تواصل نجاح أغنية "زمان وجبر" لـ أحمد فريد واستمراره على الساحة رغم المنافسة الشديدة
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
في ظل المنافسة القوية التي يشهدها عالم الموسيقى العربية، تواصل أغنية "زمان وجبر" للفنان أحمد فريد تحقيق نجاحات ملحوظة، حيث نالت الأغنية على إعجاب الجمهور.
أحمد فريد، الذي يعتبر واحدًا من أبرز الفنانين في الساحة الفنية، استطاع بفضل موهبته الفذة وكلماته المعبرة أن يرسخ مكانته في قلوب الجماهير. "زمان وجبر" تتناول موضوعات الحب والفراق بأسلوب فني مميز، مما جعلها resonate مع مختلف الفئات العمرية.
على الرغم من وجود العديد من الفنانين الجدد والمحترفين الذين يسعون لترك بصمتهم في السوق، إلا أن أحمد فريد تمكن من الحفاظ على شعبيته، حيث تجمع حفلاته جمهورًا كبيرًا يتوق للاستمتاع بأغانيه.
كما أن استخدامه لوسائل التواصل الاجتماعي بشكل فعال ساعده في توسيع قاعدة معجبيه، حيث يشارك بانتظام مقاطع من حياته اليومية وجلسات تصويره الجديدة، مما يعزز تواصله مع جمهوره ويزيد من ولائهم له.
تستمر "زمان وجبر" في التربع على عرش الأغاني الأكثر استماعًا، مما يعكس قدرة أحمد فريد على الابتكار والتجدد في ظل تغيرات السوق الموسيقية. يبدو أن الطريق أمامه لا يزال مفتوحًا لتحقيق المزيد من النجاحات، خاصة مع المشاريع الجديدة التي يخطط لها في المستقبل القريب.
لذا، يبقى أحمد فريد في صدارة المشهد الفني، وينتظر جمهوره المزيد من إبداعه في الأغاني القادمة، مما يجعلهم متشوقين لاستكشاف المزيد من قصصه الموسيقية.
كلمات أغنية زمان وجبر
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي /راجع يا خبر ده زمان وجبر مفيهاش حبايب خلاص
وعايز تجيلي ونرجع ياعيني ده كلام ومالهوش اساس
كان كان فيه وخلص خلاص بقي فات ال أو ان
انا حد تاني غير اللي قابلك يوم زمان
كفه جراحك دي اللي طبت ع الميزان
فاق فاق قلبي ليك وخلاص لغي اي اتفاق
قفلت باب انا للعتاب والاشتياق
قابل بقي وافتح كمان باب الفراق
دفاتر قديمه ولا ليها قيمه ولا ليها اي اعتبار
قفلنا الروايه وتتر النهايه بعديه مفيش اعتذار
كان كان فيه وخلص خلاص بقي فات ال أو ان
انا حد تاني غير اللي قابلك يوم زمان
كفه جراحك دي اللي طبت ع الميزان
فاق فاق قلبي ليك وخلاص لغي اي اتفاق
قفلت باب انا للعتاب والاشتياق
قابل بقي وافتح كمان باب الفراق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر أعمال فريد الفجر الفني أحمد فريد
إقرأ أيضاً:
بالمصرى.. الوجه الآخر للتقدم التكنولوجى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بالرغم من إنى من المهتمين بالتطور التكنولوجى والتقنيات الحديثة اللى ممكن تكون سهلت حاجات كتير فى حياتنا على كل المستويات سواء طبية وعلمية أو فى مجال الهندسة والمعمار وكل شئ حتى فى الفن وهندسة الصوت والسينما والمسرح إلا إنى بقيت بخاف.
زمان كان فيه حاجات حلوة ودافية وحميمية إبتدينا نفقدها بالوقت.
زمان كان فيه جوابات بنبعتها لبعض بخط إيدينا وبيبقى مكتوب فيها كلام م القلب وأحداث وتفاصيل وتاريخ وكنا بنكتب على الظرف شكراً لساعى البريد.. دلوقتى مابقاش فيه جوابات.. بقت رسايل واتسآب ممكن تكون مصنوعة ومطبوعة مافيهاش خصوصية وبتلف على الناس فى المناسبات كوبى بيست.
زمان كنا بنزور بعض.. دلوقتى بنكتفى بمكالمات فيديو كول مافيهاش لمسة إيد وحضن دافى.. زمان كان فيه أوتوجراف بيكتبلنا فيه أصدقاءنا وقرايبنا كلمات وأمنيات طيبة بنحتفظ بيه وبنفتحه كل فترة نصحى بيه ذكرياتنا الحلوة..
زمان كان فيه ألبوم صور موجود فى كل بيت، وعلشان نتصور بنجهز ونلبس وناخد صورة حلوة فى كل لقاء لو حد عنده كاميرا أو بنروح استوديو تصوير.. دلوقتى كاميرا الموبايل اللى لو ضاع أو باظ بتروح كل الصور والذكريات.
زمان كان فيه دفتر بنحتفظ فيه بأرقام التليفونات، ومن كتر مابنكتبها ونطلبها بنحفظها.. دلوقتى يمكن مش حافظين أرقام تليفونات أقرب الناس لينا ولو باظ الموبايل مانعرفش نتواصل.
زمان الأكل كان طازة بيتعمل يوم بيوم مافيهوش مواد حافظة ولا ألوان صناعية ولا بودرة بديلة مش عارفين مصدرها تدى طعم ونكهة، ولا كيماويات توجع المعدة ويبقى الشكل أحلى من الطعم.
زمان كان فيه مكالمات تليفون فى المناسبات نطمن على بعض ونهنى بعض ونواسى بعض ونعبر لبعض عن مشاعرنا.. دلوقتى بقت إيموشنز مرسومة نبعتها تعبر عن السعادة أو الحزن ولايك تعبر عن الإعجاب، وقلب يعبر عن الحب.. ومن كتر مابقى بيتحط لكل الناس فقد تميزه وخصوصيته وقيمته.
علشان كده بقيت بخاف.. أيوه بخاف إننا نبقى مش دم ولحم ونتحول لآلات مشاعرنا مصنوعة وباردة وأحاسيسنا مختصرة.. ومع الوقت نفقد أحلى مافينا ويضيع ويتوه جوانا الإنسان.
وللحديث بقية.