فنانين رفضوا التعاون مع زوجاتهم بعد الطلاق (تقرير)
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
الطلاق في عالم الفن قد يكون له تأثيرات عميقة على العلاقات الشخصية والمهنية. بعض الفنانين يفضلون عدم التعاون مع زوجاتهم السابقات بعد الانفصال، لأسباب تتعلق بالمشاعر أو الرغبة في الابتعاد عن الماضي.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن فنانين رفضوا التعاون مع زوجاتهم بعد الطلاق
أحمد سعد وسمية الخشاب
بعد انفصاله عن الفنانة سمية الخشاب، صرح أحمد سعد بأنه يفضل عدم التعاون معها في أي مشروع فني مستقبلي.
ديمي مور وأشتون كاتشر
- بعد انفصالهما، لم تتعاون ديمي مور مع أشتون كاتشر في أي مشاريع فنية، تجنبًا للتوترات العاطفية.
كيت هادسون وكريس روبنسون
- بعد الطلاق، اختارت كيت هادسون عدم التعاون مع كريس روبنسون في أي أعمال موسيقية، رغم أنهما كانا يعملان معًا في السابق.
جنيفر أنيستون وبراك أوباما
على الرغم من عدم وجود طلاق رسمي، فإن جنيفر أنيستون لم تتعاون مع براك أوباما في أي مشاريع، حيث فضلت الابتعاد عن أي تعقيدات.
مارك أنطوني وجينيفر لوبيز
رغم نجاحهما كفنانين، فإن الطلاق جعلهما يختاران عدم التعاون في أي مشاريع فنية مستقبلية.
التوترات العاطفية: قد تكون المشاعر المتبقية من العلاقة سببًا رئيسيًا لرفض التعاون.
الرغبة في التقدم: بعض الفنانين يرغبون في الابتعاد عن الماضي والتركيز على مشاريع جديدة.
الإدارة المهنية: قد يرى البعض أن التعاون مع الزوجة السابقة قد يؤثر سلبًا على مسيرتهم الفنية.
الطلاق لا يؤثر فقط على العلاقات الشخصية، بل يمتد تأثيره إلى المجال المهني. الفنانين الذين يختارون عدم التعاون مع زوجاتهم بعد الطلاق غالبًا ما يفعلون ذلك لحماية أنفسهم من التعقيدات العاطفية والمهنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أحمد سعد سمية الخشاب أحمد فهمي هنا زاهد
إقرأ أيضاً:
مصر.. محامية تقدّم تخفيضات على قضايا الخلع في عيد الحب
أشعلت محامية مصرية جدلاً واسعاً، بعد إعلانها عن خصم 40% على أتعاب قضايا الخلع بمناسبة عيد الحب، في خطوة أثارت انقساماً بين مؤيدين اعتبروها دعماً للمرأة، ومعارضين رأوا فيها تشجيعاً على الطلاق.
وأعلنت المحامية نهى الجندي، عبر حسابها على فيس بوك، عن العرض، كاتبة: "عيد حب سعيد.. خصم 40% على دعاوى الخلع.. وربنا يقدرنا على فعل الخير".
وأثار الإعلان ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى بعض المتابعين أن المبادرة تمثل دعماً حقيقياً للمرأة التي تعاني من مشاكل أسرية وتواجه صعوبات قانونية، فيما اعتبرها آخرون خطوة قد تشجع على ارتفاع معدلات الطلاق في المجتمع.
وبينما تواصلت بعض السيدات مع مكتب المحامية للاستفادة من العرض، تساءل آخرون عن تأثير مثل هذه الحملات على استقرار الأسر المصرية، خاصة أن قضايا الخُلع تُعد من الملفات الشائكة، التي ترتبط بأبعاد اجتماعية واقتصادية معقدة.
وفي تصريحات لـ"24"، أكدت نهى الجندي أن هذه المبادرة ليست جديدة، بل تأتي ضمن تخفيضات تقدمها في المناسبات المختلفة، بهدف دعم النساء غير القادرات على تحمل أتعاب القضايا الأسرية، خاصة مع تزايد الخلافات الزوجية خلال الآونة الأخيرة، مشيرةً إلى أن التخفيض يشمل قضايا الأسرة بشكل عام، وليس فقط الخُلع.
كما أوضحت أن مكتبها يتكفل في بعض الحالات بتغطية أتعاب المحاماة بالكامل للسيدات غير المقتدرات مادياً.
وواصلت حديثها: "أطلق هذه المبادرة منذ عام، لكن لم أصرّح بها على مواقع التواصل الاجتماعي وبالتالي لم يكن هناك اهتمام إعلامي بها. وبعد أن نشرت الإعلان صباح اليوم، فوجئت بتفاعل كبير وردود أفعال متباينة، وتواصلت معي العديد من السيدات بعد هذا المنشور للحصول على التخفيض".
وتابعت: "اعتبر البعض أن هذه المبادرة تشجع النساء على الطلاق، بينما هدفي الحقيقي هو تخفيف الأعباء القانونية عن النساء اللاتي يعانين من مشكلات أسرية".