قام خبراء في الرسوم المتحركة بإعادة بناء وجه الفرعون أمنحتب الأول، الذي توفي منذ 3500 عام وكان أول من دفن في وادي الملوك.

ووفقًا لتقرير صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نجح مصمم الغرافيكس البرازيلي شيشرون مورايس في إنشاء صورة رقمية لوجه أمنحتب الأول، ثاني حكام الأسرة الثامنة عشرة في مصر، والذي يُعتقد أنه توفي في سن 35 عامًا.

وأوضح التقرير أن مورايس استخدم تقنيات متقدمة تشمل التصوير المقطعي المحوسب لجمجمة الفرعون، والذي تم التقاطه في عام 2021.

وتم هذا العمل بالتعاون مع أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة سحر سليم وعالم المصريات زاهي حواس.

وكشفت الأشعة عن تفاصيل هيكلية وعضوية لمومياء أمنحتب، بما في ذلك بقايا محفوظة من قلبه ودماغه.

وأضاف مورايس أن الوجه الذي أعيد بناؤه يظهر اختلافات عن التمثيلات الإلهية التي تظهر في التماثيل القديمة، حيث تميز بوجود "عضة زائدة" في فكّه، وهو ما لا ينعكس عادة في تلك التماثيل.

وتولى أمنحتب الأول الحكم بعد نجاح والده أحمس الأول في طرد الهكسوس، وقاد مصر إلى عصر جديد من السلام والازدهار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مصر مورايس الفرعون القاهرة زاهي حواس وادي الملوك الفراعنة آثار الفراعنة مصر مورايس الفرعون القاهرة زاهي حواس أخبار مصر

إقرأ أيضاً:

توفي في حادث أليم.. وزارة الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي

نعت وزارة الأوقاف المصرية، بخالص الحزن والأسى، فضيلة الشيخ حسن عوض الدشناوي، القارئ المعتمد باتحاد الإذاعة والتلفزيون، الذي وافته المنية اليوم بمستشفى الشرطة بالعجوزة، بعد أيام من تعرضه لحادث أليم.

وقدمت وزارة الأوقاف خالص تعازيها إلى أسرة الفقيد وأهله ومحبيه، سائلين المولى -عزّ وجلّ- أن يربط على قلوبهم، ويخلفهم خيرًا في مصابهم، وأن يجعل ما قدّمه الفقيد في ميزان حسناته يوم القيامة، مختتمة "إنا لله وإنا إليه راجعون".

وكان توفي منذ الشيخ حسن عوض الدشناوى  القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي إثر حادث أليم من أمام مسجد الشرطة أكتوبر.

وزير الأوقاف: عرش الرحمن هو أعظم جسم خلقه اللهإعانة عاجلة لأسرته.. وزير الأوقاف ينعى الشيخ متولي البيومي

ونشر الخبر القارئ والمنشد، مصطفى رياض، صاحب الصوت المميز،  على صفحته على فيسبوك قائلا: إلى رحمة الله تعالى فضيلة الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى  القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي إثر حادث أليم من أمام مسجد الشرطه بأكتوبر، والله إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقك لمحزونون.

وتابع القارئ الشيخ مصطفى رياض: صاحبته في ليال كثيرة وأشهد الله أنني لم أر منه إلا كل خير، فقد كان عفيف اللسان لم يغتب أحد وكان محبًا لكل زملائه، وكان هادئ الطباع رجلا خلوقا يحمل كل صفات الطيبة والوقار وكان ذو أدب رفيع.

وواصل: وكان الشيخ حسن عوض الدشناوى بشوش الوجه، طيب القلب، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، متواضعا . لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا حقوداً ، ولا حسوداً. بشاشاً هشاشاً، يحب الجميع في اللّه.

مقالات مشابهة

  • إصابة 16 ألف جندي إسرائيلي منذ معركة “طوفان الأقصى”
  • توفي في حادث أليم.. وزارة الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي
  • تقرير رسمي: إصابة 16 ألف جندي إسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023
  • إصابة 16 ألف جندي إسرائيلي منذ معركة طوفان الأقصى
  • «تريندز» يعيد تشكيل مجلس شبابه
  • بهدف إعادة تأهيل المنطقة وضمان سلامة السكان.. مجلس مدينة اللاذقية يقوم بهدم المباني المتضررة جراء الانفجار الذي وقع في حي الرمل الجنوبي
  • وزارة الداخلية: مديرية أمن ريف دمشق تلقي القبض على المجرم شادي عادل محفوظ الذي عمل لدى شعبة المخابرات العسكرية فرع 277 زمن النظام البائد
  • بيبي فاطمة.. زوجة الملوك سيئة الحظ
  • حل مجلس النواب في 9 ساعات.. صدام الملك فؤاد الأول وحزب الوفد ماذا حدث؟
  • كنفاني الملوك والمشاهير.. سر صنعة حلويات أبو خشبة من شوارع المحروسة