دنيا بطمة تتصدر الترند الخليجي رغم غيابها فما القصة؟
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
عاد اسم الفنانة المغربية دنيا بطمة ليُسجّل حضوره بقوة في الساحة الفنية العربية، بعد أن حققت أغنيتها الشهيرة « مزيان واعر » نجاحاً متجدداً، واحتلت الترند العربي مجدداً، على الرغم من مرور تسع سنوات على إصدارها.
الأغنية التي أُطلقت لأول مرة في عام 2015، شهدت طفرة في عدد المشاهدات على منصة « يوتيوب »، لتتجاوز الـ60 مليون مشاهدة، ما يبرز الاستمرارية التي حققتها في جذب الجمهور من مختلف البلدان العربية على مدار سنوات عديدة.
وتميزت « مزيان واعر » بتقديم إيقاعات شبابية ممزوجة بلهجات مغربية وخليجية، ما ساعدها على تحقيق انتشار واسع من جديد، وتصدرها قوائم الاستماع الخليجية خاصة مع احتفالات العيد الوطني السعودي، الأمر الذي شكل خطوة نجاح جديدة لبطمة في عز الأزمة التي تمر منها صاحبتها، وبعد مرور أشهر على سجنها.
وتفاعل الجمهور العربي بشكل كبير مع الأغنية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي احتفالا بالعيد الوطني السعودي، وهو ما ساهم في عودتها إلى الواجهة بعد أن اكتسبت زخمًا جديدًا على المنصات الرقمية، في وقت تشهد فيه الساحة الفنية إصدار مجموعة من الأعمال الجديدة.
كلمات دلالية السعودية الصدارة العربية العرب دنيا بطمة فن مجاح مزيان واعر مشاهيرالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: السعودية الصدارة العربية العرب دنيا بطمة فن مشاهير
إقرأ أيضاً:
«التعاون الخليجي»: مواصلة دعم «الأونروا» ومساندة أهدافها
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد يؤكد التزام الإمارات الثابت بدعم الشعب الفلسطيني «الوطني» يشارك في ورشة عن التحولات في عمل المجالس التشريعية الخليجيةأكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي مواصلة دعم المجلس لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، ومساندة أهدافها التي تصب في مصلحة الشعب الفلسطيني.
وذكرت الأمانة العامة لمجلس التعاون في بيان أن ذلك جاء خلال استقبال البديوي للمفوض العام لوكالة «الأونروا»، فيليب لازاريني، في مقر بعثة المجلس بالأمم المتحدة، وذلك على هامش مشاركة البديوي في اجتماعات الدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأعرب لازاريني خلال اللقاء وفق البيان عن تقديره العميق للجهود والإسهامات الكبيرة التي تقدمها دول مجلس التعاون لدعم الوكالة الأممية في مواجهة التحديات المتزايدة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
ولفت المسؤول الأممي إلى أن هذه المساهمات تعد من الركائز الأساسية في تمكين «الأونروا» من الاستمرار في تقديم خدماتها الصحية والإغاثية للاجئين الفلسطينيين.
وتأسّست «الأونروا» عام 1949 وتقدّم للاجئين الفلسطينيين في كلّ من غزة والضفة الغربية المحتلة ولبنان وسوريا والأردن خدمات عديدة خصوصاً التعليم والرعاية الصحية.
وفي قطاع غزة المحاصر، حيث تُعتبر الوكالة الأممية «العمود الفقري» للاستجابة الإنسانية في غزة، قُتل 222 على الأقل من موظفي الوكالة وطال الدمار أو الضرر ثلثي منشآتها.