واقعة طريفة تسبق مباراة أوروبية
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
يسير العديد من لاعبي بودو جليمت النرويجي، على الأقدام، إلى الملعب في البطولات المحلية، لكن في المنافسات الأوروبية يكون على الفريق، ركوب حافلة، الأمر الذي أدى إلى قطع الفريق مسافة 220 مترا أمس الأربعاء.
واقعة طريفة تسبق مباراة أوروبيةوحدث ذلك الموقف قبل المباراة التي فاز فيها بودو جليمت على بورتو بنتيجة 3-2 أمس الأربعاء في الدوري الأوروبي، وفق ما ذكرت قناة إن أر كي.
وقالت القناة إن الفريق وطاقمه الفني والإداري، قاموا بركوب الحافلة أمام مبنى السلطات العامة، ثم توجهوا إلى ملعب الفريق في دقيقة واحدة.
وأضاف ترولس بيركة مدير بودو جليمت، في تصريحات لقناة إن أر كي "اليويفا رغب في أن نصل معا".
من جانبه، قال المدافع فيلادس نيلسن "ربما يكون ذلك غريبا نوعا ما بالحافلة، لكن ذلك من أجل أن نكون أكثر راحة لمدة 30 ثانية، الأمر يتعلق بالشعور بالوحدة والذهاب معا إلى المباراة".
وكان الأمر أسهل نوعا ما بالنسبة للمغادرة، نظرا لأن اليويفا ليس لديه لوائح خاصة بشأن مغادرة الملعب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يستقبل الأم ماجي ويقدم كلمة روحية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى بالمقر البابوى بالقاهرة، اليوم الجمعة، رائدة العمل المجتمعي السيدة ماجي جبران، وبرفقتها قيادات المؤسسات التي تخدم معها في عدة مجالات.
رحب بهم قداسة البابا وتعرف على كل واحد منهم، والمجال الذي يخدم فيه. وأثنى قداسته على الجهود التي يبذلونها في مجالات التعليم والتنمية والصحة، معربًا عن سعادته بلقائهم وتقديره الكبير والأدوار التي يقدمونها لخدمة المجتمع والإنسان المصري.
أهمية المحبة
وألقى كلمة روحية تحدث فيها عن أهمية المحبة لافتًا إلى أنها:
- تسبق الخدمة.
- تسبق العطية.
- تسبق الفرحة.
مشيرًا إلى الآية: "لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا" (رو ٥: ٥).
وتم عرض مقاطع فيديو للأنشطة والخدمات التي يقدمونها.
والسيدة "ماجي جبران" المعروفة باسم (ماما ماجي) هي أستاذة في مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، لكنها تركت عملها الجامعى منذ عام ١٩٨٩ وتفرغت لخدمة الأطفال الفقراء والمهمشين وأسست وقتها أول جمعية وهي Stephan's children الخيرية التى تهدف إلى تحسين أحوال الأطفال المعيشية و الأسر التى تعيش في المناطق الأشد فقرًا فى قرى صعيد مصر وفي المناطق العشوائية في القاهرة، وانضم إليها بعض المتطوعين من رجال أعمال وشباب متخصصين، فأسست مدرستين في مناطق عشوائية إلى جانب عدد كبير من الحضانات وبيوت إيواء للأطفال، كما يقدمون خدمات صحية وتنموية.