مطالبات ألمانية بحسم نقاط الأندية عند إشعال جماهيرها الألعاب النارية
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
وكالات
وجه السياسي الألماني ولريش ماورر، عضو مجلس الشيوخ للشؤون الداخلية في بريمن، اليوم، طلبا بشأن العقوبات الواجب تطبيقها عند إشعال الألعاب النارية في الملاعب.
وطالب ماورر بأن يتم بحسم نقاطٍ من أندية كرة القدم عند إشـعـال جماهيرها الألعاب النارية في الملاعب.
ولفت إلى أن الغرامات المالية التي وضعت لمن يشـعل الألعاب النارية لم تعطي التأثير المرغوب حتى الآن، بسبب عدم القدرة على التعرُّف على مَن أشعلوا الألعاب النارية.
وأكد أنه في حال تم خصم نقاطٍ من الفريق عند إشعال الجماهير الألعاب النارية، ستصبح الجماهير تحت ضغوطٍ أكبر بكثيرٍ وسيتجنبوا انتهاك القواعد من أجل مصلحة فريقها.
يذكر أن وزراء الرياضة والداخلية في الولايات الألمانية اجتمعت مع نانسي فيزر، وزيرة الداخلية الفيدرالية، التي تتضمن حقيبتها الوزارية الرياضة، وممثلين من الرابطة، والاتحاد الألماني لكرة القدم، 18 أكتوبر المقبل، لمناقشة العنف والسلامة في الملاعب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألعاب نارية ألمانيا ملاعب الألعاب الناریة
إقرأ أيضاً:
«الإسكان والتعمير» تناقش خطط تطوير المدن مع شركات ألمانية وعالمية
عقد وزير الإسكان والتعمير في حكومة الوحدة الوطنية أبوبكر الغاوي، اجتماعًا موسعًا مع شركات ألمانية وعالمية لمناقشة خطط تطوير مدينتي طرابلس وبنغازي، وذلك في إطار جهود الحكومة لتطوير البنية التحتية وتعزيز التخطيط العمراني.
وذكرت حكومة الوحدة الوطنية في بيان على صفحتها فيسبوك، ” أن الاجتماع استعرض برامج شاملة تستهدف تحسين البنية الأساسية لمدينة طرابلس كمرحلة أولى من مشروع سيشمل 20 مدينة ليبية، كما حضره مدير عام جهاز مشروعات الإسكان والمرافق ورئيس لجنة الإدارة بمصلحة التخطيط العمراني”.
وأضاف البيان، “تم التركيز على تطوير 8 قطاعات رئيسية في طرابلس، بدءًا من إعداد المخططات العامة وحتى شبكات الصرف الصحي والمياه والكهرباء، مع خطة طموحة لمشروع “طرابلس 2050″ لتأسيس مدينة ذكية”.
وتابع، “تمت مناقشة خطط شاملة لتطوير بنغازي الكبرى، حيث قدمت شركة “WSP” العالمية مخططات تتماشى مع الرؤية التنموية، وتشمل البنية التحتية لمناطق تمتد على مساحة 35 ألف هكتار. تؤكد الحكومة عبر هذه الشراكات الدولية التزامها بتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين في مختلف المدن الليبية”.