الغارات الاسرائيلية تتوسّع واقتراح وقف النار يترنّح بفائض المجازر
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
وسّعت اسرائيل حملتها الجوّية ضدّ لبنان، وبدا جلياً أنها مستمر في عدوانه، وأعلن جيش الاحتلال أنه استهدف 75 هدفاً في الجنوب والبقاع، وهاجم بنى تحتية "يستخدمها حزب الله لنقل وسائل قتالية من الأراضي السورية إلى لبنان".
في المقابل، لا تزال بعض الأوساط المعنية ترصد نتائج المشاورات الكثيفة المستمرة في نيويورك علها تفضي إلى احداث اختراق يوقف دورة الهرولة نحو انفجار شامل للحرب علماً أن التصعيد الجنوني في الهجمات الجوية الإسرائيلية أمس وسقوط عشرات الشهداء والضحايا والجرحى والمصابين والدمار المخيف الذي تخلفه الغارات لا يترك أدنى هامش للتعويل على الجهود الأميركية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال وجوده في نيوريورك.
ذاك أن نتنياهو أعلن تكراراً "أننا سنواصل ضرب "حزب الله" بكل قوتنا حتى نعيد سكان الشمال إلى منازلهم". وقال عقب وصوله إلى نيويورك: "سياسة إسرائيل واضحة ولن تتوقف حتى يعود سكان الشمال". وكان مكتبه نفى تقارير بشأن إصداره أوامر بتهدئة الهجمات في لبنان. وأعلن نتنياهو أنه "أصدر تعليمات للجيش بمواصلة القتال بكامل قوته"، مشيرًا إلى أنه لم يقدّم أي رد على الاقتراح الأميركي- الفرنسي لوقف إطلاق النار. ونقل موقع اكسيوس عن مسؤول في وفد نتنياهو إلى نيويورك "التقدير أننا لن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار في لبنان وسنواصل القتال". ونقل الموقع عن مسؤولين أميركيين أنه كان من المفترض أن يرحب نتنياهو من نيويورك باقتراح وقف اطلاق النار لكنه غيّر رأيه.
كما أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أعلن بدوره "أننا سنواصل استهداف تشكيلات "حزب الله" وقدراته العسكرية والعمليات الهجومية ضده ستستمر ولا تزال هناك مهام إضافية يجب إنجازها في الجبهة الشمالية" وهو صادقَ على مواصلة العمليات الهجومية في الجبهة الشمالية.
وأفادت معلومات أنّ المندوب الإسرائيليّ أبلغ الجميع في نيويورك، بوضوح أنّ العملية على لبنان لن تتوقف وأنّ لدى إسرائيل تعليقات كثيرة على الاقتراح الأميركيّ. كما أن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر أبلغ الموفد الأميركي آموس هوكشتاين بأن إسرائيل مستمرة في حربها في لبنان ولن توافق على المقترحات المقدمة لإسرائيل.
في المقابل، أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الموجود في نيويورك "القيام بكل ما يلزم لحماية لبنان، وإنجاز المساعي التي حصدت تأييداً عربياً ودولياً لموقف لبنان". وقال إن "العبرة الآن بالتنفيذ، أي بالتزام بنيامين نتنياهو البيان الأميركي - الفرنسي، لأنه سبق أن رفض أكثر من مبادرة سواء جاءت من وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن أو من مجلس الأمن أو من الجانب العربي". وختم: "ما ينبغي القيام به قمنا به، أما الباقي، فليس في أيدينا".
وكان سبق لميقاتي أن عبّر عن ترحيبه بالنداء المشترك الصادر بمبادرة من الولايات المتّحدة الأميركية وفرنسا، وبدعم من الاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الغربية والعربية، لإرساء وقف موقت لإطلاق النار في لبنان" وقال: "تبقى العبرة في التطبيق عبر التزام اسرائيل تنفيذ القرارات الدولية".
وكتبت" الاخبار"؛ بحسب مصادر مطّلعة على عملية التفاوض، «لم تشهد الساعات الأخيرة أي طروحات جديدة غير تلك التي سُرّبت في الإعلام». كما أن «هذه المقترحات وصلت إلى بيروت وأدخل حزب الله تعديلات عليها، أهمّها تمسّكه بربط جبهتي غزة ولبنان ببعضهما، وهو ينتظر الجواب».
وقال رئيس مجلس النواب نبيه بري، أمام زواره أمس، لقد «فعلنا ما علينا، والكرة اليوم في ملعب العدو»، وذكر أن الطرح الذي تقدّم به لبنان «يقوم على مبدأ أساسي، وهو وقف إطلاق نار متزامن في لبنان وغزة، وقد أبدت الدول الكبيرة تأييده». وفي السياق، استكمل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لقاءاته الدبلوماسية في نيويورك، حيث التقى رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي وضعه في صورة المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النّار في غزة. كما التقى رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، ووزير خارجيّة بريطانيا دافيد لامي. ونفى ميقاتي أن يكون قد وقّع على أي اتفاق حول هدنة في لبنان منعزلة عن هدنة مفترضة مع غزة.
ونُقل عن مصادر مواكبة للقاءات نيويورك أن الموفد الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتين يتصرف وفق قاعدة «أن لبنان وحزب الله ليسا في وضع يسمح لهما بوضع شروط، وأن عليهما القبول فوراً بفصل الاتفاق حول لبنان عن مصير جبهة غزة».
وتوقعت أوساط دبلوماسية لـ»البناء» إطالة أمد الجولة القتالية الموسّعة بين حزب الله وإسرائيل لوقت غير قصير بالحد الأدنى حتى الانتخابات الأميركية المقبلة، في ظل الضوء الأخضر الأميركي لـ»إسرائيل» للاستمرار بالحرب على حزب الله، فيما أعلنت الحكومة الإسرائيلية أنها ستحصل على حزمة مساعدات أميركية قيمتها 8.7 مليار دولار لدعم جهودها العسكرية الحالية.
وبعد إقفال باب المساعي حتى الساعة، واصلت المقاومة عمليّاتها الجهادية ضد العدو الصهيوني دعمًا لشعبنا الفلسطينيّ الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه،
وأشار خبراء عسكريون لـ”البناء” الى أن استمرار إطلاق حزب الله للصواريخ بهذه الكثافة والدقة والنجاح بإصابة الأهداف مع قدرة المناورة أمام القبب الحديديّة يشكل إنجازاً عسكرياً كبيراً ما يعطّل الأهداف الإسرائيليّة المتمثلة بالقضاء على منظومة الإمرة في الحزب والتواصل مع الوحدات القتاليّة على الأرض، ووقف إطلاق الصواريخ والمسيرات، والفصل بين جبهتي غزة والجنوب، واستعادة المستوطنين”.
وكتبت" اللواء":غدر بنيامين نتنياهو على عادته بالمساعي الدولية، والاميركية على وجه التحديد لوقف نار مؤقتاً، كان من الذين شاركوا في صياغته، حسب مصادر المعلومات الآتية من نيويورك، حيث وصل الى هناك للمشاركة في اجتماعات الدورة الحالية للأمم المتحدة.
وأدخل نتنياهو الدبلوماسية العالمية في متاهات الترحيب ببيان لوقف النار، وهدنة على جبهة الجنوب لنحو ثلاثة اسابيع، قبل ان يعلن انه اعطى موافقته على عملية استهداف في ضاحية بيروت الجنوبية لأحد قيادات المقاومة الاسلامية.. متبجحاً ان المفاوضات تجري تحت الدم.
وذكرت المعلومات ان الخطة التي توسطت فيها الولايات المتحدة وفرنسا تدعو إلى وقف القتال لثلاثة أسابيع وتحرك دبلوماسي للوصول إلى تسوية أكثر ديمومة. وتهدف الخطة الأميركية- الفرنسية التي دعمها ممثلو الدول العربية، إلى تهدئة التوترات على الحدود الإسرائيلية- اللبنانية وإعادة بناء المناطق التي تضررت بسبب الغارات الإسرائيلية الأخيرة في جنوب لبنان. والمسؤولون الأميركيون يعتقدون أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا ترغب في حرب أوسع في لبنان وتسعى لحل دبلوماسي.
المصادر المطلعة، التي تشمل مسؤولين لبنانيين ودبلوماسيين غربيين، بالإضافة إلى مصادر قريبة من حزب الله وأخرى مطلعة على المحادثات، أشارت إلى أن هذه المبادرة تمثل المرة الأولى التي يتم فيها محاولة ربط الجبهتين في إطار الجهود الدبلوماسية الأميركية.
وفقاً للتقارير، يمكن أن تؤدي هذه المبادرة إلى إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس منذ هجوم السابع من تشرين الأول على إسرائيل..وأكدت المصادر أن الاتفاق قد يفتح الباب أمام حلول دبلوماسية تشمل قضايا غزة ولبنان معًا، مشيرة إلى أن حزب الله «منفتح على كل التسويات. ومع ذلك، تشير المصادر إلى أنه لم يتحقق تقدم كبير حتى الآن في المفاوضات.
لكن مكتب نتنياهو نفى لاحقاً «التقارير حول إصداره أوامر بتهدئة الهجمات في لبنان. وأعلن نتنياهو أنه «أصدر تعليمات للجيش بمواصلة القتال بكامل قوته، مشيراً إلى أنه لم يقدّم أي رد على الاقتراح الأميركي الفرنسي لوقف إطلاق النار».
وكتبت" الديار": لا صوت يعلو على صوت سفك المزيد من دماء اللبنانيين في كيان الاحتلال. اليمين المتطرف والمعارضة توحدوا بالامس على رفض طرح وقف النار المؤقت تمهيدا لتسوية في غزة والجبهة اللبنانية. وكما حصل على مدار العام الدموي المنصرم في غزة، كرر رئيس حكومة العدو بنيامين نتانياهو العرض المسرحي المشترك مع الادارة الاميركية المتواطئة في الحرب، وبعد ساعات على ادعاء واشنطن الاقتراب من تحقيق تقدم في المقترح الذي صاغه في الاصل نتانياهو، قرر الاخير بعيد وصوله الى نيويورك التنصل من الاتفاق، واعلن ان الحرب ستستمر دون هوادة ضد حزب الله في ظل تسريبات وتحضيرات ميدانية توحي بنية الجيش الاسرائيلي البدء بمناورة برية وصفها بعض الاعلام الاسرائيلي «بالفخ»، محذرا من المغالاة في تقدير تاثير الضربات الجوية وعمليات الاغتيال على حزب الله الذي لم يستخدم بعد الا نحو 10 بالمئة من قدراته العسكرية، وفق تقديرات صحيفة «يديعوت احرنوت» الاسرائيلية.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بنیامین نتنیاهو إطلاق النار فی نیویورک وقف إطلاق حزب الله فی لبنان إلى أن
إقرأ أيضاً:
لبنان مشارك في وداع البابا...عون:سيظل منارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسته
تتجه الانظار اليوم الى الفاتيكان حيث يشارك لبنان، رسمياً ودينياً وشعبياً وعاطفيا أيضاً، في وداع البابا فرنسيس اليوم علماً أن مراسم الوداع على مستوى الطوائف المسيحية بدأت منذ البارحة حيث أقيمت صلاة المرافقة لراحة نفس البابا مساء في حريصا وستكون هناك وقفة مهيبة ظهر اليوم مع قرع أجراس الكنائس حزناً في كل لبنان.
وعلى المستوى الرسمي يتمثل لبنان برئيس الجمهورية العماد جوزف عون وعقيلته السيدة نعمت عون اللذين وصلا أمس إلى روما للمشاركة في مراسم الجنازة المهيبة التي ستقام للبابا فرنسيس اليوم في الفاتيكان وسط مشاركة كثيفة لعدد كبير من زعماء العالم الذين توافدوا أمس من سائر انحاء العالم.
وألقى عون والوفد المرافق النظرة الأخيرة على جثمان البابا فرنسيس المسجّى في كاتدرائية القديس بطرس. وقال عون من روما: "وجودي هنا اليوم كرئيس للجمهورية اللبنانية ليس فقط لتقديم التعازي بوفاة البابا فرنسيس، بل لأجدد التأكيد على الدور الروحي والرسالي الذي يحمله لبنان في هذا العالم . نحن هنا لنقول إن لبنان، رغم كل جراحه، سيظل نموذجاً للوحدة في التنوع، ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها، متشبثاً بالقيم التي لا تزول، من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة".
ورغم انشداد الأنظار من كل العالم إلى حدث جنازة البابا اليوم لم تغب تطورات الوضع الداخلي اللبناني عن الواجهة علماً أن ملف الأوضاع الساخنة والمضطربة في الجنوب تبقى في واجهة الأولويات اللبنانية. وقبيل سفره إلى روما أمس تسلم رئيس الجمهورية رسالة خطية من رئيس جمهورية العراق عبد اللطيف جمال رشيد نقلها إليه وزير الثقافة والسياحة والاثار العراقي أحمد فكاك البدراني، تضمنت دعوة رسمية لحضور أعمال مؤتمر القمة العربية بدورته العادية الرابعة والثلاثين ومؤتمر القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية في دورته الخامسة اللذين تستضيفهما بغداد (دار السلام) يوم السبت في 17 أيار المقبل.
وسيزور الرئيس عون دولة الامارات العربية الاربعاء، ثم ينعقد مجلس الوزراء بعد ذلك.
ويبحث مجلس الوزراء في موضوع تشكيل الهيئة الناظمة للقنب الهندي الذي وضع على جدول أعمال الجلسة، بهدف تسمية أعضاء اللجنة المختصة، كما نقل عن رئيس الحكومة نواف سلام النائب في تكتل «الجمهورية القوية» جورج عقيص «لأن استثمار القنب الهندي لغايات طبية وبدء تطبيق هذا القانون الذي صدر من سنوات عدة، من شأنه توفير فرص زراعية بديلة لمزارعي البقاع». كما يبحث مشروع قانون استقلالية القضاء ومشاريع اصلاحية اخرى الى جانب جدول الاعمال.
ومن المفترض ان تباشر لجنة الدفاع والداخلية والامن والبلديات النيابية بحضور نائب رئيس المجلس الياس بوصعب في درس اقتراحات القوانين المتعلقة بالانتخابات البلدية لوضع تصوُّر موحَّد خلال مهلة الشهر التي حددها مجلس النواب.
لكن رئيس اللجنة النائب جهاد الصمد قال لـ«اللواء»: «أنا بعد الجلسة لم اتبلغ شيئاً حتى الآن حول إحالة الاقتراحات الى اللجنة وقد دخلنا في عطلة نهاية الاسبوع، وهناك اصول للتبليغ، الامر بيد النائب بوصعب فهو المولج بمتابعة الموضوع. لكن برأيي ان هناك اشكالية اساسية تحيط بالموضوع وهي ضيق الوقت. فخلال مهلة شهر لدرس الاقتراحات تكون الانتخابات قد انتهت، عدا عن ان اي بحث بالتعديل لبيروت سيخلق اشكاليات كثيرة. لذلك اعتقد ان الانتخابات ستجري وفق القانون الحالي، وليذهب المعنيون بالانتخابات في بيروت الى التوافق لتأمين المناصفة، علماً ان دستور الطائف ينص على المناصفة في وظائف الفئة الاولى فقط وليس في البلديات ومأموري الاحراج وغيرها من وظائف».
اضاف رداً على سؤال: «هل اذا ضم ألمجلس البلدي اكثرية اسلامية تضيع حقوق المسيحيين او اذا ضم اكثرية مسيحية تضيع حقوق المسلمين؟ يجب ان نخرج من هذا المنطق الطائفي ونعود الى المواطنية». مواضيع ذات صلة الرئيس عون من روما: نحن هنا لنقول إنّ لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها متشبثًا بالقيم التي لا تزول من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة Lebanon 24 الرئيس عون من روما: نحن هنا لنقول إنّ لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع ومنارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسة البابا ودافع عنها متشبثًا بالقيم التي لا تزول من أجل عالم أكثر عدالة ورحمة 26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: عون والسيدة الأولى في إيطاليا للمشاركة في وداع البابا فرنسيس Lebanon 24 بالفيديو: عون والسيدة الأولى في إيطاليا للمشاركة في وداع البابا فرنسيس
26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة Lebanon 24 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة
26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي: برحيل البابا فرنسيس تخسر الكنيسة الكاثوليكية والانسانية جمعاء قامة روحية وإنسانية مميزة Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي: برحيل البابا فرنسيس تخسر الكنيسة الكاثوليكية والانسانية جمعاء قامة روحية وإنسانية مميزة
26/04/2025 05:29:33 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
فشل
Lebanon 24 فشل
17:50 | 2025-04-25 25/04/2025 05:50:03 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
16:58 | 2025-04-25 25/04/2025 04:58:25 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار عند الحدود الجنوبية.. هذا ما حصل مساء
Lebanon 24 إطلاق نار عند الحدود الجنوبية.. هذا ما حصل مساء
16:47 | 2025-04-25 25/04/2025 04:47:14 Lebanon 24 Lebanon 24 طرح "مفاجئ" عن سلاح "الحزب".. باحث إسرائيلي يكشفه
Lebanon 24 طرح "مفاجئ" عن سلاح "الحزب".. باحث إسرائيلي يكشفه
16:30 | 2025-04-25 25/04/2025 04:30:30 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب يتحدّث عن "الودائع".. ماذا كشف؟
Lebanon 24 نائب يتحدّث عن "الودائع".. ماذا كشف؟
15:57 | 2025-04-25 25/04/2025 03:57:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
وفاة حفيدة الرئيس فرنجية
Lebanon 24 وفاة حفيدة الرئيس فرنجية
10:38 | 2025-04-25 25/04/2025 10:38:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يُعلن عن ترشّحه للإنتخابات البلديّة
Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يُعلن عن ترشّحه للإنتخابات البلديّة
05:22 | 2025-04-25 25/04/2025 05:22:17 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة توقيف فنان شهير... ما هي تهمته؟
Lebanon 24 بالصورة توقيف فنان شهير... ما هي تهمته؟
10:44 | 2025-04-25 25/04/2025 10:44:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
09:01 | 2025-04-25 25/04/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إغلاق عيادة التجميل الخاصة بها في مصر... أول ظهور لابنة أصالة (فيديو)
Lebanon 24 بعد إغلاق عيادة التجميل الخاصة بها في مصر... أول ظهور لابنة أصالة (فيديو)
23:00 | 2025-04-24 24/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
17:50 | 2025-04-25 فشل 16:58 | 2025-04-25 مقدمات النشرات المسائيّة 16:47 | 2025-04-25 إطلاق نار عند الحدود الجنوبية.. هذا ما حصل مساء 16:30 | 2025-04-25 طرح "مفاجئ" عن سلاح "الحزب".. باحث إسرائيلي يكشفه 15:57 | 2025-04-25 نائب يتحدّث عن "الودائع".. ماذا كشف؟ 15:46 | 2025-04-25 آخر خبر.. 200 مليون دولار للبنان كـ"مساعدة مالية"! فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
23:56 | 2025-04-23 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
09:23 | 2025-04-21 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15 26/04/2025 05:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24