ماجد محمد

أعرب الناقد الرياضي علي العنزي ، عن استيائه من جدول مباريات الدوري بعد أن تم الإعلان عن تنظيم مباريات النصر في فترة زمنية ضيقة.

وقال العنزي أن الفريق سيواجه تحديًا كبيرًا مع لعبه لأربع مباريات خلال ثمانية أيام فقط، مما قد يؤثر على أداء اللاعبين.

وأضاف العنزي أن هذه الروزنامة غير مفهومة، مشددًا على ضرورة إعادة النظر في توزيع المباريات لضمان راحة الفرق واللاعبين.

وأوضح أن ضغط المباريات يمكن أن يؤدي إلى إصابات وإرهاق للفرق، مما يؤثر على مستوى المنافسة بشكل عام.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1727423367326.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر دوري روشن روزنامة الدوري

إقرأ أيضاً:

كيف يؤثر الرفق بالأطفال في تربيتهم وبرهم بوالديهم؟

فقد تحدثت الدكتورة بدرية الحوراني –خلال الحلقة– عن ابنها هشام الذي فارق الحياة صغيرا وما تركه رفقه بها من أثر عليها بعد موته، وقالت إنه هو من كان يدللها بدلا من أن تدلله هي.

تقول الحوراني إن زوجها قتل في الأحداث الطائفية التي عاشتها العاصمة العراقية بغداد عام 2006، وكان عمر ابنها هشان لا يتجاوز العامين ونصف العام.

وكان هشام الأصغر بين 4 أيتام، وتقول أمه إنه كان جميلا في الشكل والروح والصفات وتستذكر العديد من مواقفه معها قبل موته بمرض فشل النخاع العظمي.

ورغم أنه الأصغر بين أولادها، فقد أبدى هشام اهتماما أكثر بأمه التي تقول إنه لم يتعبها يوما في تربيته ولا في دراسته ولا حتى في مرضه الذي قضى فيه.

ولم يكن هشام يريد -على صغر سنه- إلا إرضاء أمه حتى إنه كان يقصّ يشعره وهو شاب بالطريقة التي ترضى هي عنها. كما أنه لم يكن يجعلها تعدّ طعام الفطور تحديدا له، وإنما كان يعدّه هو لها، كما تقول.

الرفق أفضل صفات التربية

وخلال الحلقة، قال الشيخ حازم بوموزة إن على الوالدين أن يضعا الحسم والرفق كلا في موضعه وهم يربيان أولادهما، مؤكدا أن الرفق هو أفضل صفات التربية لأنه "ما دخل في شيء إلا زانه ولا خرج من شيء إلا شانه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم".

إعلان

وقد لفت الشيخ إلى قوله تعالى مخاطبا نبيه محمد "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك"، رغم أنه أرحم البشر وأفضلهم خلقا وأكثرهم حلما بأمته، كما يقول الشيخ.

وقال الشيخ إن الضرب والعنف ليسا وسيلة صحية للتربية وإن التغافل ومعايشة الأولاد بالرفق واللين هو أفضل ما يربي الأولاد، مؤكدا أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما ضرب ولدا ولا جارية ولا امرأة قط.

وقد حض رسول الله على إظهار المشاعر للأولاد وتقبيلهم من باب الرحمة، وهو أمر لا يتنقص من هيبة الأب ولا مكانته، وقد حضّ نبي الله لقمان ولده على التواضع مع عدم التهاون في الكرامة والاقتصاد في المشية والصوت، كما يقول الشيخ بوموزة.

ويضيف الشيخ أن الكلام من أهم مهارات تربية الأولاد، لافتا إلى أن فعل "القول" كان الأكثر ورودا في القرآن ولم يكن مرتبطا بالأسرة فقط بل بالتعامل مع الناس جميعا ومن ذلك قوله تعالى "وقولوا للناس حسنا".

كذلك فإن الوالدين عليهما تذكر أنهما مسؤولان عن تربية الأولاد وليس فقط عن التعليم والدراسة والطعام والشراب، وقد قسم الإسلام مراحل التربية إلى ثلاث "سبع للتربية، وسبع للضرب، وسبع للصداقة".

وروى الشيخ قصة شاب يعيش حياة الملوك لكنه عندما سأله عن علاقته بأبيه كان رده أنه لم يكن يحبه لأنه كان دائم الانشغال عنه ولا يمنحه أي شيء من وقته.

لذلك، يقول الشيخ إن من الدين أن يعطي الإنسان وقتا لرعاية أولاده والحديث معهم ومعرفة شأنهم حتى لا ينفصلوا عنه ويعاملوه معاملة الأغراب إن كبروا.

15/3/2025

مقالات مشابهة

  • شغب جماهير يُلغي مباراة في الدوري الفرنسي .. فيديو
  • بايرن ميونخ يمنح لاعبيه راحة لثمانية أيام خلال فترة المباريات الدولية
  • رمضان الخير والنصر… مبادرة رمضانية تستهدف 30 ألف أسرة في حماة
  • رئيس رابطة الليجا يرد على تهديدات مدرب ريال مدريد بعدم استكمال مباريات الدوري
  • تراكم البطاقات يبعد تمبكتي عن قمة الهلال والنصر
  • كيف يؤثر الرفق بالأطفال في تربيتهم وبرهم بوالديهم؟
  • مدرب فولسبورغ: “عمورة يرفض الإفطار أيام المباريات”
  • «سيدات طائرة الأهلي» يواجه الزمالك في ثاني مباريات نهائي الدوري
  • رمضان الفتح المبين والنصر العظيم انتصارًا لمظلومية المستضعفين
  • المفتي: قضاء أيام رمضان أولى من صيام الـ 6 من شوال.. فيديو