وزير الخارجية اللبناني: نجدد رفضنا للحرب وندعو لوقف إطلاق النار بشكل فوري
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بوحبيب، اليوم الجمعة، في كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة رفض بلاده للحرب، كما دعا إلى تطبيق المقترح الأمريكي الأوروبي لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
وأوضح وزير الخارجية اللبناني، أن تطبيق القرار 1701 ليس ضروريا لأمن لبنان فقط ولكنه ضروري أيضا لأمن إسرائيل.
وأضاف بوحبيب، أنه من الضروري التوصل إلى حل دبلوماسي بدلا من عسكرة الصراع.
ويستمر التصعيد بين حزب الله اللبناني، وإسرائيل، مما يزيد من حدة الصراع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، فقد أعلن وزير الصحة اللبناني، اليوم الجمعة، أن هناك أكثر من 40 عاملًا في مجال الرعاية الصحية استـشهدوا في العدوان الإسرائيلي على لبنان.
وأفادت وزارة الصحة اللبنانية، بأن هناك نحو 40 شهيدا و80 جريحا جراء غارات طيران الجيش الإسرائيلي على جنوب لبنان أمس الخميس
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية اللبناني وقف اطلاق النار حزب الله اللبناني إسرائيل
إقرأ أيضاً:
اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش".
وحسب القاهرة الإخبارية، قال زيلينسكي إنه على الرغم من انتهاكات وقف إطلاق النار من قبل القوات الروسية؛ فإن أوكرانيا على استعداد لتقديم المعلومات المتعلقة بالانتهاكات لمجموعة الوسطاء الذين يتابعون تنفيذ الهدنة.
وتابع: "الجيش الروسي يحاول خلق انطباع زائف عن الالتزام بوقف إطلاق النار، بينما في الواقع يستمر في محاولات التقدم في بعض المناطق الأوكرانية".
وحسب التقرير، ردت وزارة الدفاع الروسية متهمة القوات الأوكرانية بشن هجمات على مواقع تابعة للقوات الروسية باستخدام 48 طائرة مسيرة، بالإضافة إلى قصف مواقعها بالمدافع وقذائف الهاون 444 مرة.
وأوضحت الوزارة أن جميع تشكيلات القوات الروسية في منطقة العمليات العسكرية الخاصة "التزمت بشكل صارم" بوقف إطلاق النار.
تطورات الهدنة الهشةفي خضم هذا التصعيد، يظل العالم يراقب بقلق تطورات الهدنة الهشة التي قد تنهي الصراع المدمّر، حيث يترقب المجتمع الدولي أي خطوة قد تقرب الطرفين نحو سلام مستدام.
وفي ظل تراشق الاتهامات يزداد حدّة؛ تبقى آمال إنهاء هذا الصراع الحاد ضعيفة وسط استمرار التصعيد العسكري والدموي.
وتثير هذه التطورات القلق بشكل متزايد حول تداعيات الصراع على الأمن الإقليمي والدولي، حيث قد تكون لهذه الهجمات المتبادلة آثار بعيدة المدى على استقرار المنطقة والعلاقات بين الدول الكبرى.