أحرار اسكندنافيا: اعتراف الدنمارك بمغربية الصحراء انتصار لصوت الحق
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
أشادت تنسيقية حزب التجمع الوطني للأحرار في اسكندنافيا بقرار مملكة الدنمارك الأخير القاضي بدعم مخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية.
وعبرت التنسيقية التجمعية، في بلاغ لها عن فرحها العارم، عقب تأكيد دعم الدنمارك مقترح الحكم الذاتي، في المحادثات التي أجراها وزير الخارجية المغربي ونظيره الدنماركي، الأربعاء بنيويورك، على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكدت تنسيقية حزب التجمع الوطني للأحرار في اسكندنافيا أن “هذا التأكيد يعد ثمرة جديدة للدبلوماسية الرائدة التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وتعد منارة للفاعلين الدبلوماسيين الرسميين والموازيين، وهي سائرة في إقناع عدد كبير من دول أوروبا وكل العالم بعدالة قضية الصحراء المغربية”.
وبهذه المناسبة أكد محمد الطنجي عضو التنسيقية المنتمية إلى “الجهة 13” في حزب الأحرار، أن “دعم المخطط المغربي للحكم الذاتي في الصحراء، كما تم التعبير عنه في نيويورك، يعد انتصاراً لصوت الحق، ولبنة متينة قادرة على الارتقاء بالثقة على مسار العلاقات الثنائية بين المملكتين الدنماركية والمغربية”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
طفل يكشف لغز اختفاء شاب أبكم في جريمة مروعة بالعراق
بغداد
كشف طفل عن تفاصيل مروعة تتعلق باختفاء الشاب الأبكم، في محافظة بالعراق، بعد أن فشلت الشرطة في انتزاع اعتراف من المتهم الرئيسي في القضية.
ودلَّ الطفل الشرطة على مكان في حديقة منزل المتهم، حيث تم العثور على جثة الضحية مدفونة بعد أن قُتل على يد صديقه.
وكانت القصة قد بدأت باختفاء في ظروف غامضة قبل أيام، مما دفع عائلته إلى تقديم بلاغ رسمي للشرطة والمشاركة في عمليات البحث.
وقد شارك صديق الضحية، الذي تبين لاحقًا أنه القاتل، في البحث عبر نشر صورة لهما على موقع فيسبوك وطلب المساعدة في العثور عليه.
ووفقًا للتحقيقات، كان الضحية قد ذهب إلى صديقه يوم الأربعاء الماضي ومعه مبلغ مالي كبير يقدر بـ 30 مليون دينار نحو 23 ألف دولار، لشراء أرض، قبل أن تنقطع أخباره.
وعلى الرغم من استجواب الشرطة للصديق المشتبه به، إلا أنها لم تتمكن من انتزاع اعتراف منه أو العثور على أدلة قوية تدينه.
وبمساعدة طفل من العائلة، تم الكشف عن مكان دفن الجثة، حيث تبين أن الضحية تعرض لإطلاق نار في الرأس وقطع ساقه، بالإضافة إلى تعذيبه، ويُعتقد أن الدافع وراء الجريمة هو السرقة، رغم أن التحقيقات لا تزال جارية لتأكيد ذلك.
«رسالة قوية».. الحزب العربي الديمقراطي الناصري يشيد بكلمة الرئيس السيسي في حفل عيد الشرطة