وصفة طبيعية لملء الوجه.. استعادة جمالك بطريقة آمنة
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تعتبر امتلاء الوجه من علامات الشباب والجمال، حيث يضفي على الوجه مظهرًا مشرقًا وحيويًا، فمع تقدم العمر، قد تفقد البشرة بعضًا من مرونتها وامتلائها، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والتجاعيد الدقيقة، وتلجأ العديد من النساء والرجال إلى خيارات تجميلية غالية الثمن، لكن هناك وصفات طبيعية يمكن أن تساعد في استعادة امتلاء الوجه بطرق آمنة وفعالة، وفيما يلي نقدم لك وصفة طبيعية بسيطة ومغذية يمكن استخدامها لتحقيق نتائج ملحوظة.
المكونات:
- 1 ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند
- 1 ملعقة كبيرة من زيت اللوز
- 1 ملعقة صغيرة من العسل
- 1 ملعقة صغيرة من عصير الليمون
- 1 ملعقة صغيرة من هلام الصبار (الألوفيرا)
خطوات التحضير:
1. تحضير الخليط:
في وعاء صغير، اخلط جميع المكونات جيدًا حتى تتجانس. تأكد من أن زيت جوز الهند في حالة سائلة (يمكن تسخينه قليلاً إذا كان صلبًا).
2. تطبيق الخليط:
باستخدام أصابعك أو فرشاة، ضع الخليط على الوجه بلطف، مع التركيز على المناطق التي تحتاج إلى امتلاء، مثل الخدود والفك.
3. تدليك الوجه:
قم بتدليك الوجه بلطف باستخدام حركات دائرية، مما يساعد في تحسين الدورة الدموية وامتصاص المكونات في البشرة.
4. الوقت اللازم:
اترك الخليط على وجهك لمدة 30 دقيقة إلى ساعة. يمكنك الاسترخاء خلال هذه الفترة.
5. غسل الوجه:
بعد انتهاء الوقت، اغسل وجهك بالماء الدافئ، ثم جففه برفق بمنشفة ناعمة.
فوائد المكونات:
- زيت جوز الهند:
يعمل كمرطب فعال، ويساعد في تحسين مرونة البشرة.
- زيت اللوز:
غني بالفيتامينات والمعادن، مما يعزز صحة البشرة ويعمل على ملء الوجه.
- العسل:
يمتلك خصائص مرطبة ومغذية، ويساعد في تحسين مظهر البشرة.
- عصير الليمون:
يعمل كمنظف طبيعي، ويعزز إشراقة البشرة.
- هلام الصبار:
يهدئ البشرة ويرطبها، مما يساهم في امتلاء الوجه.
تعد هذه الوصفة الطبيعية خيارًا ممتازًا لمن يسعى إلى استعادة امتلاء وجهه بطريقة آمنة وطبيعية، ويمكن استخدام هذه الوصفة بانتظام لتحقيق نتائج أفضل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اليكتي يرد على اتهامات التغيير الديموغرافي في كركوك: عودة العوائل طبيعية وليست تلاعبًا
بغداد اليوم - كركوك
رد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، على الاتهامات بإدخال الآلاف من الكرد السوريين والأتراك إلى كركوك، لغرض زيادة أعداد العوائل.
وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذا الأمر عار عن الصحة، ومن عاد إلى كركوك، هم فقط العوائل التي نفوسها من المدينة، وتم ترحيلها في زمن نظام صدام حسين، أو من الذين يعملون خارج كركوك، وعادوا للمدينة لتسجيل بياناتهم".
وأضاف أن "عودة هذا الكم الكبير من العوائل هو لعدم ثقة، وبالتالي هنالك خشية من تأثير هذا التعداد على المستقبل، كي لا يكون وثيقة رسمية كما حصل في تعداد عام 1957، مع أهالي كركوك والمناطق المتنازع عليها، ولم يعد أي مواطن كردي من خارج نفوس كركوك إطلاقا".
وكان عضو التحالف التركماني في كركوك عباس الأغا، أكد الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، أن التركمان الأكثر تضررا في العراق، وفي كل مناسبة يتعرضون للتهميش والظلم.
وقال الأغا في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "في عملية التعداد العام للسكان جرى تجيشا وتحضيرا من قبل المكونات الأخرى، لإثبات قوتها ووجودها في مدينة كركوك".
وأضاف أنه "كان من المفترض على الحكومة تأجيل عملية التعداد العام للسكان في كركوك، لحين حل الإشكاليات الفنية".
وأشار إلى أنه "في زمن النظام السابق جاء الآلاف من العرب واستقروا في كركوك، وبعد 2003 تم دخول الآلاف من الكرد إلى كركوك، وبالتالي التركمان أصبحوا هم الحلقة الأضعف، رغم كونهم سكان كركوك الأصلاء".
وفي شأن متصل، كشف مسؤول منظمة بدر فرع الشمال محمد مهدي البياتي، الأربعاء، عن توافد مئات العوائل الكردية من أربيل والسليمانية إلى كركوك بهدف التسجيل في التعداد السكاني.
وقال البياتي في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن" هذا التحرك يعد مؤشراً واضحاً ورسالة إلى الكتل السياسية والنظام السياسي في العراق بأن مشكلة كركوك لا يمكن حلها عبر مواد دستورية فقط أو فرض أمر واقع".
وأضاف، أننا" لا نتحسس من وجود أي مكون في كركوك، ونحترم كل مكونات العراق. ولكن نعتقد أن مثل هذه الإجراءات قد تؤثر سلباً على التعايش السلمي واستقرار المدينة، خاصة ونحن نعيش منذ أحد عشر شهراً بحالة عدم اكتمال نصاب حكومة كركوك.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، صورا لعوائل كوردية من كركوك تعود من أربيل والسليمانية عشية التعداد السكاني العام المقرر يومي الأربعاء والخميس.