تشكيل لجنة تحقيق لعدم اعتماد استاد الحسن ملعبًا بيتيًا للحسين إربد
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
#سواليف
شكل وزير الشباب المهندس يزن الشديفات، أمس الأربعاء، لجنة تحقيق للتحقق من أسباب عدم اعتماد #استاد_الحسن معلبًا بيتيًا لنادي الحسين اربد في دوري أبطال آسيا.
جاء ذلك في كتاب وقع عليه الشديفات سمّى فيه أعضاء لجنة التحقيق.
وكان #الحسين_إربد أعلن سابقًا أن الاتحاد الآسيوي لم يعتمد استاد الحسن كملعب بيتي لمبارياته في #دوري_أبطال_آسيا رغم دفع النادي 10 آلاف دينار على نفقته لتحسين الملعب وتجهيزه فضلًا عن عدة إشعارات من إدارة النادي بغية صيانة الملعب وتجهيزه الّا أنّ تقرير الاتحاد الآسيوي أكدّ أن ذلك ليس ممكنًا لعدم استكمال المعايير المحددة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استاد الحسن الحسين إربد دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
برلماني: الدراما تساهم في تشكيل المجتمع وننتظر نتائج لجنة تطوير المحتوي
قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب، إن الفن رسالة هادفة تساهم بقوة بناء المجتمعات، ومن ثم يجب أن تكون هناك ضوابط صارمة لما يقدم عبر الشاشات خاصة الشاشة الصغيرة من موضوعات هادفة تخاطب النشء الجديد وتساهم فى تكوين الوجدان، وفي نفس الوقت تلقى الضوء على القضايا المعاصرة حتى لا يكون الفن بمعزل عن العصر.
وأشاد النائب عمرو هندي، بتوجيهات القيادة السياسية بشأن تطوير المحتوى الدرامي، وإعلان رئيس مجلس الوزراء تشكيل لجنة لذلك، وفى نفس الوقت توجيه وزير التعليم العالى والبحث العلمى، بتشكيل لجنة من أساتذة الجامعات في التخصصات المعنية ، بهدف تقديم خبراتها للهيئات والمؤسسات المعنية بتطوير الدراما والإعلام، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية بالاستفادة من أساتذة الجامعات في تطوير المحتوى الإعلامي والدرامي.
وأكد عضو مجلس النواب، أن الفن قوى ناعمة تساهم بقوة فى نقل الصورة سواء للداخل أو الخارج، وتشكيل لجنة للتطوير لا يعني الحجر على الفكر ولكن ما هو الا خطوة للخلف للانطلاق للامام، حيث يتم عرض الموضوعات فى إطار الحلول، ومناقشة الموضوع تكون لإيجاد حلول على أرض الواقع، وفى نفس الوقت إلقاء الضوء على ما يجري على الأرض من ملفات وقضايا وموضوعات معاصرة.
وشدد عضو النواب، على ضرورة مخاطبة كل الفئات والشرائح المجتمعية بلغة راقية بعيدة عن الاسفاف والابتذال، خاصة وأن الدراما تدخل بيوت المصريين جميعهم، وهو ما يستوجب ضرورة أن ننتقي ما يشاهده أبنائنا حتى لا نكون سببا بعد ذلك فى السلوكيات والتصرفات المرفوضة والتى تنعكس على المجتمع.