ستارمر يحول الرهائن الإسرائيليين إلى "نقانق"
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
بعد زلة الإشارة للرهائن الإسرائيليين لدى حماس بـ"النقانق"، في مؤتمر لحزب العمال البريطاني، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنه مستعد لتعرضه للسخرية.
شوه ستارمر دعوة لحركة حماس للإفراج عن الرهائن في غزة، عند مطالبتها بـ"إعادة النقانق"، قبل أن يتدارك الأمر سريعاً، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا).وعندما سئل بشأن الزلة قال للصحافيين، "لقد أخطأت في المقطع الأول من الكلمة".
وأضاف، "هذه الأشياء تحدث حتى أعطيكم فرصة للسخرية مني".
وسرعان ما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الخطأ الفادح الذي وقع فيه ستارمر، خلال كلمته في المؤتمر، يوم الثلاثاء.
Keir Starmer uses his first big speech as Prime Minister to call for the return of the sausages pic.twitter.com/kl99t6z4nK
— Conservatives (@Conservatives) September 24, 2024ونشر حزب المحافظين عبر منصة إكس، "كير ستارمر يستخدم أول خطاب رئيسي له وهو رئيس للوزراء للدعوة إلى عودة النقانق".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ستارمر حماس كير ستارمر بريطانيا حماس إسرائيل
إقرأ أيضاً:
أبرز المحطات في ملف المحتجزين الإسرائيليين بغزة
قال مسؤول مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة لرويترز، اليوم الاثنين، إن الوسطاء سلّموا إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مسودة نهائية للاتفاق والإفراج عن المحتجزين، إثر "انفراجة" في محادثات تُجرى حاليا في الدوحة، حضرها مبعوثان للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب والرئيس المنتهية ولايته جو بايدن.
وتم احتجاز الأسرى باستثناء 4 خلال عملية طوفان الأقصى التي شنتها حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ردا على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وتقول السلطات الإسرائيلية إن هناك 98 أسيرا ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم إسرائيليون وأجانب ومدنيون وجنود، وكذلك من بينهم رجال ونساء ومسنون إلى جانب طفلين.
ويُعتقد أن نحو نصف هؤلاء المحتجزين على قيد الحياة، وهناك 4 منهم محتجزون منذ عام 2014 بينهم جنديان توفيا.
وفيما يلي بعض التواريخ الرئيسية في ملف المحتجزين الإسرائيليين:
2023 7 أكتوبر/تشرين الأول: اقتحم مسلحون من حركة حماس جنوب إسرائيل في هجوم تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص، وأسر 251 من الإسرائيليين والأجانب. 20 أكتوبر/تشرين الأول: أطلقت حماس سراح محتجزين إسرائيليين اثنين يحملان الجنسية الأميركية. 23 أكتوبر/تشرين الأول: أطلقت حماس سراح مسنتين من المحتجزين الإسرائيليين. 30 أكتوبر/تشرين الأول: حررت قوات إسرائيلية جنديا إسرائيليا تم احتجازه في السابع من أكتوبر/تشرين الأول. 21 نوفمبر/تشرين الثاني: أعلنت إسرائيل وحماس عن هدنة لتبادل أسرى محتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين في إسرائيل، والسماح بدخول المزيد من المساعدات، واستمرت الهدنة 7 أيام، وأُطلق خلالها سراح نساء وأطفال وأجانب يمثلون نحو نصف المحتجزين، وفي المقابل تم الإفراج عن 240 فلسطينيا من النساء والفتية والفتيات قبل استئناف القتال في الأول من ديسمبر/كانون الأول. 15 ديسمبر/كانون الأول: قتلت قوات إسرائيلية بالخطأ 3 محتجزين إسرائيليين في غزة، وأثارت الواقعة جانبا من أكثر الانتقادات حدة داخل إسرائيل للنهج الذي تتبعه في الحرب. إعلانوجرت محادثات بشأن اتفاق وقف إطلاق نار جديد على مدار الشهور اللاحقة، لكنها لم تسفر عن نتائج حتى الآن، وتقول إسرائيل إنها تريد فقط هدنة مؤقتة لإطلاق سراح المزيد من المحتجزين، في حين تقول حماس إنها لن تطلق سراحهم إلا ضمن اتفاق دائم لإنهاء الحرب.
2024على مدار العام، قادت عائلات المحتجزين حملة للضغط على قادة إسرائيل لإبرام اتفاق لإطلاق سراح ذويهم، ونظموا احتجاجات في الشوارع وتظاهروا يوميا تقريبا أمام الكنيست، وعقدوا لقاءات مع قادة دول من حول العالم، كما أجرت وسائل الإعلام مقابلات معهم بشكل متكرر.
12 فبراير/شباط: قال الجيش الإسرائيلي إنه حرر محتجزين اثنين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح بجنوب غزة. الثامن من يونيو/حزيران: حررت قوات إسرائيلية 4 محتجزين لدى حماس في عملية وسط حي سكني في النصيرات بغزة، في واحدة من أكثر الهجمات الإسرائيلية دموية خلال الحرب. 27 أغسطس/آب: قال الجيش إن قوات خاصة إسرائيلية استعادت محتجزا إسرائيليا من نفق في جنوب غزة في "عملية إنقاذ معقدة". 31 أغسطس/آب: اكتشفت إسرائيل جثث 6 محتجزين مقتولين في نفق تابع لحماس بجنوب غزة، وأثار مقتلهم احتجاجات حاشدة في إسرائيل تطالب الحكومة بإبرام اتفاق مع حماس لتحرير باقي المحتجزين. 2 ديسمبر/كانون الأول: قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إن "أبواب الجحيم" ستنفتح على مصراعيها في الشرق الأوسط إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين بقطاع غزة قبل تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني. 2025 8 يناير/كانون الثاني: أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر في نفق بغزة على جثة جندي إسرائيلي تم أسره في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من عام 2023، وعثر على جثة ابنه بجانبه. 9 يناير/كانون الثاني: قالت مصادر فلسطينية قريبة من محادثات في الدوحة إن الوسطاء أحرزوا بعض التقدم في جهودهم الرامية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة. 13 يناير/كانون الأول: قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إن هناك احتمالا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع. إعلان