"سنضمن حقوقكم".. لجنة مختصة تطمئن كوادر شركة الحفر بعد اغلاق الحقول النفطية
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
قال عضو لجنة النفط النيابية علي شداد، ان لجنته تتابع قدوم كوادر شركة الحفر العراقية على اغلاق عدد من بوابات الحقول النفطية في البصرة على خلفية ما وصفوه بإيقاف دعم الحوافز التي تعادل "ثلث رواتبهم"، مؤكدا عدم السماح بهذا القرار الذي وصفه بالمجحف.
وذكر شداد، ان " نحن لن نسمح بهذا القرار وطالبنا بإلغاء قرار مجلس الوزراء الذي ينص على تحويل الشركات النفطية من تمويل ذاتي إلى تمويل مركزي والمطالبة باستمرار الدعم الوزاري".
وتابع اننا " سنسعى ونحاول انصاف هذا الشريحة ونضمن حقوقهم اسوة بالشركات الباقية "
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
رحمة الله فيها.. هذه الآية تطمئن النفس وبها أعظم بشارة
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية إن هناك آية في كتاب الله مؤنسة للقلب، مطمئنة للنفس، تضفي سكينة عجيبة ترتاح لها القلوب، تُشعر بمحبة شديدة من الله لعباده الذين وثقوا به ورجوه وعرفوا قدره.
بشرى من الله لعباده
آية في كتاب الله تشتمل على أعظم بشارة
وأضاف مركز الأزهر عبر صفحته على فيس وك إن هي الآية هي قال تعالى "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}. [الزمر: 53].
وأوضح مركز الأزهر أن هذه الآية أرجى آية في كتاب الله عز وجل لاشتمالها على أعظم بشارة، وهي إضافة العباد إلى نفسه لقصد تشريفهم، ومزيد تبشيرهم، وهي آيةٌ عامةٌ في جميع الناس إلى يوم القيامة.
وتابع مركز الأزهر أن توبةُ غير المسلم بدخوله في الإسلام تمحو ما قبله، وتوبة العاصي تمحو ذنبه، فهو سبحانه يغفر الذنوب جميعًا لمن تاب إليه ولجأ إلى جنابه سبحانه، وإن كثُرت ذنوبُه وكانت كزبد البحر.
بشرى للناس من رسول الله
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار العلمي السابق لمفتى الجمهورية السابق، إن النبى قال فى جمع من الصحابة فى تبشيره لأمته "إنى اشتقت لإخوانى فقال الصحابة أولسنا إخوانك يارسول الله، فقال: أنتم أصحابى، ولكن إخوانى هم قوم يأتون من بعدى يؤمنون بى ولم يرونى يتمنى أحدهم لو أنفق ماله وأهله ليرانى".
وأضاف مستشار المفتى على إحدى الفضائيات، أن رؤية النبى فى المنام لا تسعه الدنيا بأكملها وتعتبر شهادة من النبى له، منوهًا أن من كان يداوم على فعل أو عبادة توصله لرؤية النبى فلا يغفل عنها أبدًا بل عليه أن يكثر منها.