وزيرا الخارجية والزراعة يترأسان الاجتماع الثاني عشر لمديري إدارات ومكاتب التعاون الدولي بالوزارات
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
الوطن| رصد
ترأس وزيرا الخارجية والزراعة بالحكومة الليبية، امس الخميس، الاجتماع الثاني عشر لمديري إدارات ومكاتب التعاون الدولي بالوزارات والهيئات والمؤسسات، باستضافة وزارة الزراعة والثروة الحيوانية تحت شعار تعاون وشراكة قوة وفاعلية.
ودعا وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض بالحكومة الليبية عبدالهادي الحويج، إلى ضرورة مواصلة الشراكة والتشبيك بين كافة إدارات ومكاتب التعاون الدولي بالوزارات والهيئات والمؤسسات.
وشدد على أهمية اللقاءات والمشاورات التي تهدف إلى الاستفادة من الشراكات المحلية والدولية وأن اي شراكة دولية مهما كان شكلها أو نوعها يجب أن تكون من خلال الشريك المحلي سواء كان حكومياً أوغير حكومياً.
وأشار الحويج إلى أن أهمية تنويع مصادر الدخل والبحث عن مصادر بديلة للنفط، من بينها الاقتصاد الأخضر ودوره في تنمية ودعم الاقتصاد الوطني.
وأكد على دور التنمية الزراعية لتعزيز الإقتصاد الوطني معلنا عن إستعادة حوالي 461 إتفاقية موقعةبين ليبيا ومختلف دول العالم ،والتي سيتم توزيعها على إدارات ومكاتب التعاون الدولي بالوزرات والهيئات والمؤسسات لإعادة تفعليها بمايسهم فى تعزيز التعاون الدولي.
هذا وناقش الاجتماع دور الوزارات والهيئات والمؤسسات والسلطات المحلية في إيجاد روافد لدعم الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى إدخال التطورات الحديثة التي تساهم في التنمية الزراعية المستدامة.
الوسومالتعاون الدولي الحكومة الليبية عبدالهادي الحويج ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: التعاون الدولي الحكومة الليبية عبدالهادي الحويج ليبيا والهیئات والمؤسسات
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
ناشدت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي أن يتخذ موقفًا حازمًا للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي خلّف حتى الآن أكثر من 250 شهيدًا وعشرات المفقودين ومئات الجرحى، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، محذرة من إقدام الاحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير الفلسطينيين.
وأكدت خارجية فلسطين في بيان أن الحلول السياسية هي مدخل لتحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، معتبرةً استمرار العدوان واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العُزل يمثل هروبًا إسرائيليًا رسميًا من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية.