صواعق مرعبة تضرب البرازيل.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
شهدت مدينة في البرازيل عددا من ضربات الصواعق تقدر بـ 1800 ضربة، خلال 4 أيام، نتيجة للعواصف الشديدة.
وحسب سبوتنيك، تعرضت مدينة أوروغواي البرازيلية لأكثر من 1800 ضربة برق خلال الأيام الـ4 الماضية، والتي نجمت عن العواصف الشديدة التي شهدتها المنطقة، بحسب المعهد الوطني لأبحاث الفضاء.
وناشدت السلطات المحلية السكان، باتخاذ الإجراءات الاحترازية، وعدم البقاء في الأماكن المفتوحة، وإطفاء الأجهزة الكهربائية.
⚡️⚡️1800 ضربة برق خلال 4 أيام في مدينة برازيلية
????سجل أكثر من 1800 ضربة برق في مدينة أوروغواي البرازيلية خلال الأيام الـ 4 الماضية، ناجمة عن العواصف الشديدة التي شهدتها المنطقة، بحسب المعهد الوطني لأبحاث الفضاء.
????وناشدت السلطات المحلية السكان، مذكّرة إياهم بالإجراءات… pic.twitter.com/3v2pSYurQd
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
باكستان تتحدث عن ضربة عسكرية هندية خلال 24 إلى 36 ساعة
الثورة نت/
قال وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، اليوم الأربعاء، إن “لدى باكستان معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شن ضربة عسكرية خلال 24 إلى 36 ساعة”.
وحذر تارار، عبر حسابه على منصة “إكس”، من أن “أي عمل عدواني سيُقابل برد حاسم”، مؤكدا أن “الهند ستتحمل المسؤولية الكاملة عن أي عواقب وخيمة في المنطقة”.
ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية.
وتزامن هذا الهجوم مع حالة من الاحتقان الأمني والسياسي المتصاعد في الإقليم الذي يشهد منذ عقود توترات على خلفية مطالبات بالانفصال أو الانضمام إلى باكستان، وسط اتهامات متبادلة بين البلدين بدعم جماعات مسلحة في المنطقة.
وبحسب التقارير، أعلنت جماعة تدعى “مقاومة كشمير” مسؤوليتها عن الهجوم، مبررةً العملية برفضها لسياسات التوطين التي تنفذها السلطات الهندية، في إشارة إلى استقدام أكثر من 85 ألف شخص من خارج الإقليم ما اعتبرته محاولة لتغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
والهجوم الأخير ليس الأول من نوعه، فقد شهدت كشمير هجمات مماثلة في السنوات الماضية، أبرزها في يونيو 2024 عندما قتل 9 أشخاص وجُرح العشرات بهجوم على حافلة تقل هندوساً.
وفي ظل هذا المشهد المعقد، اتخذت الحكومة الهندية إجراءات استراتيجية ودبلوماسية واسعة ضد باكستان، شملت تعليق العمل باتفاقية تقاسم مياه نهر السند، وإغلاق المعابر البرية، وتقليص التمثيل الدبلوماسي، فيما اعتُبر ردا قويا على ما وصفته “بالهجوم الإرهابي”.
وتشهد الحدود الباكستانية الهندية في كشمير اشتباكات بين القوات المسلحة للبلدين بين الفينة والأخرى، في ظل تراجع الأفق السياسي في إيجاد حل سياسي ومستدام لهذه القضية.