فضل العلم والعلماء في القرآن والسنة النبوية (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تحدث الدكتور سيد نجم من علماء الأزهر الشريف، عن فضل العلم والعلماء في القرآن الكريم والسنة النبوية.
ندوات دعوية ضمن برنامج العلم والذكر بأوقاف الفيوم وكيل الأزهر: النبي محمد أسس دولة مكتملة الأركان على العلم والبر والكرامة والإنسانيةواستشهد “نجم” خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج “صباح البلد”، والمذاع على قناة صدى البلد، بقول الله تعالى: « ٱقۡرَأۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِنۡ عَلَقٍ (2) ٱقۡرَأۡ وَرَبُّكَ ٱلۡأَكۡرَمُ (3) ٱلَّذِي عَلَّمَ بِٱلۡقَلَمِ (4) عَلَّمَ ٱلۡإِنسَٰنَ مَا لَمۡ يَعۡلَمۡ».
وتابع: “الله أمرنا سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعلم والزيادة به، كما ان هناك العديد من الآيات القرآنية التي تدل على أهمية العلم”.
فضل العالم على العابدوأكمل: “ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، من سلك طريقا يلتمس فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة، وأن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم، وأن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وأن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وأن العلماء ورثة الأنبياء ، وأن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ، ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلم بوابة الوفد الوفد القرآن السنة
إقرأ أيضاً:
الإيمان بالله في جميع الأديان.. مفتي الجمهورية يوضح| فيديو
تحدث الدكتور نظير محمد عيّاد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، عن الإيمان بالله كأصل فى جميع الأديان، قائلا: إن هناك مجموعة من الأصول التي اتفقت عليها الرسالات السماوية وعلى رأسها ما يتعلق بالجانب العقدي ، والوجود الإلهي .
وأضاف الدكتور نظير محمد عيّاد في لقائه ببرنامج "اسأل المفتي" مع الإعلامي حمدي رزق على قناة صدى البلد، بأنها القضية المحورية التي اتفقت عليها هذه الرسالات لفتاً بأن هناك نصوص دعت إلي هذا ما جاء في التوراة والإنجيل و نص عليه في القرآن الكريم.
وتابع عياد، كما جاء في القرآن الكريم في قوله تعالى" إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي " (سورة طه)
واستشهد بقول تعالى "قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163)" (سورة الأنعام)