5 شواطئ بالإسكندرية أكثر هدوءًا في حركة الأمواج: «روحها وانت مغمض»
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
شكّل ارتفاع الأمواج على شواطئ الإسكندرية بشكل خاص، والبحر الأبيض المتوسط بشكل عام، أزمة للمصطافين أمس واليوم، والذين يرغبون في استغلال العطلة الأسبوعية لقضاء المصيف في عروس البحر الابيض المتوسط، وهو أمر يعيقه رفع الرايات الحمراء ومنع نزول البحر، إلا أن مصايف الإسكندرية وفرت شواطئ آمنة تعد الأكثر هدوءاً فيما يتعلق بارتفاع موج البحر، ويمكن الذهاب إليها في الوقت الراهن دون قلق من حدوث مكروه.
وتقدم «الوطن»، خلال السطور التالية، دليلا شواطئ الإسكندرية الأكثر هدوءاً، والتي يمكن الذهاب إليها في الوقت الراهن، رغم وصول ارتفاع الأمواج إلى 2.5 متر في بعض المناطق.
5 شواطئ هادئةوبحسب الدكتور محمد عبد الرازق، رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف في الإسكندرية، ففي حالة ارتفاع الأمواج يوجد شواطئ أكثر هدوءاً في حركة الأمواج، كونها لا تتأثر بذلك الارتفاع نتيجة تواجد حواجز أمامها، وعددها 5 شواطئ، هي «أبوهيف المميز»، وإسحاق حلمي»، و«إيناس حقي»، و«ميامي العام»، و«السرايا العام».
سبب انخفاض الأمواج على شواطئ الإسكندرية الآمنةوأكد رئيس الإدارة لـ«الوطن»، أن مشروع حماية الشواطئ له فوائد عدة للمدينة الساحلية، أبرزها وجود شواطئ آمنة تقل فيها الدوامات والأمواج ما يجعلها شواطئ مهيئة لجميع المصطافين من أجل النزول بشكل آمن على حياتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ الإسكندرية الرايات الحمراء الرايات الحمراء اليوم شواطئ الإسكندرية اليوم الرايات الخضراء ارتفاع الأمواج في الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
«الشيباني»: ما قاله محمد الرعيض تحليل خاطئ للوضع الراهن
استنكر عضو مجلس النواب جاب الله الشيباني، من قول سالم الجابر، على أحد منابر مدينة مصراتة، عندما وصف أهل برقة الكرام بالبدو الرعاة الذين لايعرفون الحليب المعقم.
وقال الشيباني، «لم اصدق وترددت كثيرا أن أكتب عن ما تناقلته صفحات التواصل الاجتماعي من قول سالم الجابر، على أحد منابر مدينة مصراتة، عندما وصف أهل برقة الكرام بالبدو الرعاة الذين لايعرفون الحليب المعقم».
وأضاف: «كنت أتوقع أن يخرج وهو على منبر رسول الله، ويسعى إلى تطييب الخواطر، ويطفئ نار الفتنة بكلام طيب، ويدعو إلى رص الصفوف في مواجهة المخاطر والمؤامرات التي يتعرض لها الوطن».
وأشار إلى أن ما قاله رئيس غرفة التجارة والصناعة، محمد الرعيض، تحليل خاطئ للوضع الراهن، وربما قصد منه الإصلاح، والشعب الليبي مسامح وكريم وصبور، بدل أن يصب الزيت على النار.. خطرها على العقلاء».
الوسومليبيا