كشف الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، أن شبكة الطرق في الجزائر تبلغ أزيد من 141 ألف كلم، منها 9 آلاف من الطرق السريعة وتتمتع كلها بمعايير عالمية.

وقال الوزير الأول، في تصريحات صحفية له على هامش تدشين المقطع المتبقي من الطريق السيار شرق-غرب، أن الفرق شاسع بين شبكات الطرق في الجزائر وفي دول الجوار الأربعة، والتي لا تتعدى الـ100 ألف كلم.

ولفت الوزير الأول، إلى أنه يجب التذكير في كل مرة، بالمقدروت الهائلة التي تملكها الجزائر. وكذا التذكير بجهود التنمية الجزائرية.

كما أكد أن حكومته ماضية في تجسيد برنامج رئيس الجمهورية، بإنجاز السكك الحديدية بالجنوب، والطريق السريع الجديد في الهضاب.

وذكر الوزير الأول، بصعوبة إنجاز هذا الصرح العظيم، خاصة فيما يتعلق بالأنفاق. لذلك شدد على ضرورة الصيانة الدورية للطرقات.

كما نبه على ضرورة إحترام الأوزان في الطرقات، من قبل ناقي السلع بين الشرق والغرب، لأن تجاوز الأوزان يؤثر على أرضية الطرقات.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الوزیر الأول

إقرأ أيضاً:

خاص| معلمة تتعدى بالضرب على طفلة الغربية.. ومقدمة البلاغ تكشف الإجراءات المتبعة

 

كشفت المستشارة نهى الجندي في تصريح خاص "للفجر" أن المعلمة التي تعدت على طفلة بالضرب باستخدام عصا على رأسها داخل حضانة بمركز سنطة في الغربية، تم فصلها، كما تم صدور قرار بغلق الحضانة، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

 

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"،  فيديو تظهر فيه معلمة تقوم بتعنيف طفلة بمرحلة رياض الأطفال لعدم قدرتها على القراءة جيدا، ما أثار استياء الكثير من رواد السوشيال ميديا.

ومن جانبها، قدمت نهى الجندي، المحامية، بلاغًا للمركز القومي للطفولة والأمومة، ضد المعلمة التي تعدت على طفلة بالضرب داخل حضانة في محافظة الغربية.

 

وبدورها، كشفت وزارة التضامن الاجتماعي بشأن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي ويرصد قيام إحدي المشرفات في حضانة دار الرحاب بقرية تطاي بمركز السنطة محافظة الغربية بالاعتداء بالضرب على أحد الأطفال أثناء شرح أحد الدروس.


وقررت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي قيام لجنة من مديرية التضامن الاجتماعي بالغربية بفتح تحقيق عاجل في الواقعة.

وكشف التحقيق أن الواقعة مر عليها شهرين ولم يتقدم أهل الطفلة بشكوى على الرغم من علمهم بالواقعة، والحضانة بها 83 طفلا بالمخالفة للترخيص الصادر لها بـ35 طفلًا.

كما أظهر التحقيق أن مسئولي الحضانة قرروا إنهاء عمل المشرفة صاحبة الواقعة في 3 أكتوبر الماضي.

هذا وقد قررت وزيرة التضامن الاجتماعي إغلاق حضانة دار الرحاب بقرية تطاي بمركز السنطة محافظة الغربية للحفاظ على الأطفال، واتخاذ كافة الاجراءات القانونية حيال الواقعة.

مقالات مشابهة

  • حسن الجوار… مبدأ وسياسة
  • قضايا فساد كبرى أمام المحاكم بالجزائر.. حملة منظّمة أم إجراءات ظرفية؟
  • إسلام الشاطر: لاعبو منتخب الشباب يحتاجون الوقت للاندماج في المنتخب الأول
  • كشف خطة الابعاد الثلاثة في معابر العراق الحدودية
  • بوميل: “فرضنا سيطرتنا في الشوط الأول لكن كانت تنقصنا الفعالية”
  • خاص| معلمة تتعدى بالضرب على طفلة الغربية.. ومقدمة البلاغ تكشف الإجراءات المتبعة
  • المغرب يتعادل إيجابيا مع الجزائر في تصفيات كأس أمم إفريقيا
  • الوزير المشعان تتفقد أعمال الصيانة لطريق الدائري السابع
  • مديرية التربية الجزائر غرب تفتح مسابقة توظيف
  • البنك الدولي: اقتصاد الجزائر حقق نموا لافتا في النصف الأول من 2024