أطفال هذه الأبراج يتميزون بذكاء مبهر ومتحدثين جيدين.. هل طفلك منهم؟
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
يتفاوت مستوى الذكاء بين كل طفل وآخر، فقد يتمتع بعض الأطفال بمستوى ذكاء مبهر بالنسبة للآخرين في سنهم، ويكون لديهم القدرة على التحدث بطلاقة، ولديهم قدرات استثنائية بمجالات مختلفة.
وعلى الرغم من أن مستويات الذكاء تتأثر بعوامل متعددة منها الوراثة والتعليم، لكن الأطفال مواليد تلك الأبراج تتسم أطفالها بالذكاء والقدرة على التحدث بشكل جيد وفقًا لما نشر في موقع «stylecaster».
أطفال برج العذراء يتسمون بالهدوء والذكاء وهم قادرون على التعايش، ولا يميلون إلى الشعور بالقلق أو التوتر على الرغم من صغر سنهم لكن تجدهم دائمًا من أوائل صفهم الدراسي، ويتحدثون أمام الجميع بطلاقة شديدة كالأشخاص الأكبر سنًا.
برج العقربيتميز أطفال برج العقرب بأنهم شديدو الذكاء بشكل كبير، ودائمًا تجدهم يتحدثون في مواضيع أكبر من عمرهم وبطريقة بارعة ويمتلكون قدرا كبيرا من الذكاء، ومعروفين بخفة ظلهم، ويقدمون حلول ذكية لبعض المشكلات كأنهم أشخاص في عمر كبير.
برج الجدييعرف أطفال برج الجدي بنسبة ذكائهم العالية، وطريقتهم غير المألوفة لأطفال في سنهم، إذ يقومون بتقديم حلول ومقترحات تفوق التوقعات، كما أنهم من أكثر الأطفال المتفوقين في الدراسة، بسبب نسبة ذكائهم العالية بشكل كبير.
برج الأسدالأطفال مواليد برج الأسد أصحاب شخصية قوية ومميزة ويجيدون التحدث بطلاقة وأمام الجميع، ومعرفين بجرأتهم الشديدة، وهم من أكثر الأطفال الذين لديهم ذكاء وسرعة في الاستيعاب، وتعاملهم بشكل يفوق أعمارهم، كمال أنهم بارعين في خطف الأنظار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج حظك اليوم برج العقرب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: أطفال غزة يقتلون بأبشع الطرق.. أين العرب والأمم المتحدة؟ «فيديو»
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن هو واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم. وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: "أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟"
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.