تحت رعاية الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة تقيم وزارة الثقافة احتفالية نصر أكتوبر من تنفيذ البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم التابع لقطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.

ومن جانبه أعلن الفنان تامر عبد المنعم أن علي الحجار هو نجم الاحتفالية التي سيشارك بها  فرقتي رضا والقومية للفنون الشعبية وفرقة أنغام الشباب للموسيقي  من خلال أوبريت "مصر إيد واحدة".

أوبريت "مصر إيد واحدة" من كلمات والحان وتوزيع محمد مصطفى، ديكور المهندس محمد جابر، فيديو مابيينج شريف رضا والأوبريت رؤية وإخراج تامر عبد المنعم .

وأضاف "عبد المنعم" أن إحتفال البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بيوم النصر يعد بمثابة نقطة الإنطلاق لبيت الفولكلور والفنون التراثية والشعبية وفقا لخطة وزارة الثقافة ورؤية معالي الوزير الدكتور أحمد هنو الداعم الحقيقي لمخطط إستعادة مكانة هذا البيت الفني العريق ووضعه من جديد علي الخريطة الثقافية.

وأكد تامر عبدالمنعم أن مسرح البالون سيشهد مرحلة رفع كفاءة لإستيعاب النشاطات المختلفة التي يقدمها البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية في مسار صحيح يواكب معطيات العصر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نصر أكتوبر إحتفالية نصر أكتوبر خالد جلال تامر عبد المنعم علي الحجار للفنون الشعبیة البیت الفنی عبد المنعم تامر عبد

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض يبدي قلقه من برنامج الصواريخ الباكستاني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، إن باكستان المسلحة نوويا تعمل على تطوير قدرات الصواريخ الباليستية بعيدة المدى التي قد تسمح لها في نهاية المطاف بضرب أهداف خارج جنوب آسيا، بما في ذلك الولايات المتحدة.
وقال نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي جون فينر، في كلمة ألقاها أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إن سلوك إسلام آباد أثار "تساؤلات حقيقية" حول نواياها، مشيرًا إلى أنه من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة".
ويأتي البيان الأخير بعد يوم واحد فقط من إعلان وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات إضافية تتعلق ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستاني، مستهدفة أربع كيانات قالت إنها تساهم في انتشار أو تسليم مثل هذه الأسلحة.
وجاء في البيان الذى نشر على موقع وزارة الخارجية الأمريكية أن القرار اتخذ "فى ضوء التهديد المستمر المتمثل في انتشار تطوير الصواريخ بعيدة المدى فى باكستان".
وأضافت أن الكيانات الأربعة تم تصنيفها للعقوبات بموجب الأمر التنفيذي رقم ١٣٣٨٢، الذي استهدف ناشري أسلحة الدمار الشامل ووسائل إيصالها، وتم تصنيف مجمع التنمية الوطني الباكستاني- المسؤول عن برنامج الصواريخ الباليستية الباكستاني والذى عمل على الحصول على مواد لتطوير برنامج الصواريخ الباليستية طويلة المدى الباكستاني- والشركات التابعة الدولية، أختر وأولاده الخاصة المحدودة.
كما تم تصنيف وروكسايد إنتربرايز - التي عملت على توريد المعدات والمواد القابلة للتطبيق على الصواريخ لبرنامج الصواريخ الباليستية الباكستاني، بما في ذلك برنامج الصواريخ طويلة المدى - بموجب الأمر التنفيذي ١٣٣٨٢ القسم ١ (أ) (ثانيًا) لمشاركتها أو محاولة المشاركة فى أنشطة أو معاملات ساهمت بشكل مادي في انتشار أسلحة الدمار الشامل أو وسائل إيصالها (بما في ذلك الصواريخ القادرة على إيصال مثل هذه الأسلحة).
أو تشكل خطر المساهمة المادية في انتشارها (بما في ذلك الصواريخ القادرة على إيصال مثل هذه الأسلحة)، بما في ذلك أي جهود لتصنيع أو الحصول على أو امتلاك أو تطوير أو نقل أو تحويل أو استخدام مثل هذه العناصر، من قبل باكستان،" كما جاء في البيان.
لكن إسلام آباد ردت بقوة على هذا التطور، ووصفت القرار بأنه "متحيز"، وأكدت أن الخطوة التي اتخذتها الولايات المتحدة لها "تداعيات خطيرة على الاستقرار الاستراتيجي في منطقتنا وخارجها".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية ممتاز زهرة بلوش في بيان "إن القدرات الاستراتيجية لباكستان تهدف إلى الدفاع عن سيادتها والحفاظ على السلام والاستقرار في جنوب آسيا. إن الدفعة الأخيرة من العقوبات تتحدى هدف السلام والأمن من خلال السعي إلى إبراز التفاوت العسكري. 

إن مثل هذه السياسات لها آثار خطيرة على الاستقرار الاستراتيجي في منطقتنا وخارجها".
وأكدت وزارة الخارجية أن البرنامج الاستراتيجي للبلاد هو أمانة مقدسة منحها ٢٤٠ مليون شخص لقيادتها؛ مضيفة أن قدسية هذه الأمانة، التى تحظى بأعلى درجات التقدير في مختلف أطياف الساحة السياسية، لا يمكن المساس بها.
وفي سبتمبر من هذا العام، استهدفت واشنطن خمس كيانات وفردًا واحدًا بالعقوبات، وذلك بسبب تورطهم في توسيع نطاق الصواريخ الباليستية والسيطرة على المعدات والتكنولوجيا الصاروخية إلى باكستان.
وزعم المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر أن معهد بكين لبحوث الأتمتة لصناعة بناء الآلات قد عمل مع باكستان لشراء المعدات اللازمة لاختبار محركات الصواريخ لنظامي شاهين ٣ وأبابيل وربما أنظمة أكبر.
لكن باكستان رفضت بشكل قاطع العقوبات الأمريكية "الأحادية الجانب" على شركات التكنولوجيا المرتبطة ببرنامج الصواريخ الباليستية في البلاد، ووصفتها بأنها "غير عادلة ولا أساس لها من الصحة وغير مبررة".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية ممتاز زهرة بلوش إن "باكستان تعتبر هذا الإجراء متحيزا وذو دوافع سياسية. 

وكانت قوائم مماثلة للكيانات التجارية في الماضى تستند إلى مجرد اشتباه؛ وشملت عناصر غير مدرجة في أي نظام لمراقبة الصادرات ومع ذلك كانت تعتبر حساسة بموجب أحكام عامة شاملة".
وعلى نحو مماثل، فرضت الولايات المتحدة في أكتوبر ٢٠٢٣ عقوبات على ثلاث شركات صينية بسبب توريدها مواد قابلة للاستخدام في الصواريخ إلى باكستان.

مقالات مشابهة

  • علي الحجار يفاجئ جمهوره بمسرح أوبرا جامعة مصر ويهديهم أغنية بمناسبة العام الجديد.. فيديو
  • محافظ بورسعيد ونائب رئيس قصور الثقافة يشهدان احتفالية العيد القومي
  • فن العمارة وعمارة الفن.. أمسية ثقافية بمركز الجزيرة للفنون
  • "فن العمارة وعمارة الفن" أمسية ثقافية بمركز الجزيرة للفنون
  • فنادق أبوظبي تستقبل 4.8 مليون نزيل حتى أكتوبر بنمو 26%
  • 4.8 مليون نزيل بـ«فنادق أبوظبي» حتى أكتوبر
  • «الثقافة» تحتفل بمرور 95 عامًا على تأسيس الأكاديمية المصرية للفنون في «روما» |صور
  • سمية عسلة: التنظيمات المتطرفة دمرت الجيش السوري واستبدلته بفرقة حسب الله للفنون الشعبية
  • تفاصيل أغنية تامر حسني ورامي صبري بمناسبة رأس السنة
  • البيت الأبيض يبدي قلقه من برنامج الصواريخ الباكستاني