كشفت الفنانة ريهام سعيد عن تفاصيل خلافها مع الفنانة عبير صبري مؤكدة أنها الشخصية الوحيدة التي جرحتها بكلامها، وقت أزمتها مع طبيب التجميل وتشويه وجهها، وذلك خلال لقائها في برنامج ET بالعربي.

 

وقالت ريهام سعيد: "أنا لما بقال ناس كتير أوي منهم بيشجعوني وبيقولولي انتي زي القمر وانتي حلوة بس مفيش غير واحدة بس هي اللي جرحتني جرح فظيع".

 

وتابعت: “إحنا صحاب واشتغلنا مع بعض قبل كده بس هي قابلتني وقالتلي كلمة ضايقتني أوي وأنا كنت رايحة في حفلة على البحر وشفتها، كنت الوحيدة اللي حاطة ماكياج، وإنتي عارفة البحر ماينفعش تحطي ماكياج، فأنا وداخلة مدهونة قالتلي.. ما إنتِ كويسة أهو، انت بقى دراما كوين وبتحبي تعملي دراما”.

 

وأضافت: "أنا بعدها سبت الحفلة دي وركبت عربيتي وقعدت أعيط وكنت عايزة أقولها لو تعرفي كم الألم إللي فيا وانتي بتحفظي على نفسك وعلى وشك أوي”.

 

وأختتمت حديثها قائلة: “عبير صبري، بقول اسمها عشان مش عايزة أكلّمها تاني، لأن مش من واجب إنه هو يوقف جنبي، وما فيش حاجة يقدروا يعملوها لي، لكن إن تقُل خيرًا أو لتصمت”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامية ريهام سعيد الفنانة عبير صبري الفجر الفني أزمة ريهام سعيد

إقرأ أيضاً:

ريهام العادلي تكتب: في عيدها .. شكرا لكل أم.. شكرا يا أمي

نحتفل كل عام في ٢١ مارس بعيد الأم، ذلك اليوم المميز الذي نخصصه لتقدير دور الأم العظيم في حياتنا ، فالأم ليست مجرد شخص ينجب الأطفال ويرعاهم، بل هي النبع الدافئ للحب والحنان، وهي الصديقة الأولى، والمعلمة الأهم، والمرشدة التي تقف إلى جانبنا في كل مراحل حياتنا.

هي المعطاءة التي تعطي دون مقابل، وتضحي بسعادتها من أجل أن يكون الجميع  سعداء، وتساند الجميع  حتى يصبحوا  قادرين على مواجهة الحياة بقوة وثبات.

الأم هي قلب الأسرة وروحها النابضة ،  فهي تشاركنا أفراحنا وأحزاننا ، تضحي بوقتها وجهدها وصحتها من أجل أن نحصل على أفضل حياة ممكنة ، إنها اليد الحنونة التي تمسح دموعنا، والصوت الدافئ الذي يطمئننا عندما نشعر بالخوف أو القلق.
ليست الأم مجرد منجبة للأبناء، بل هي المهندسة الأولى لشخصياتهم ، فهي التي تغرس فيهم القيم النبيلة، مثل الصدق والأمانة والاحترام، وهي التي تعلمهم الصبر والمثابرة والإصرار على تحقيق الأهداف ، كم من أم سهرت الليالي بجانب طفلها المريض؟ وكم من أم تحملت الصعاب كي توفر حياة كريمة لأبنائها؟ إنها بحق أعظم نعمة أنعم الله بها علينا.
الأم ليست فقط مصدر الحنان، بل هي أيضًا الداعم الأول في حياة أبنائها ، فهي التي تقف إلى جانبهم في الأوقات الصعبة، تشجعهم عندما يشعرون بالإحباط، وترفع من معنوياتهم عندما تواجههم التحديات ، كم من شاب أو فتاة نجحوا في حياتهم بفضل دعم أمهاتهم؟ وكم من عالم أو فنان أو رياضي أو قائد كان سر نجاحه دعوات أمه وتشجيعها الدائم له؟
الأم تؤمن بقدرات أبنائها حتى عندما يشكون في أنفسهم، وتدفعهم للأمام عندما يترددون ، هي التي تعلمنا أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل خطوة نحو النجاح ، إنها منبع القوة الذي يجعلنا نواجه العالم بثقة، وهي الحضن الذي نعود إليه مهما كبرت أعمارنا ومهما ابتعدنا في دروب الحياة.
لا يقتصر دور الأم على تربية الأبناء فقط، بل يمتد ليشمل بناء مجتمع بأكمله. فالأم التي تربي أبناء صالحين ومتعلمين ومتحلين بالقيم والأخلاق تساهم في نهضة المجتمع ورقيه ، فكل عالم ناجح، وكل طبيب بارع، وكل معلم مخلص، وكل قائد عظيم، كانت وراءه أم عظيمة غرست فيه حب التعلم والاجتهاد والمثابرة.
كما أن الأم تلعب دورًا أساسيًا في تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية ، فهي التي تجمع العائلة، وتنشر الحب والسلام بين أفرادها، وتحرص على تربية أبنائها على حب الوطن والانتماء إليه ، فالأم مدرسة، وكما قال الشاعر حافظ إبراهيم:

“الأمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها* أَعدَدتَ شَعبًا طَيِّبَ الأَعراقِ”*

في هذا اليوم المميز، أجد نفسي عاجزة عن التعبير بالكلمات عن مدى حبي وامتناني لكِ يا أمي ، فأنتِ النور الذي أضاء حياتي، وأنتِ اليد التي أمسكت بيدي وأنا أخطو خطواتي الأولى في هذه الدنيا، وأنتِ القلب الذي ينبض بالحب لي في كل لحظة.
شكرًا لكِ على كل ما قدمته لي من حب ورعاية واهتمام ، شكرًا على صبركِ وتحملكِ وصمتكِ في أوقات كنتِ بحاجة إلى الراحة لكنكِ فضلتِ راحتي على راحتكِ ، شكرًا لأنكِ كنتِ وما زلتِ دائمًا السند والداعم، والشخص الذي يفرح لنجاحي أكثر مما أفرح أنا نفسي.
مهما كبرت، سأبقى تلك الطفلة التي تحتاج إلى دعائكِ، ومهما ابتعدت في دروب الحياة، سأظل أعود إليكِ لأنكِ وطني الأول والأخير. أسأل الله أن يحفظكِ لي، ويمنحكِ الصحة والسعادة، ويجزيكِ عن كل تعبكِ خير الجزاء.

عيد الأم ليس مجرد يوم نحتفل فيه بأمهاتنا، بل هو تذكير لنا جميعًا بقيمة الأم وعظمتها. إنه مناسبة لنقول لها “شكرًا” من القلب، ولنعبر عن حبنا وامتنانا لها بكل الطرق الممكن ، فالأم هي أقدس علاقة في حياة الإنسان، وهي النعمة التي لا تعوض، وهي النبع الذي لا ينضب من العطاء والمحبة.
فلنجعل عيد الأم فرصة لنقدر أمهاتنا، لا بكلمات الشكر فقط، بل بأفعال الحب والاحترام والرعاية ، فهن يستحققن أكثر مما يمكننا تقديمه، لأنهن أعطيننا كل شيء دون انتظار مقابل .

مقالات مشابهة

  • اللي مش عايزة تتحضن متمثلش.. محمد نجاتي يكشف عن رأيه في مشاهد التلامس|فيديوجراف
  • خلى بالك.. لو عايزة تستخرجى مستندات رسمية لأولادك وزوجك منعك تعملى ايه؟
  • تاني مافي حاجة اسمها أهل العوض وأهل الجزيرة مسالمين وناس الشريط النيلي والجلابة ما ناس حارة
  • ريهام العادلي تكتب: في عيدها .. شكرا لكل أم.. شكرا يا أمي
  • عبير عقيل: صالة شبين الكوم تستضيف نهائيات ناشئات اليد مواليد 2008
  • ريهام عبد الغفور: أشرف عبدالغفور أغلى شخص في حياتي ومفتقداه جدًّا
  • ريهام الشنواني: والدتي كانت بتقولى عمرك ما هتبقى ممثلة .. فيديو
  • ريهام الشنواني: أتمنى تجسيد السيرة الذاتية لفؤاد المهندس وهذه علاقتى بعبلة كامل.. فيديو
  • رامز جلال لـ ستيفاني عطا الله: ماتنزليش أي صور تاني بالمايوة وابعتيها ليا
  • أكرم حسني: تامر حسني نجم صف أول.. ولو حدث تعاون تاني أجره هيكون أعلى