النيابة العامة تكشف تحقيقاتها في “محاولة اختطاف” نزار كعوان، والأمن الداخلي يرد
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
أعلنت النيابة العامة تمكنها من تحديد هوية المُشتبه بهم في واقعة اعتراض عضو المجلس الأعلى للدولة نزار كعوان ومنع تنقله ومحاولة اختطافه.
ووفقاً لبيان النيابة العامة، توصل المحققون إلى أن ثلاثة أعضاء منسوبين إلى إدارة التوثيق والمعلومات بجهاز الأمن الداخلي اعترضوا المجني عليه وحاولوا اقتياده قسراً إلى وجهة غير معروفة.
وأصدرت سلطة التحقيق بالنيابة العامة أوامر بضبط المشتبه بهم وإحضارهم للاستجواب حول الواقعة والتحقيق في ظروفها.
وفي تعقيبه على بيان النيابة العامة؛ قال جهاز الأمن الداخلي إن إدارة التوثيق والمعلومات ليست معنيّة بالضبط أو القبض، مشيرا إلى أنها لا تمتلك وسائل لإيقاف المضبوطين أمثال نزار كعوان، بحسب الجهاز.
واتهم الأمن الداخلي كعوان بتسريب معلومات حساسة، وتسريب نتائج اجتماعات خاصة بالمجلس الأعلى للدولة إلى بعثات أجنبية، وفقا للبيان.
وختم جهاز الأمن الداخلي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل أداء واجباته الوطنية بكل حزم دون الالتفات إلى من “ثبت سعيه الحثيث وراء سياسات أجنبية تهدف إلى تفتيت الشعب الليبي والعبث بثرواته واستنزافها”.
وفي مطلع أغسطس قال الحزب الديمقراطي إن نائب رئيسه للعلاقات الدولية نزار كعوان تعرض لمحاولة اغتيال في طرابلس بعد خروجه من جلسة مجلس الدولة، مضيفا أن أفراد الحماية تمكنوا من السيطرة على إحدى سيارات “المعتدين”.
المصدر: مكتب النائب العام
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
كيت وينسلت تكشف سراً صادماً عن مشهد الباب الشهير في “تيتانيك”
متابعة بتجــرد: 27 عاماً مرّت وما زلنا جميعًا مفتونين بذلك الباب الصغير جدًا في فيلم “تيتانيك”، بين بطلي الفيلم الأيقوني “جاك” و”روز” من أداء ليوناردو دي كابريو وكيت وينسليت على التوالي، لا سيما أنه ظلّ محل نقاش ساخن على مرّ السنين، مع تساؤل المعجبين عمّا كان يمكن أن يحدث لو أن الشابة تركت مساحة لحبيبها.
كشفت وينسليت (48 عاماً) أثناء جلسة أسئلة وأجوبة خاصة بفيلمها الجديد Lee، أن الماء كان “بارتفاع الخصر” فقط!
وأضافت: “أولاً وقبل كل شيء، كنت أسأل بانتظام، هل يمكنني الذهاب للتبول؟ ثم أقف وأنزل من الباب وأمشي إلى حافة الخزان، على بعد حوالى 20 قدمًا وأضطر حرفيًا إلى رمي ساقي فوقها والتسلق والعودة إلى الباب مرّة أخرى. إنه أمر فظيع”.
وتابعت بقولها أمام الجمهور المصدوم: “لذا كان ارتفاعه يصل إلى الخصر. أخشى أن أقول إن ليو كان راكعًا. لا ينبغي لي أن أقول ذلك على أي حال، جيمي كاميرون سيتصل بي”.
وواصلت حديثها عن خزان المياه حيث تمّ التصوير: “في الواقع، كان الشيء المذهل في حواف الخزان أنه كان خزانًا لانهائيًا. لذا كان الماء يتدفق باستمرار وكان بإمكانك سماع صوت الماء المستمر”.
main 2024-09-25Bitajarod