بـ120 جنديًا.. ألمانيا تساعد بولندا على مواجهة آثار الفيضانات
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس يوم الخميس، في مدينة شتيتين البولندية، بأن بلاده تعتزم إرسال 120 جنديًا إلى الدولة الجارة للمساعدة في مواجهة الفيضانات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح الوزير المنتمي إلى حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي، أن هؤلاء الجنود سيساعدون في إصلاح البنية التحتية وأعمال إزالة الأنقاض في البلاد.
أخبار متعلقة بأرقام قياسية.. صيف 2024 الأكثر حرارة في جنوب شرق أوروباأمريكا.. إعلان حالة الطوارئ في نورث كارولينا بسبب الإعصار هيلينوقال بيستوريوس، إن بولندا طلبت المساعدة، وإنه من المقرر أن تشرع طليعة من هذه المجموعة في العمل على وجه السرعة، وأن تستمر المهمة مبدئيًا لمدة 8 أسابيع.آثار الفيضانات الشديدةوتكافح بولندا التأثيرات الناجمة عن الفيضانات الشديدة، إذ تعرضت عدة مناطق في جنوب غرب البلاد للتدمير. وتأتي زيارة بيستوريوس لمدينة شتيتين بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لإنشاء المقر التابع لحلف شمال الأطلسي "الناتو" المسؤول عن الجبهة الشمالية الشرقية للحلف، ويقود هذا المقر الجنرال الألماني يورجن - يوأخيم فون زاندرارت.
مستوى النهر ارتفع متر ونصف.. فيضانات قوية تقترب من مدينة بولندية#اليوم #فيضانات_أوروبا #بولنداhttps://t.co/6EEHrpI9v1— صحيفة اليوم (@alyaum) September 18, 2024المشاعر المعادية للألمانكان رئيس وزراء بولندا دونالد توسك صرح في الأسبوع الماضي بعد اجتماع لجنة إدارة الأزمة في مدينة بريسلاو، بأن ألمانيا مستعدة لإرسال جنود لدعم بولندا.
وقال توسك: "إذا رأيتم جنودا ألمان فلا داعي للذعر، هذه مساعدة فقط حتى لا يكون هناك شك".
وتشير هذه الجملة إلى المشاعر المعادية للألمان التي لا تزال منتشرة في قطاعات من المجتمع البولندي بعد 85 عامًا من غزو ألمانيا النازية لبولندا في عام 1939 في مستهل الحرب العالمية الثانية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الفيضانات الفيضانات العارمة الفيضانات في بولندا بولندا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة للمرأة تكشف آثار الحرب في غزة على صحة النساء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول عام 2023، تسببت العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة بمقتل أكثر من 41 ألف شخص أكثر من نصف عددهم من النساء والأطفال، وفًا لما ذكرته هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وقد نزح ما يقرب 75% من سكان القطاع، ويعيش غالبيتهم في ملاجئ مكتظة، ويواجهون صعوبة في الوصول إلى الغذاء، والمياه، والمرافق الصحية. ونجمت عن الحرب أزمة صحة عامة كارثية، أدت إلى زيادة حادة في الوفيات وارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض الجسدية والنفسية.