مدربات أسيوط تشارك في برنامج الرياضة من أجل التنمية "مهارتي - لياقتي"
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتور علاء جاد، وكيل وزارة الشباب والرياضة بأسيوط، ومتابعة أحمد السويفي، وكيل المديرية للرياضة، شاركت مدربات برنامج الرياضة من أجل التنمية "مهارتي - لياقتي" في فعاليات الدورة التدريبية لبرنامج الرياضة من أجل التنمية (مهارتي - لياقتي - دوى) بمحافظة أسيوط.
نفّذت الوزارة المركزية للتنمية الرياضية، التابعة لوزارة الشباب والرياضة (الإدارة العامة للقاعدة الشعبية) ومنظمة اليونسيف، الدورة التدريبية في المدينة الشبابية بالغردقة
شارك في الدورة التدريبية مدربات من محافظات أسيوط، سوهاج، قنا، الأقصر، وأسوان، بإجمالي عدد مشاركين تبلغ 160 مشاركة.
تضمن اللقاء التدريبي في اليوم الأول التعارف على المشاركات من جميع المحافظات وعرض أهم الورش والأنشطة التي سيتم تنفيذها خلال البرنامج. وفي اليوم التالي، تم تقسيم المدربات إلى مجموعات داخل كل قاعة، حيث تم تنفيذ عدد من الورش على برنامج "دوى" لتمكين الفتيات، مثل التدريب على حوار الأجيال ودوائر الحكى ونوادي المشاهدة.
وفي اليوم الثالث، تم التدريب العملي على عدد من الأنشطة الرياضية التي ستتم تنفيذها خلال عقد الجلسات التدريبية مع المشاركات في البرنامج.
تأتي هذه الفعالية في إطار سعي وزارة الشباب والرياضة إلى توسيع قاعدة الممارسة الرياضية من خلال إدماج جميع شرائح وفئات المجتمع المصري، بهدف تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، من خلال ممارسة الرياضة، والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين، والمساهمة في رفع الوعي الثقافي الرياضي لدى المجتمع المصري. كما أن الفتاة والمرأة المصرية ستكون لها دور كبير خلال المرحلة الحالية والمستقبلية في المشاركة المجتمعية من خلال ممارسة الرياضة.
حضر الدورة أيضًا الدكتورة سماح يعقوب، مسئولة برامج تنمية النشء والشباب، والدكتورة جيها من دولة كوريا، مسئولة برامج تنمية النشء والشباب.
نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتي نشارك مدربات اسيوط في برنامج الرياضة من أجل التنمية مهارتي - لياقتيالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نشارك برنامج الرياضة أجل التنمية أسيوط وزير الشباب وكيل وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
مصر تشارك في فاعلية دولية لتبادل الأفكار لجذب الاستثمارات بمجال السياحة
شاركت، يمنى البحار نائب وزير السياحة نيابة عن الوزير، في جلسة المائدة الوزارية المستديرة التي نظمتها منظمة الأمم المتحدة للسياحة (UN Tourism) بأبو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة تحت عنوان "تشكيل فرص الاستثمار السياحي من خلال ابتكار السياسات"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ14 لقمة الاستثمار السنوي (AIM) المُقامة بمركز أبو ظبى الوطني للمعارض خلال الفترة من 7 إلى 9 أبريل الجاري.
وقد شارك في حضور هذه الجلسة ريهام سمير معاون الوزير للشئون الخارجية.
وتأتي مشاركة الوزارة هذا العام في هذه القمة كونها فرصة ومنصة دولية هامة لتبادل الافكار والرؤى والتعرف على قصص نجاح الدول لجذب الاستثمارات المختلفة، حيث تم استعراض الفرص الاستثمارية الموجودة في قطاع السياحة المصري، وعرض الحوافز والمبادرات التمويلية التي طرحتها الحكومة المصرية مؤخراً لتحفيز الاستثمار السياحي في مصر وبالأخص الاستثمار الفندقي.
وخلال الجلسة، تحدثت الأستاذة يمنى البحار عن الجهود التي بذلتها مصر على مدار العقود الماضية لتشجيع الاستثمار السياحي وكافة التسهيلات التي تم تقديمها للمستثمرين والتي ساهمت في خلق مقاصد سياحية لم تكن قائمة قبل إطلاق تلك التسهيلات. كما استعرضت الخطوط العريضة لاستراتيجية الوزارة الحالية فيما يتعلق بتنمية الاستثمارات السياحية، لافتة إلى الحوافز والمبادرات التمويلية التي أقرتها الحكومة المصرية مؤخراً لتشجيع التوسع في بناء الغرف الفندقية لمواكبة أهداف النمو السياحي واستيعاب الزيادة المتوقعة في عدد السائحين خلال السنوات القادمة.
وأشارت إلى حرص الحكومة المصرية على تعزيز تنافسية المقصد المصري كمقصد جاذب للاستثمارات المحلية والدولية في كافة المجالات وهو ما يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني، مستعرضة عدداً من الجهود التي بذلتها الدولة في السنوات الأخيرة في هذا المجال مثل تقديم حوافز خاصة كالرخصة الذهبية، أو إجراءات إصلاحات تشريعية لتحسين مناخ الأعمال.
وأكدت على حرص الدولة والوزارة على تعزيز الشراكة مع القطاع السياحي الخاص سواء في تنفيذ المشروعات أو في صياغة السياسات، لافتة إلى أن هذا الملف يحظى بالاهتمام على أعلى مستوى.
وقد شهدت توصيات هذه الجلسة التأكيد على أهمية تقديم الحوافز المختلفة لتشجيع المستثمرين على إقامة المزيد من الاستثمارات في مختلف المجالات، وتم الإشادة بتجارب معظم الدول من خلال قصص النجاح التي تم عرضها خلال الجلسة لتعزيز حجم الاستثمارات في قطاع السياحة بها.
تم التأكيد أيضاً على أهمية عمل موائمة بين تطوير السياسات والعمليات التنظيمية والقوانين المنظمة لقطاع السياحة بما يساهم في تعزيز الاستثمارات ومن ثم تحقيق التنافسية بالقطاع، بالإضافة إلى ضرورة تحقيق ربط وشراكة وتكامل بين القطاع السياحي العام والخاص لصياغة السياسات والبيئة الحاكمة للنمو الاستثماري وتوفير البيئة الحاضنة للاستثمارات والبرامج والتشريعات ذات الصلة.
وقد شارك في الجلسة عدد من وزراء ومسئولي السياحة بعدد من الدول، بجانب ممثلين عن بعض المنظمات الدولية منها منظمة الأمم المتحدة للسياحة ومنظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، حيث تم استعراض تجارب الدول وجهود المنظمات ذات الصلة بالملف، والسياسات المختلفة المقدمة لدفع وتحفيز الاستثمار السياحي والاستدامة.
وتمت الإشارة إلى النمو الذي يشهده قطاع السياحة عالمياً وخاصة في ظل كونه قطاع حيوي وواعد ومستدام قادر على استقطاب الاستثمارات وتقديم فرص استثمارية كبيرة وخلق فرص عمل جديدة مما ينعكس إيجابياً على المجتمع المحلي وتعزيز نمو الاقتصاد المحلي.
جدير بالذكر أنه يتم تنظيم قمة AIM للاستثمار بشكل سنوي، وبرعاية سمو الشيخ (خالد بن محمد بن زايد آل نهيان) ولي عهد أبو ظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي، وبدعم من كل من وزارة الاستثمار، وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وزارة الاقتصاد، وبالتعاون مع اتحاد الغرف العربية.
وتقام هذه القمة هذا العام تحت شعار "الاتجاه الجديدة للمشهد الاستثماري العالمي: نحو نظام عالمي جديد متوازن"، حيث تهدف الى تعزيز مستقبل الاستثمار العالمي من خلال تسليط الضوء على المشهد الاستثماري العالمي في ظل المتغيرات المتسارعة والتحديات الجيوسياسية والاقتصادية.