موقع 24:
2024-09-27@09:22:58 GMT

تفتيش في المطار يكشف متعاطياً.. والمحكمة تعاقبه

تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT

تفتيش في المطار يكشف متعاطياً.. والمحكمة تعاقبه

نظرت محكمة دبي الابتدائية، في قضية حيازة متهم لـ20 جراماً من مخدر الماريغوانا بقصد التعاطي في غير الأحوال المرخص بها قانوناً، خلافاً لمواد المرسوم بقانون اتحادي رقم 30 لسنة 2021، في شأن مكافحة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية.

وقضت المحكمة بمعاقبة المتهم وتغريمه مبلغ 5 آلاف درهم ومصادرة المخدر، كما أمرت بمنعه من تحويل أو إيداع أية أموال للغير بذاته أو بواسطة الغير، إلا بناءً على إذن من مصرف الإمارات المركزي، وبالتنسيق مع وازارة الداخلية، ويستمر المنع لمدة سنتين بعد انتهاء تنفيذ العقوبة.

ضبط وإقرار وفي تفاصيل القضية، فإن " الرجل وصل إلى الدولة عبر أحد المنافذ الجوية، وعثر بحوزته أثناء التفتيش على مخدر الماريغوانا، فأقر بأنها بغرض التعاطي الشخصي ".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

تراجع في حركة المطار 45%

على إثر الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان، أُلغي خلال 24 ساعة 45.6% من الرحلات المقرّرة من بيروت وإليها، أي 63 رحلة من أصل 138، بحسب مصادر في مديرية الطيران المدني.
فمن أصل 71 رحلة مغادرة للمطار، أُلغي 49% أو 35 رحلة، بينما ألغي من الرحلات القادمة إلى بيروت 28 رحلة من أصل 67، أي 42%.
وتتوقع المصادر «استمرار حركة إلغاء الرحلات، ولا سيّما للشركات الأجنبية»، معيدةً الأسباب إلى «ممارسة الضغط السياسي على الدولة، وارتفاع أكلاف التأمين على السفر إلى لبنان، ما يعني ارتفاعاً في أسعار التذاكر». كما أشارت المصادر إلى «تخوّف شركات الطيران الأجنبية من أحداث غير محسوبة فوق السماء اللبنانية، وخاصةً مع مضايقة طائرات العدو الحربية للطائرات المدنية فوق البحر قبل هبوطها في المطار».إذاً، وفي تكرار لما جرى مطلع شهر آب الماضي، وعلى إثر تهديدات العدو بشن حرب شاملة على لبنان، قامت معظم الشركات الأجنبية إما بتقليص عدد رحلاتها إلى المطار، أو بإلغائها بشكل تام. وأبرز الشركات التي ألغت حضور طائراتها إلى بيروت بشكل تام هي الخطوط الجوية الأردنية، والخطوط الفرنسية، والشركات التابعة لعدد من الدول الخليجية مثل طيران دبي، الكويتية، والاتحاد. في حين أبقت بضع شركات على رحلاتها بشكل جزئي إلى لبنان مثل الخطوط التركية، والعراقية.
هكذا، استحوذت شركة طيران الشرق الأوسط «MEA» على المشهد بالكامل، ولولا إبقاء هذه الطائرات شغّالة، لأمكن القول إنّ «الاعتداءات الصهيونية نجحت في إقفال المطار، ولو من دون حصول عمل عدائي يستهدف المطار، أو طائراته» وفق المصادر.
وبنتيجة هذا الوضع، فإن المطار لم يشهد أيّ زحمة بعكس ما سبق، لا على مستوى المغادرين، أو القادمين إلى درجة «خلوّ باحات المطار من أيّ مسافرين في الأوقات التي لا تهبط فيها أو تقلع طائرات طيران الشرق الأوسط». وبحسب عدد من القادمين إلى لبنان، فإنّ «الطائرات شبه فارغة في الرحلات القادمة إلى لبنان». ففي إحدى الرحلات القادمة من إحدى الدول الخليجية، «لم يصل عدد الركاب إلى 40 راكباً». في المقابل، في رحلات المغادرة من لبنان «الطائرات شبه ممتلئة». وتعزو المصادر ذلك إلى «رغبة عدد من اللبنانيين في الخروج من لبنان، من جهة، وإصرار عدد من السفارات على رعاياها لمغادرة لبنان على وجه السرعة، ولو لم تكن الوجهة هي البلد الأم. وهذا ما قامت به إحدى العائلات التي تمتلك الجنسية الأميركية، إذ غادرت إلى الكويت، وفق ما روى أحد أفرادها رغم عدم وجود أيّ صلات لهم بهذه الدولة الخليجية، إنما وبسبب الأحداث الجارية في لبنان، فضّلوا الخروج، على أن يغادروا من الكويت إلى الولايات المتحدة.( الاخبار)
 

مقالات مشابهة

  • اختطاف 3 فلسطينيين في صنعاء بعد تفتيش سيارتهم واتهامهم بخدمة ‘‘إسرائيل’’.. لن تتوقع ما وجد بحوزتهم!!
  • الشرطة الألمانية تشن حملة تفتيش على خلفية هجوم إرهابي
  • أحمد العوضي يشارك المتعافين من الإدمان في أنشطة رياضية بأحد مراكز صندوق مكافحة التعاطي
  • حملة شاملة لضمان سلامة الغذاء في القصير.. .تفتيش مكثف على المجازر
  • حول المطار.. ماذا أعلن وزير الأشغال؟
  • لبنان يكشف موقف مطار بيروت مع تصاعد الحرب
  • الأبيض يستلّم في المطار شحنة مساعدات تركية
  • تراجع في حركة المطار 45%
  • حملات تفتيش وفحص.. إجراءات جديدة مع المتلاعبين بالعدادات مسبقة الدفع والقديمة