنا، والفلسطينيون هم الاستثناء في الحصول على حقوق الإنسان العالمية."
وتساءلت:"هل استخدام التجويع كسلاح حرب أمر مقبول؟ وكذلك استهداف قوافل المساعدات، واستهداف الملاجئ التي تؤوي المدنيين، وفرض العقاب الجماعي؟ ما الذي يعنيه هذا بالنسبة لعالمنا اليوم؟ إذا جرى تقويض سيادة القانون، فهل يمكن حقًا محاسبة أي دولة أخرى على أفعالها؟"
وأضافت: "الآن نرى في لبنان تصعيدًا خطيرًا آخر. وبات خطر التصعيد الإقليمي مرتفعًا إلى مستوى خطير الآن. وكان يوم أمس هو الأكثر دموية، حيث قُتل حوالي خمسمائة لبناني.. فيما شهد العام الماضي مقتل 600 شخص."
وأوضحت أنه "لن يربح أحد من مثل هذا التصعيد. ولا أحد سيعلم الآخر درسًا،" مضيفة أن "الطريق الحقيقي الوحيد لتحقيق الأمن في المنطقة، ولشعب إسرائيل، واليهود في جميع أنحاء العالم الذين يتم تحميلهم أحيانًا المسؤولية بشكل غير عادل عن أفعال هذه الحكومة، هو عبر اتفاق سلام عادل وشامل."
ولفتت الملكة رانيا العبدالله إلى أن حان الوقت ليتحرك المجتمع الدولي، مشيرة إلى "أن التعبير عن القلق أو حتى الدعوات إلى وقف إطلاق النار لا معنى لها طالما يتم الاستمرار في إمداد الأسلحة التي تقتل المدنيين".
وأكدت أن "للولايات المتحدة نفوذًا عسكريًا واقتصاديًا ودبلوماسيًا يمكنها استخدامه مع إسرائيل، وأن عليها البدء في استخدامه، "لأن مخاطر التصعيد مرتفعة جدًا الآن.".

مقالات مشابهة

  • الملكة رانيا تعايد الأميرة إيمان والأمير الحسين يعايدها بصورة مع ابنته التي تحمل اسمها
  • «ابتسامتك بتنور حياتي».. الملكة رانيا تحتفل بعيد ميلاد ابنتها سلمى
  • الملكة رانيا تعايد الأميرة سلمى.. والأمير الحسين ينشر صورة مع شقيقته بالزي العسكري
  • هكذا احتفلت داليا مصطفى بعيد ميلادها
  • الملكة رانيا: نرى في لبنان تصعيدا آخرا خطيرا
  • الملكة رانيا تطالب بمنع إمداد الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح لقتل المدنيين
  • الملكة رانيا العبدالله: إسرائيل أصبحت أكثر جرأة لكسر المزيد من الحدود القانونية والأخلاقية
  • الملكة رانيا: إسرائيل أصبحت أكثر جرأة لكسر الحدود القانونية والأخلاقية
  • «أم مطحونة».. ريهام حجاج تحتفل بعيد ميلادها على طريقتها الخاصة (فيديو)